بعد 29 عاما.. اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي يعود إلى الواجهة من جديد
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي.. قرر المدعى العام السويسري، فتح قضية اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في جنيف قبل سقوطها بالتقادم.
أسباب فتح قضية اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظميوأوضح الخبراء السياسيين أنه سيتم فتح قضية اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي، لـ احتمالين، الأول اكتشاف التكنولوجيا، التي تتيح كشف الجرائم أو هناك تحركات قوية داخل أنظمة المخابرات في الدول الغربية، لإدراكهم خطورة منظمة الإخوان.
يذكر أن اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي، نائب رئيس المكتب التجاري للبعثة المصرية في جنيف، تم قبل 29 عام في الجراج الخاص بالعمارة، التي كان يسكن بها في مدينة جينيف، حيث قُتل بـ 6 طلقات من سلاح ناري «مسدس»، ولكن كانت دوافع الاغتيال مجهولة، والجهات المحرضة والقتلة مجهولين في ذلك الوقت.
اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في جينيفوتم العثور على جثة الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في جراج العمارة، وسُرقت حقيبة الأوراق الرسمية الخاصة به، وكافة متعلقاته الشخصية لم تعلم زوجته بخبر وفاته إلا بعد قدوم السفير المصري وعدد من البعثة الدبلوماسية.
تفاصيل اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظميوكشف أحمد كامل بحيري، الباحث السياسي، تفاصيل اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في جنيف، بعد 29 عام من وقوعها قائلاً: «من يقف وراء هذه الحادثة ليست العدالة الدولية، والبيان الصادر من هذه الجماعة، التي لم يذكر أي أثر لها في التنظيمات والجماعات المتطرفة».
العدالة الدولية تعلن مسؤوليتها عن اغتيال الدبلوماسي علاء الدين نظميوأضاف أحمد كامل بحيري في تصريحات تلفزيونية عبر «قناة القاهرة الإخبارية»: «بالتالي من المؤكد لا توجد جماعة تسمى بالعدالة الدولية، ليس لها أثر، وما يحسم هذا الأمر أنه بعد سنوات يخرج أيمن الظواهري يعترف بأن التنظيم، هو الذي تبنى العملية ضد السفارة المصرية في باكستان رغم أن جماعة ما تسمى بالعدالة الدولية أصدرت بيان بالتبني ولم تعلن في لحظتها جماعة الجهاد والقاعدة فيما بعد تبنيها لهذه العملية».
اقرأ أيضاًاغتيال إسماعيل هنية.. اللحظات الأخيرة لـ رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
«كان بيلعب جولف».. تفاصيل محاولة اغتيال ترامب في فلوريدا
مفكر سياسي: إسرائيل كانت تتوقع ردا إيرانيا عنيفا عقب اغتيال هنية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإرهاب سويسرا التطرف اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي علاء الدين نظمي اغتيال علاء الدين نظمي الدبلوماسي علاء الدين نظمي العدالة الدولية اغتيال السياسي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اغتيال الفريق الروسي إيجور كيريلوف في قلب موسكو: جهاز الأمن الأوكراني مسؤول عن العملية
كشفت وكالات الأنباء العالمية عن تفاصيل جديدة بشأن اغتيال الفريق الروسي أول إيجور كيريلوف في قلب موسكو.
وأفاد مصدر داخل جهاز الأمن الأوكراني لوكالة «فرانس برس» أن التصفية كانت عملية خاصة نفذها الجهاز الأوكراني.
ويعتبر كيريلوف، الذي كان يشغل منصب رئيس قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي في القوات المسلحة الروسية، من الأهداف البارزة في هذه العملية.
تفاصيل وفاة كيريلوف ومساعدهوفقًا للتقارير، توفي مساعد كيريلوف أيضًا في الانفجار الذي نجم عن عبوة ناسفة كانت مخبأة في دراجة بخارية.
وأكدت روسيا أن المحققين فتحوا قضية للتحقيق في الحادث. وقالت لجنة التحقيق الروسية في بيان رسمي: «يعمل المحققون وخبراء الطب الشرعي في مكان الحادث»، وأضافت أنه يتم إجراء تحقيقات مكثفة لتحديد كافة التفاصيل المحيطة بهذه الجريمة.
استهداف المسؤول الروسيوقع الحادث خارج مبنى سكني في شارع ريازانسكي بروسبكت، الذي يقع جنوب شرق الكرملين على مسافة نحو 7 كيلومترات (4.35 ميلًا).
وأكدت لجنة التحقيق الروسية أن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة مخبأة داخل دراجة كهربائية.
هذا الحادث جاء بعد يوم من توجيه الادعاء الأوكراني اتهامات للجنرال الروسي باستخدام أسلحة كيميائية محظورة في أوكرانيا، وفقًا لصحيفة «كييف بوست».
اتهامات باستخدام الأسلحة الكيميائيةوكانت محكمة أوكرانية قد أصدرت حكمًا غيابيًا في 16 ديسمبر بحق كيريلوف بتهمة استخدام أسلحة كيميائية محظورة في أوكرانيا خلال العملية العسكرية الروسية التي بدأت في فبراير 2022.
وقال جهاز الأمن الأوكراني إنه تم تسجيل أكثر من 4800 استخدام للأسلحة الكيميائية في ساحة المعركة منذ بدء النزاع، بما في ذلك استخدام قنابل K-1 القتالية.
تستمر التحقيقات في هذه القضية التي تشهد اهتمامًا كبيرًا من وسائل الإعلام العالمية، مع تكثيف الجهود لتوضيح ملابسات هذه العملية التي تضاف إلى قائمة التوترات المتزايدة بين روسيا وأوكرانيا.