مديرة إكس: المنصة أعادت التوظيف ضمن خطة الانتقال من التوازن إلى النمو
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
مباشر: أعلنت المديرة العامة الجديدة لموقع "إكس" (تويتر سابقاً) ليندا ياكارينو، أن المنصة أعادت التوظيف ضمن خطة ترمي إلى أن تصبح "تطبيقاً يوفّر مختلف الخدمات".
وأوضحت ليندا ياكارينو أن منصة "إكس" قريبة من تحقيق التوازن، بعدما لجأت الشركة إلى خفض تكاليفها لشهور عدة.
وقالت ياكارينو لشبكة "سي إن بي سي": "لدي فرصة لتنظيم الانتقال من مرحلة ضبط الميزانية إلى النمو، والنموّ يعني التوظيف".
وكانت ياكارينو تولّت منصبها في الشركة قبل شهرين، بعدما كُلّفت مدى 12 سنة إدارة الإعلانات في "إن بي سي يونيفرسال"، فيما ظلّ ماسك رئيساً لـ"إكس".
ورداً على سؤال طرحته عليها الصحافية التي كانت تحاورها، أكدت ياكارينو أنها تتمتع بكامل الاستقلالية لإنجاز كل هذه المهام.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
كيف تتعامل الأم مع الأبناء في حالة غياب الأب ؟.. فيديو
أكدت الدكتورة رحاب الفقي، استشاري الصحة النفسية والعلاقات الأسرية، أن تحقيق التوازن النفسي والتربوي للأبناء في غياب الأب يُعد معادلة شديدة الصعوبة.
وقالت الدكتورة رحاب الفقي خلال لقائها مع الدكتورة دينا أبو الخير خلال تقديم برنامجها وللنساء نصيب، المذاع على قناة صدى البلد، إن القاعدة العامة، نشير إلى أنه من الصعب أن تحقق الأم وحدها التوازن المطلوب، لأن وجود الأب يمثل السلطة الأبوية الضرورية لتكوين شخصية الطفل.
وأوضحت الفقي أن الطفل يحتاج إلى وجود الأب منذ مرحلة الفطام، أي من عمر السنتين، مشيرة إلى أهمية وجود الأب في تأسيس الصورة الأبوية داخل نفس الطفل.
وأضافت: "في علم النفس نُطلق على هذا التكوين مصطلحي عقدة أوديب للبنين وعقدة إليكترا للبنات، وهي علاقات عاطفية مع الوالدين تؤثر لاحقًا في حياة الأبناء".
وتابعت قائلة:"هذه العقد تبدأ من سن مبكر جدًا وتظهر نتائجها غالبًا في سن المراهقة، إذ تبدو الطفلة مثلًا أكثر ارتباطًا بوالدها على حساب علاقتها بالأم".
وشددت على أنه لا يمكن القول إن الأم قادرة بالكامل على تعويض غياب الأب، وأن كل دور له أهميته، ولا يمكن للأم مهما اجتهدت أن تملأ الفراغ النفسي الذي يتركه غياب الأب عن الأسرة.
واختتمت الدكتورة رحاب حديثها بالتأكيد على أن الأسرة بحاجة دائمة لتكامل الأدوار بين الأب والأم لضمان نشأة أطفال أسوياء نفسيًا واجتماعيًا.