اقرأ غدا في "البوابة".. إثيوبيا على صفيح ساخن.. حكومة آبى أحمد تفقد إقليم أمهرة
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ السبت 12 أغسطس 2023، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
إثيوبيا على صفيح ساخن.. حكومة آبى أحمد تفقد إقليم أمهرة.. الأزمة اشتعلت مع رفض «فانو» مطالب
الحكومة الفيدرالية بتسليم السلاح
مخاوف أممية من تدهور الوضع الأمنى شمال غربى إثيوبيا
تصنيف النهضة «إرهابية» محاولة برلمانية تصطدم بواقع تونس المرير
الرواتب السبب.
تصعيد جديد.. استشهاد 23 جنديا سوريا فى هجوم لـ «داعش» شرقى البلاد
اتهامات متبادلة.. بكين تعتقل جاسوسا صينيا يعمل لصالح مخابرات أمريكا
23 جثة تم انتشالها بعد غرق قارب للروهينجا خلال هروبهم إلى ماليزيا
الجفاف يجبر إسبانيا على إعادة استخدام مياه الصرف الصحى
أوكرانيا تفتح ممرات على البحر الأسود لتصدير الحبوب رغم تهديدات موسكو.. وسكان كييف فى
الملاجئ بعد استهدافها بصواريخ كينجال الروسية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة إثيوبيا النهضة تونس سوريا
إقرأ أيضاً:
الكشف عن خطط إسرائيلية لإقامة إقليم درزي جنوبي سوريا
بغداد اليوم - ترجمة
كشفت صحيفة ذا كرايدل الامريكية في تقرير نشرته اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، عن وجود ما وصفتها بــ "خطط إسرائيلية" لاقامة ما يعرف باسم "إقليم الدروز" في المناطق التابعة لمحافظة السويداء جنوبي سوريا، موضحة ان تلك المساعي باتت الان قيد التطبيق.
وقالت الصحيفة بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، ان الصراع الأخير الذي وقع بين أبناء منطقة السويداء حيث يتركز المكون الدرزي مع قوات هيئة تحرير الشام والذي اسفر عن مقتل احد افرادها واسر اخر، مثل فرصة لإسرائيل التي تتواجد قواتها في الجنوب السوري الان للتدخل في الصراع وتقديم ضمانات للمكون الدرزي لحمايته من النظام السوري الجديد مقابل إقامة إقليم خاص بهم يعمل كحليف لإسرائيل.
الصحيفة اكدت ان فكرة الاستقلال الدرزي في داخل منطقة السويداء يعود الى عشرينات القرن الماضي، حيث عرض الاستعمار الفرنسي لسوريا على الدرزيين إقامة إقليم خاص بهم، موضحة "الدروز حينها رفضوا الانفصال عن سوريا، الامر الذي قد يتغير الان" في إشارة الى وجود قبول لدى المكون الدرزي في سوريا لمقترح إقامة إقليم مستقل.
وأشارت الصحيفة، الى ان رفض سكان الدروز نزع سلاحهم امام النظام السوري الجديد برئاسة الجولاني، والخلاف الايدلوجي بين الحكم الإسلامي الحالي والقيم "العلمانية" للمكون الدرزي، مثلت نقطة التحول التي قد تقود في المستقبل القريب الى تنفيذ الخطة الإسرائيلية لاقامة إقليم درزي، بحسب وصفها.