هند صبري تكشف حقيقة وجود جزء ثانٍ من فيلم "أحلى الأوقات"
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
كشفت الفنانة هند صبري، عن حقيقة عمل الجزء الثاني من فيلم "أحلى الأوقات"، الذي عرض عام 2004.
وأكدت هند صبري، على هامش احتفالية عرض مسلسل "البحث عن علا" الجزء الثاني، أن المخرجة هالة خليل لديها نية لتقديم جزء ثان من فيلم أحلى الأوقات، قائلة : "قابلت هالة خليل منذ فترة وسألتها عن المشروع، لكنها لم تعطني تفاصيل مؤكدة".
وتابعت: "عرض عليّ خلال الفترة الماضية عدة مشاريع سينمائية خلال الفترة الماضية، ولكن ابتعدت لانشغالي بعدة أعمال درامية منها مسلسل مفترق طرق والجزء الثاني من البحث عن علا، ولكن سوف اركز على السينما خلال الفترة القادمة لانها وحشتني".
فيلم أحلى الأوقاتيذكر أن فيلم "أحلى الأوقات"، بطولة مجموعة من النجوم، منهم : "حنان ترك، منة شلبي، هند صبري، خالد صالح، سامي العدل، حسن حسني، مها أبو عوف، أحمد كمال، من تأليف هالة خليل ووسام سليمان وإخراج هالة خليل.
تقرر (سلمى) مغادرة منزل أمها عقب وفاتها، حيث أنها لا ترغب أن تعيش مع زوج أمها (ربيع)، وتفاجأ سلمى بأن هناك خطابات غامضة تصلها، فتعود إلى شبرا، وتستعيد صداقتها بزميلتيها منذ الطفولة وهما: (يسرية) المتزوجة، و(ضحى) المخطوبة من زميلها صاحب محل الكتابة على الكمبيوتر، (طارق)، وتسترجع ثلاثتهن الذكريات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هند صبري الفنانة هند صبري فيلم أحلى الأوقات حنان ترك منة شلبي خالد صالح فيلم أحلى الأوقات الجزء الثاني أحلى الأوقات هالة خلیل هند صبری
إقرأ أيضاً:
كواليس الكيت كات.. عايدة رياض تكشف حقيقة استبدالها بـ عبلة كامل
علقت الفنانة عايدة رياض، على تصريح المخرج الكبير داوود عبد السيد بأنه كان يفضل ترشيح الفنانة عبلة كامل لدورها في فيلم "الكيت كات"، أوضحت عايدة رياض قائلة: "أكنّ كل التقدير للمخرج العظيم داوود عبد السيد، فهو فنان صاحب رؤية محترمة ويتعامل مع الجميع بإنسانية كبيرة. عندما كنا نصور الفيلم، أخبرني بنفسه أنه كان يرشح عبلة كامل للدور، لكنها رفضت بسبب تخوفها من خوض التجربة، وهو ما جعلني أندهش."
وتابعت، أنه خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، “في النهاية، كنت قد بدأت بالفعل تصوير مشاهدي عندما علمت بالأمر، ولم يكن هناك مجال للتراجع، فقررت الاستمرار والعمل على تقديم الدور بأفضل صورة ممكنة.”
وعن حلمها الكبير بافتتاح مدرسة لتعليم الرقص، قائلة: "طالما تمنيت أن أفتتح مدرسة متخصصة في الرقص، فأنا مدربة معتمدة بتدريب روسي، وأرى أن الرقص يحتاج إلى دراسة وتدريبات مكثفة، فلا يمكن لأحد أن يصبح راقصًا محترفًا دون تعلم المرونة والانضباط وكأنه في معهد متخصص."
وأضافت مازحة: "يبدو أنني لا أمتلك الذكاء الكافي لخوض مجال الأعمال، لكن ربما أكون ذكية في أمور الحياة اليومية!".