متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة هند صبري عن حقيقة مشاركتها في الجزء الثاني من فيلم “أحلى الأوقات”، الذي عرض لأول مرة في 2004، بمشاركة حنان ترك ومنة شلبي، كما تحدثت عن رغبتها في العودة إلى السينما بعد غياب استمر عامين.

أوضحت هند في تصريحات صحافية على هامش احتفالية عرض مسلسل “البحث عن علا” الجزء الثاني، أن المخرجة هالة خليل لديها نية لتقديم جزء ثان من الفيلم، لكنها أكدت أنها لا تملك معلومات دقيقة حول المشروع أو ما إذا كان سيتم إنتاجه، مضيفة: “قابلت هالة خليل منذ فترة وسألتها عن المشروع، لكنها لم تعطني تفاصيل مؤكدة”.

أضافت: “عرضت عليّ العديد من المشاريع السينمائية خلال الفترة الماضية، ولكن انشغالي بعدة أعمال درامية مثل مسلسل (مفترق طرق) والجزء الثاني من (البحث عن علا) جعلني أبتعد عن السينما لفترة، والسينما وحشتني، وسأركز عليها أكثر في الفترة القادمة”.

يذكر أن فيلم “أحلى الأوقات” ضم نخبة من النجوم، من بينهم حنان ترك، منة شلبي، خالد صالح، سامي العدل، حسن حسني، مها أبو عوف، أحمد كمال، من تأليف هالة خليل ووسام سليمان، وإخراج هالة خليل.

يُذكر أن آخر ظهور سينمائي لهند صبري كان في فيلم “فضل ونعمة”، الذي تم عرضه في 2022، وشاركها في بطولته ماجد الكدواني، وهو يدور في إطار كوميدي اجتماعي حول زوجين يمتلكان مطعمًا يحمل اسم فضل ونعمة، ويتورطان في قضية مخدرات، ويحاولان إثبات براءتهما وسط مجموعة من المواقف المثيرة.

الفيلم ضم أيضا بيومي فؤاد، محمود حافظ، سماء إبراهيم، محمد رضوان، طه دسوقي، ياسمينا العبد، وإسماعيل الجندي، مع ضيوف الشرف إسعاد يونس، محمد ممدوح، وشريف دسوقي، والعمل من تأليف أيمن وتار، وإخراج رامي إمام.

main 2024-09-19Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: هالة خلیل

إقرأ أيضاً:

محمد صلاح “ليفربول” .. من الحلم إلى عرش البريميرليج

حسم ليفربول الإنجليزي مصير نجمه الأول في السنوات الأخيرة، المصري محمد صلاح، حيث مدد عقده حتى عام 2027.

وبموجب العقد الجديد ساد الارتياح في جنبات ملعب “أنفيلد” حيث كان السؤال الأبرز في الفترة الماضية يدور حول مصير النجم المصري واستمراره في صفوف الفريق من عدمه.

وحينما يصل صلاح، المولود في حزيران/يونيو 1992، إلى نهاية عقده الجديد مع ليفربول، سيكون قد أتم 10 أعوام كاملة كلاعب في الفريق الإنجليزي، حيث انضم إليه في عام 2017 قادما من روما الإيطالي.مسيرة النجم المصري لم تكن مفروشة بالورود، خاصة في بدايتها، حيث لعب في صفوف المقاولون العرب، ليس في الأهلي أو الزمالك قطبا الكرة المصرية، لذلك لم تكن الأضواء مسلطة عليه وهو أمر متوقع، ولعل ذلك كان ميزة كبيرة لصلاح.

تواجد صلاح في المقاولون العرب بين عامي 2010 و2012، حيث سجل 11 هدفا في 37 مباراة، لكن الأهداف ليست كل شيء، لقد جذب صلاح الأنظار بسرعته العالية الأمر الذي منحه مشاركته الدولية الأولى في عام 2011.لعب محمد صلاح إلى جانب نجم الأهلي المصري محمد أبو تريكة، وتأثر به سريعا وبات ذلك عاملا محفزا له في مسيرته، وفي عام 2012، وبعد اتفاق بين المسؤولين في ناديه وبازل السويسري، انتقل صلاح لخوض أول تجربة احترافية له.

وفي ذلك الوقت كانت الكرة المصرية منشغلة بكارثة بورسعيد التي راح ضحيتها عشرات الجماهير، وهناك لعب صلاح في أجواء بعيدة عن الصخب ليتألق ويصبح من أعمدة الفريق السويسري بعد رحيل نجمه في ذلك الوقت شيردان شاكيري إلى بايرن ميونخ.

موسمان ونصف الموسم، كانا أكثر من كافيين ليصبح صلاح اسما متداولا في سوق الانتقالات الشتوية في عام 2014، حيث كان ليفربول قريبا من ضمه، لكن تشيلسي ومدربه جوزيه مورينيو دخلا على الخط، لينتقل محمد صلاح إلى لندن مقابل ما يقرب من 11 مليون جنيه إسترليني، محققا حلمه باللعب في كبرى الأندية الأوروبية.

لكن مسيرة صلاح مع تشيلسي كانت مخيبة للآمال، فبعد أن سجل هدفين في فترته الأولى، جاء أولها أمام آرسنال، لم يقدم أداء جيدا في استعدادات الفريق اللندني لموسم 2014-2015، ليخرج من حسابات مورينيو سريعا ويظل حبيسا لمقاعد البدلاء لتدور التكهنات حول رحيله سريعا.وبعد مداولات عديدة انتقل صلاح إلى فيورنتينا على سبيل الإعارة، وهناك كان الانفجار الحقيقي، سجل صلاح 9 أهداف في 6 أشهر على سبيل الإعارة من تشيلسي، كان أشهرها على الإطلاق ثنائية في شباك يوفنتوس في كأس إيطاليا، كما سجل في شباك توتنهام هدفا تاريخيا في الدوري الأوروبي، وأنهى الموسم وهو على عرش قلوب مشجعي فيورنتينا.

لكن صلاح لم يواصل اللعب مع فيورنتينا، فقد اختار تشيلسي بيعه إلى روما الإيطالي، حيث قضى هناك موسمين سجل خلالهما 34 هدفا، وأصبح مجددا الاسم الأكثر تداولا في سوق الانتقالات، معوضا الفترة المخيبة التي  قضاها في تشيلسي.

وبوصوله إلى نهاية موسم 2016-2017، عاد ليفربول إلى الصورة مجددا، وكان يبحث عن نجم جديد يمكنه تعويض الرحيل المحتمل وقتها لنجمه البرازيلي كوتينيو، ووقع الاختيار على صلاح.

يمكن القول بعد كل تلك السنوات، أن صلاح  لم يكتف فقط بتعويض رحيل  كوتينيو، بل إنه جعل جماهير ومدينة ليفربول يتغنون باسمه، لقد صنع شعبية كبيرة ليست فقط رياضية إنما اجتماعية وبات اسما شهيرا لدى الجميع وحظى بحب واحترام كل مجتمع كرة  القدم في إنجلترا ليس فقط بسبب أرقامه القياسية وأهدافه العديدة والبطولات التي سجلها، وإنما بحضوره الكبير وتواضعه وحبه للجماهير التي طالبت بشدة بتجديد عقده مؤخرا أكثر من أي لاعب آخر في ليفربول.

كووورة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نصيّة لـ “المحافظ”: هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد أهم من تقديمها لمجلس النواب والشعب؟
  • الزبير هلال يبهر جمهور الدار البيضاء في عرضه الكوميدي الثاني “الهروي شو” بسينما ميغاراما
  • آسر ياسين يستأنف تصوير إن غاب القط
  • الغرفة التجارية بالغربية توافق على إنشاء أول فرع بالمحلة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. عريس سوداني يفاجئ عروسته ويغني لها أثناء “الجرتق”: (أحلى منك قايلة بلقى؟) والجنس اللطيف يقتحم التعليقات: (العريس الرومانسي رزق)
  • اكبر كارثة في تاريخ تركيا.. “عمري 74 عاماً، ولم أرَ شيئاً كهذا في حياتي”.
  • آية سماحة.. تواجه الرعب في «ظروف غامضة»
  • محمد صلاح “ليفربول” .. من الحلم إلى عرش البريميرليج
  • أسيل عمران بصور عفوية مع والدها: “أحلى إجازة”
  • أمينة خليل تنهار نفسياً بعد “لام شمسية”.. وتكشف: بكيت 4 أشهر