بدء محاكمة اللاعب أحمد ياسر المحمدي بتهمة هتك عرض فتاة |فيديو
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
بدأت محكمة جنايات القاهرة بعابدين، بالنظر في القضية المعروفة إعلاميًا هتك عرض فتاة بدولة قطر، والمتهم فيها اللاعب أحمد ياسر المحمدي.
ووصل منذ قليل، اللاعب أحمد ياسر المحمدي، إلى مقر محكمة جنايات القاهرة، وذلك لانعقاد ثاني جلسات محاكمته على خلفية اتهامه بالاعتداء على فتاة قطرية في دولة قطر.
واتهمت فتاة قطرية اللاعب أحمد ياسر المحمدي بالاعتداء عليها، لتتمكن السلطات القطرية من القبض عليه حينها، قبل أن يخُلي سبيله، من ثم أصدر الإنتربول مذكرة بالقبض على المحمدي، ليقرر بعدها العودة إلى مصر.
وقررت الجهات القضائية في دولة قطر مخاطبة الإنتربول من أجل مخاطبة الجهات الأمنية المصرية، للقبض عليه، لاستكمال التحقيقات على خلفية اتهامه بالاعتداء على فتاة جنسيًا، حيث نفى أحمد ياسر المحمدي خلال التحقيقات التي أجريت معه التهم الموجهة إليه مشيرًا إلى أنه فوجئ بتقديم فتاة قطرية شكوى ضده.
وأمرت النيابة العامة بحبس أحمد ياسر المحمدي، على خلفية الاتهامات الموجهة إليه حول الاعتداء على الفتاة.
اقرأ أيضاًبقيمة 31 مليون جنيه.. جهود حملة أمنية جديدة ضد تجار العملة في 24 ساعة
لأول مرة.. اللاعب أحمد ياسر المحمدي بالبدلة الزرقاء داخل قفض الاتهام (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة قطر الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع هتك عرض حوادث محاكمة بدء هتك عرض فتاة هتك اللاعب أحمد ياسر المحمدي أحمد ياسر المحمدي اللاعب أحمد یاسر المحمدی
إقرأ أيضاً:
تركيا: محاكمة 47 موظفاً صحياً بتهمة وفاة 10 أطفال
يخضع 47 شخصاً، بينهم أطباء وممرضات وسائق سيارة إسعاف، للمحاكمة بتهمة التسبب في وفاة 10 أطفال رضع وسط مزاعم بأنه مخطط للاحتيال على نظام الضمان الاجتماعي في تركيا.
ويواجه المدعى عليهم اتهامات بنقل أطفال رضع إلى وحدات للأطفال حديثي الولادة في 19 مستشفى خاص، حيث يزعم أن الأطفال ظلوا هناك لتلقي علاجات لفترات طويلة، وفي بعض الأحيان غير ضرورية.
وتردد أن ما لا يقل عن 10 أطفال حديثي الولادة قد توفوا خلال العام الماضي، بسبب الإهمال أو سوء الممارسة في منشآت لم تكن مهيأة لعلاجهم.
وقال ممثلو الادعاء خلال المحاكمة، التي بدأت في إسطنبول اليوم الاثنين، إن المدعى عليهم زورا أيضاً تقارير لجعل حالة الأطفال تبدو أكثر خطورة، بهدف تحصيل أقساط من مؤسسة الضمان الاجتماعي.
وأنكر المدعى عليهم الرئيسيون ارتكاب أي مخالفات، مؤكدين أنهم اتخذوا أفضل القرارات الممكنة وأنهم يواجهون عقوبة على نتائج غير مرغوب فيها كان لا يمكن تجنبها.
وأثارت هذه القضية، التي ظهرت الشهر الماضي، غضباً عاماً ودعوات لمزيد من الرقابة على نظام الرعاية الصحية.
ومنذ ذلك الحين، ألغت السلطات التراخيص وأغلقت تسعة من أصل 19 مستشفي كانت متورطة في الفضيحة.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن المسؤولين عن الوفيات سوف ينالون عقوبات شديدة، لكنه حذر من تحميل نظام الرعاية الصحية في البلاد كامل المسؤولية عن مثل هذه الحوادث.
وأضاف أردوغان: "لن نسمح بأن يتضرر قطاع الرعاية الصحية لدينا بسبب فساد حفنة قليلة من الأشخاص".