نقيب الصحفيين: قواعد صارمة لقبول المنتسبين/ات وتعديلات جديدة في ملف القيد
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قال خالد البلشي نقيب الصحفيين، إن النقابة دعت الزملاء/الزميلات للنقاش حول تطوير ملف القيد، واقترح الحاضرون/ات تشكيل لجنة معاونة للجنة القيد، لاختبار المتقدمين/ات.
وأضاف في تصريحات صحفية لمحرري الملف، أن الزملاء اقترحوا أيضًا أن تعتمد النقابة بالشمول المالي في قبول أوراق المتقدمين/ات لها من الصحف؛ ما يعني اشتراط أن تقبل النقابة كشفًا بنكيًا بتحويل راتب الصحفي المتقدّم للنقابة، من ضمن أوراقه، وذلك للتأكد من تطبيق مؤسسته/ا للحد الأدنى للأجور الدي أقرّته الدولة، وهو 6 آلاف جنيهًا، وأنه/ا يتقاضى راتبه/ا بصفة منتظمة، وأن المؤسسة قادرة على ذلك.
وفيما يخص ملف الانتساب، أكد "البلشي" ضرورة أن يكون القيد في جدول الانتساب بالنقابة بقواعد صارمة، حتى لو لم يحصل العضو المنتسب على مزايا مالية أو غيرها، حتى لا يكون بابًا خلفيًا لمنتحلي الصفة، وأن جدول الانتساب هو للصحفيين/ات ممارسيّ المهنة، الذين افتقدوا شرطًا من شروط القيد، أو الزملاء/الزميلات الذين يعملون في مواقع أو صحف إلكترونية، وذلك لحين تعديل قانون النقابة في هذا الشأن.
وتابع: "سنرفع المقترحات لمجلس النقابة لاتخاذ اللازم، خاصةً فيما يتعلّق بالقرارات التي تحتاج موافقة الجمعية العمومية، مثل تعديل لائحة القيد".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عقوبة جديدة صارمة على الحكم الذي أهان ليفربول
وكالات
تعرض الحكم الإنجليزي ديفيد كوت لعقوبة جديدة بعد الفضيحة التي أدت إلى إقالته من الدوري الإنجليزي الممتاز، إذ أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الـ”يويفا” منعه من ممارسة أي أنشطة تحكيمية حتى 30 يونيو 2026.
وكانت لجنة الحكام المحترفين الإنجليزية (PGMOL) قد أقالت كوت في ديسمبر الماضي بعد ظهور مقاطع فيديو مسربة تضمنت إهانته للمدرب السابق لليفربول، يورغن كلوب، ولقطات أخرى ظهر فيها وهو يتعاطى مسحوقًا أبيض.
وأكدت اللجنة أن تصرفاته جعلت استمراره كحكم في الدوري الإنجليزي “غير مقبول”؛ مما أدى إلى فصله بشكل فوري.
وكان اليويفا قد أعلن امس الجمعة، إيقاف الحكم الإنجليزي ديفيد كوت عن ممارسة أي أنشطة تحكيمية تابعة له حتى يونيو 2026.
وقال الـ”يويفا”، في بيان اليوم، إن كوت انتهك قواعد التصرف اللائق وأساء “لسمعة رياضة كرة القدم والاتحاد الأوروبي لكرة القدم على وجه الخصوص”.
واعتذر كوت في الشهر الماضي عن الأفعال التي أدت إلى إقالته، وقال إن خوفه من الإعلان عن ميوله الجنسية دفعه إلى اللجوء إلى المخدرات.
وتشير التقارير إلى أن الفيديو الذي أظهره وهو يهاجم كلوب تم تصويره عام 2020 بعد مباراة مثيرة للجدل انتهت بالتعادل 1-1 بين ليفربول وبيرنلي، حيث دخل اللاعب آندي روبرتسون في مواجهة غاضبة مع الحكم بعد رفضه احتساب ركلة جزاء.