ستيفاني خوري: بحثت في روما أهمية حظر الأسلحة من أجل استقرار ليبيا
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
أعلنت القائمة بأعمال رئيس بعثة الدعم الأممي إلى ليبيا، ستيفاني خوري، أنها بحثت أهمية حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة من أجل استقرار ليبيا، مع قائد القوة البحرية الأوروبية في البحر المتوسط في روما.
وقالت خوري في تغريدة عبر «إكس»: “بالأمس، قمت بزيارة مقر عملية إيريني التابعة للقوة البحرية الأوروبية في البحر المتوسط في روما”.
وأضافت “التقيت بالأميرال البحري غيوم فونتارينسكي، الذي أطلعني على عملياتهم والتحديات التي يواجهونها”.
وتابعت “شددت على أهمية فرض حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة من أجل استقرار ليبيا”.
الوسومإيريني حظر الأسلحة روما ستيفاني خوري ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: إيريني حظر الأسلحة روما ستيفاني خوري ليبيا حظر الأسلحة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطالب الحكومات باتخاذ خطوات صارمة لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة
دعت منسقة اليونيسف الخاصة للاستجابة للاجئين والمهاجرين في أوروبا، ريجينا دي دومينيكيس، الحكومات إلى اتخاذ خطوات أكثر جدية لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة، وذلك بعد غرق قارب صغير قبالة سواحل جزيرة لامبيدوزا الإيطالية الجنوبية في ليلة رأس السنة.
حيث طالبت الأمم المتحدة، الحكومات بفعل المزيد لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة الجماعية، وذلك بعد غرق قارب صغير قبالة سواحل جزيرة لامبيدوزا الإيطالية.
نجاة طفل في الثامنة من عمره بعد غرق قارب صغير قبالة سواحل جزيرة لامبيدوزا الإيطالية
وقالت ريجينا دي دومينيكيس: "من بين الناجين السبعة، يوجد طفل في الثامنة من عمره، بينما لا يزال مصير والدته مجهولا، وورد أن القارب غرق أثناء اقترابه من الشاطئ".
تأتي هذه الوفيات بعد حادث مميت آخر وقع في ديسمبر قبالة نفس الجزيرة، حيث كانت الفتاة البالغة من العمر 11 عاما هي الناجية الوحيدة.
عدد القتلى والمفقودين في البحر الأبيض المتوسط في 2024
وأضافت المنسقة: "لقد تجاوز عدد القتلى والمفقودين في البحر الأبيض المتوسط في 2024 الآن 2200 شخص، حيث فقد حوالي 1700 شخص حياتهم في الطريق الأوسط للمتوسط وحده".
وتابعت أن "من بين هؤلاء، يوجد مئات الأطفال الذين يشكلون واحدا من كل خمسة من جميع المهاجرين عبر البحر الأبيض المتوسط. الأغلبية منهم يفرون من النزاعات العنيفة والفقر".
ميثاق الهجرة واللجوء
ودعت وكالة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) جميع الحكومات إلى استخدام ميثاق الهجرة واللجوء من أجل ضمان حماية الأطفال، بما في ذلك توفير مسارات قانونية وآمنة للحماية لم شمل العائلات.