الوطن:
2025-03-26@12:50:36 GMT

سر الشباب في كوب «ماء البامية».. درعك الواقي ضد الأمراض

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

سر الشباب في كوب «ماء البامية».. درعك الواقي ضد الأمراض

هل تبحث عن عادة صحية جديدة لتعزيز صحتك؟ قد يكون شرب ماء البامية هو الحل الذي تفتش عنه، فبالإضافة إلى طعمها المميز، تحتوي البامية على العديد من العناصر الغذائية التي تعود بفوائد جمة على الجسم، لمساهمتها في العلاج من بعض الأمراض، كما أنها تعزز صحة القلب وتنظم السكر في الدم، وخلال السطور التالية نستعرض فوائد صحية لشرب مياه البامية في الصباح، وفقًا للدكتور رامي رمزي استشاري التغذية العلاجية خلال حديثه لـ«الوطن».

مياه البامية بها مضادات الأكسدة

يمكن استخدام مياه البامية بعد نقعها طوال الليل وفي الصباح يتم تصفيتها، وتناولها لمدة 30 يوميًا، إذ أن بها العديد من الفوائد الغذائية التي تعمل على:- 

تعزيز صحة الجلد لأنها تحتوي على مضادات الأكسدة التي تتمكن من تقليل الإجهاد التأكسدي على الجلد، وبعد الاستمرار عليها يوميًا في الصباح، وتصبح البشرة أكثر إشراقًا وتعمل على تأخير الشيخوخة. ترطب الشعر وفروة الرأس.

فوائد شرب مياه البامية غنية بفيتامين ك الذي يمنع الكسل في الكلى والشرايين ويقوي العظام والأسنان ويقي من هشاشة العظام. تعالج البامية مشكلات القولون العصبي، كما أنها مفيدة للجهاز الهضمي. تخفف البامية من التوتر وتقلل من الشعور بالتعب والإرهاق. تكافح البامية نمو الخلايا السرطانية. تقي من أمراض الكبد، وتحد فرص الإصابة بأمراض القلب والجلطات.

علاج ارتفاع سكر الدم، لأنها تؤدي لانخفاض السكر والدهون في الدم. تحتوي على فيتامين A و فيتامين C وبها مضادات الأكسدة وتساعد على منع العدوى والأمراض عن طريق تقوية جهاز المناعة. كما أنها على نسبة عالية من الألياف، وتكون مكمل ممتاز لأي برنامج لفقدان الوزن لأنها تعزز الشعور بالشبع وتساعد في إدارة الرغبة الشديدة في الجوع، لأنها منخفضة السعرات الحرارية. تحافظ الألياف القابلة للذوبان في الماء على سهولة حركة الأمعاء المنتظمة والجهاز الهضمي الصحي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فوائد البامية غذائية

إقرأ أيضاً:

4 فيروسات تهدد العالم بالجائحة التالية

أصدر مسؤولو الصحة في المملكة المتحدة تحذيراً صارماً من 24 فيروساً قاتلًا قد تُسبب "المرض إكس" المقبل، وهو مصطلح يُستخدم غالباً لوصف المُسبب للجائحة التالية.

وحددت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أخطر الأمراض إلى 4 مُسببات أمراض منتشرة حالياً، بما في ذلك فيروس شبيه بالحصبة قد يكون "أخطر بكثير من كوفيد".

ولهذا السبب، أعلنت الحكومة البريطانية عن إصدار وثيقة مرجعية تُحدَّث باستمرار، لإبقاء العلماء والباحثين على اطلاع دائم بأحدث التهديدات، بحسب "دايلي ميل".

ومن بين مُسببات الأمراض المُقلقة الـ 4 فيروس من عائلة فيروسات Picornaviridae، والذي يُسبب أمراضاً تُشبه شلل الأطفال.

فيروس التهاب النخاع

ومن الأمثلة على ذلك فيروس يُسمى التهاب النخاع الرخو الحاد (AFM)، وهي حالة نادرة تُسبب ضعف العضلات والشلل.

وبحسب مصادر بريطانية، كان فتىً يبلغ من العمر 15 عاماً من روتشديل أصيب بالشلل في يناير/كانون الثاني الماضي بعد إصابته بالتهاب النخاع الشوكي الحاد (AFM).

وحذّر مسؤولو الصحة من أن فيروسات عائلة الفيروسات المخاطية (Paramyxoviridae) قد تكون أيضاً قادرة على التحوّل إلى جائحة.

الحصبة

وتشمل هذه الفيروسات الحصبة والنكاف وبعض التهابات الجهاز التنفسي، إضافة إلى فيروس نيباه - الذي يمكن أن ينتقل من الخفافيش أو الخنازير إلى البشر - ويسبب تورماً في الدماغ والوفاة.

وقد تم الإبلاغ بالفعل عن تفشيات واسعة النطاق لمرض الحصبة في أنحاء عديدة من العالم مع انخفاض معدلات التطعيم.

ويمكن أن تشمل مضاعفات هذا المرض الفتاك، الذي يُصيب الأطفال في الغالب، الالتهاب الرئوي والتهاب العين وفقدان البصر، بالإضافة إلى التهاب الدماغ، مما يؤدي إلى نوبات صرع وفقدان السمع وتلف في الدماغ.

فيروسات التنفس

وتشمل الفيروسات الأخرى التي "تحت المراقبة" من قبل المسؤولين فيروسات كورونا، مثل كوفيد-19، و"ميرس" أو متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، التي أودت بحياة أكثر من 900 شخص حتى الآن، معظمهم في الشرق الأوسط.

كما أن خطر إنفلونزا الطيور، وهي جزء من عائلة الفيروسات المخاطية مثير للقلق.

وقال مارك وولهاوس، أستاذ الأمراض المعدية في جامعة إدنبرة: "إن العلماء قلقون للغاية بشأن فيروس من نوع الحصبة، سيشكل تهديداً أسوأ بكثير من كوفيد".

وأضاف: "هذا هو نوع الوباء الذي يثير قلق وكالات الصحة العامة حول العالم أكثر من غيره".

لقد ثبت أن حالات الحصبة تُضعف ذاكرة أجهزتنا المناعية، ما يعني أن تفشياً واسع النطاق قد يؤدي إلى ارتفاع وطني في حالات العدوى الأخرى.

وأظهرت دراسة أجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد عام 2019 أن الحصبة قضت على ما يصل إلى 75% من الأجسام المضادة التي تحمي من الفيروسات أو البكتيريا التي كان الطفل محصناً ضدها سابقاً.

مقالات مشابهة

  • أشد الأمراض المعدية يصل إلى العاصمة الأمريكية واشنطن.. تفاصيل
  • ما الأمراض التي تصيب الأثرياء؟
  • تشرب "مياه الصرف الصحي" لمدة 5 سنوات بسبب خطأ.. ما القصة؟
  • 4 فيروسات تهدد العالم بالجائحة التالية
  • تحذير من الشخصية الشفافة.. ملهاش دور إيجابي
  • تؤذيك دون أن تشعر.. لا تقترب من الشخصية الشفافة
  • أبريل المقبل.. بدء المسح الوطني للأمراض غير المعدية
  • حزب بارزاني: لانثق بالأحزاب الشيعية لأنها لا عهد ولا ميثاق لها
  • تعرف على فوائد لحم الأرانب وعلاجها لبعض الأمراض
  • الصيام طريق لتحقيق التقوى