تناولت سم فئران.. النيابة تستعلم عن صحة سيدة حاولت إنهاء حياتها بالبدرشين
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تباشر جهات التحقيق بالجيزة، تحقيقاتها حول إصابة سيدة حاولت إنهاء حياتها بتناول مادة سامة "سم فئران" بمنطقة البدرشين، واستمعت إلى اقوال المجني عليها بعد الاستعلام عن الحالة الصحية لها، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.
"أميرة" تحاول إنهاء حياتها بسم الفئران
تلقي الرائد أحمد يحيي رئيس مباحث مركز شرطة البدرشين بمديرية أمن الجيزة إشارة من المستشفي تفيد باستقبال "أميرة" في بداية عقدها الثالث تعاني من حالة إعياء وادعاء تناول مادة سامة ومقيمة بدائرة المركز، وبالإنتقال والفحص وسؤال المصابة أفادت بانها أقدمت على محاولة إنهاء حياتها لمرض ابنتها الرضيعة ومعاناتها من ثقبين في القلب، حيث تسلل اليأس إليها وحاولت إنهاء حياتها بتناول سم الفئران، ولم تتهم بالتسبب في ذلك ونفت وجود شبهة جنائية في الواقعة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تناولت فئران الاستعلام صحة سيدة حاولت إنهاء حياتها بمادة سامة إنهاء حیاتها
إقرأ أيضاً:
تأثير الإجهاد المتكرر على الدماغ
إسرائيل – أظهرت تجربة أجراها علماء على الفئران أن تغيرات تحدث في أدمغتها بعد أسبوع من التعرض للإجهاد المتكرر، مما يؤثر على ردود الفعل اليومية.
توصلت دراسة نُشرت في مجلة PLOS Biology وأجريت في جامعة “بن غوريون” الإسرائيلية، إلى أن الإجهاد المتكرر على مدار أسبوع يغير طريقة عمل الدماغ لدى الفئران، مما يقلل من قدرتها على إدراك الأصوات العالية
ويؤثر الإجهاد المتكرر سلبا على الصحة، وتأثيراته تتجاوز الصحة النفسية. ويمكنه أيضا تغيير إدراكنا للعالم من حولنا، مما يسبب ردود فعل عنيفة تجاه الأصوات العالية أو التهيج عند لمس الأقمشة الخشنة أو التعرض لروائح كريهة.
ومن أجل فهم أفضل لكيفية تأثير المواقف العصيبة على معالجة المعلومات الحسية في الدماغ، أجرى العلماء تجارب تعرض فيها الفئران لإجهاد يومي لمدة نصف ساعة على مدار أسبوع حيث تم وضع الحيوانات في مساحات ضيقة. وبعد ذلك، تم قياس كيفية معالجة الدماغ للأصوات.
لوحظ بعد أسبوع أن القدرة على الإدراك السمعي والتي تم قياسها في جذع الدماغ بقيت طبيعية. ومع ذلك، تم تسجيل زيادة في النشاط التلقائي للخلايا العصبية في القشرة السمعية. والفئران التي تعرضت للإجهاد كانت تصور الأصوات العالية على أنها أكثر هدوءا، مما يشير إلى انخفاض في إدراك مستوى الصوت.
على الرغم من أن الدراسة أجريت على الفئران، إلا أن النتائج تشير إلى أن الإجهاد المتكرر يمكن أن يغير الإدراك وردود الفعل تجاه العالم المحيط.
ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الإجهاد المتكرر لا يؤثر على المهام المعقدة مثل التعلم والذاكرة، فحسب، بل ويمكنه أيضا تغيير ردود فعلنا تجاه المحفزات اليومية المحايدة.
المصدر: Naukatv.ru