الجزيرة:
2025-03-11@14:51:17 GMT

طلاب غزة محرومون من حقهم في التعلم جراء الحرب

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

ويتخوف المختصون من الآثار العميقة لانقطاعهم الطويل عن التعليم، بينما يشكو الأهل من هدف آخر للحرب الإسرائيلية، وهو خلق جيل غزّي جاهل بالكامل.

19/9/2024مقاطع حول هذه القصةأجهزة الاتصالات المفجّرة في لبنان.. ما هي وكيف تم تفجيرها؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 50 seconds 02:50قصف إسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين بحي الشجاعية شرقي غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 36 seconds 01:36شهداء وجرحى جراء استهداف منزل بمنطقة الفاخورة بمخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57بالخريطة التفاعلية.

. تعزيزات عسكرية إسرائيلية على الحدود الشماليةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 27 seconds 04:27دعوات لإخلاء برك المياه في خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 25 seconds 03:25فرض رقابة على الحدود البرية للحد من الهجرة غير النظامية لألمانياplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20الجزيرة ترصد اللحظات الأولى لانفجارات في مدينة خاركيفplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 50 seconds 01:50من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

البيئة توضح حقيقة الفيديو المتداول لإلقاء فندق عائم مخلفات بنهر النيل بالأقصر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صرحت وزارة البيئة ردا على مقطع مصور تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي لاحد الفنادق العائمة  بالاقصر وهى تقوم بإلقاء المخلفات بنهر النيل،  ان هذا الفيديو تم تدواله بتاريخ 5 /12 /2022 ، والذى تضمن  قيام بعض العاملين بالفندق العائم  بإلقاء المخلفات الصلبة البلدية بنهر النيل حيث ان هذه الواقعة حدثت منذ عامين.

وكانت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة قد وجهت على الفور بضرورة تحديد هذا الفندق ومعرفة موقعه واتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة، وذلك فى اطار جهود  وزارة البيئة لحماية نهرالنيل من التلوث وفقا لقانون البيئة رقم 4 لسنه 1994 وتعديلاته ، وقانون تنظيم وادارة المخلفات وعلى الفور  تحركت لجنتين من جهاز شئون البيئة بفرعى اسوان والاقصر.

وأوضحت البيئة في بيان لها حيث قامت اللجنة الاولى بفرع اسوان بالعمل لمدة ثلاث ايام حتى تم العثور على المركب بالتحرك الى محافظة الاقصر، وقامت اللجنة الثانية من جهاز شئون البيئة بفرع الأقصر بحملة مكبرة بالتعاون من شرطة البيئة والمسطحات المائية، وقد أفاد قبطان المركب بإن الحادثة وقعت فى نطاق محافظة اسوان وهى فى طريقها إلى مدينة الأقصر وتم عمل تفتيش كامل عليها، وتم تحرير محضر جنح الاقصر رقم  23176لسنه 2022 وفقا للماده71 من قانون المخلفات 202 لسنه 2020.

وتؤكد وزارة البيئة استمرار جهودها في حماية نهر النيل من التلوث، من خلال تكثيف الحملات التفتيشية، وتطبيق القوانين البيئية بحزم، والتنسيق مع الجهات المعنية لضمان التزام المنشآت بالمعايير البيئية

كما تواصل الوزارة جهود التوعية لرفع الوعي البيئي لدى المواطنين والعاملين في القطاعات المختلفة، إيمانًا بأن الحفاظ على نهر النيل مسؤولية وطنية مشتركة، تضمن استدامة الموارد المائية للأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • نتيجة الحرب .. 300 مليون دولاراً أضرار وخسائر جامعة الجزيرة وسط السودان
  • مهلةُ القائد.. بين هندسة الوعي وإعادة تعريف القوة الناعمة
  • تكريم "تكافل عُمان للتأمين" ضمن أفضل بيئات العمل في عُمان
  • البيئة توضح حقيقة الفيديو المتداول لإلقاء فندق عائم مخلفات بنهر النيل بالأقصر
  • الداخلية تكشف ملابسات الفيديو المتداول لمشاجرة أمام أحد المطاعم بالقاهرة
  • العدو الصهيوني يعترف بارتفاع عدد جرحى ومعوّقي جيشه إلى 78 ألفاً جراء الحرب
  • العدو الصهيوني يقر بارتفاع عدد الجرحى والمعوقين في “الجيش” إلى 78 ألفاً من جراء الحرب
  • Google تسبق Apple.. ميزة Connected Cameras تمنح هواتف Pixel 9 تفوقًا في تصوير الفيديو
  • الاحتلال يقر بارتفاع عدد الجرحى والمعوقين في الجيش إلى 78 ألفاً من جراء الحرب
  • إسقاط براميل متفجرة على مناطق الساحل السوري.. ما صحة الفيديو المتداول؟