فهد المولد يستعد للعودة إلى الرياض لاستكمال علاجه
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
يستعد النجم الدولي السعودي فهد المولد لاعب فريق الشباب للعودة إلى المملكة العربية السعودية لاستكمال علاجه هناك، وذلك بعد تأكيد الأطباء على وجود تحسن طفيف في حالته الصحية بعد الحادث الذي تعرض له.
وتعرض فهد المولد لحادث أثناء تواجده في دولة الإمارات قبل أيام، حيث سقط لاعب الشباب من شرفة شقته بالطابق الثاني وهو ما تسبب في وجود كسور بالجمجمة والرقبة ومعظم أجزاء الجسم.
وتم نقل فهد المولد إلى المستشفى لتلقي العلاج، حيث دخل اللاعب في "غيبوبة" لم يفق منها حتى الآن، كما كشفت الفحوصات والأشعة عن صعوبة التدخل الجراحي نظرًا لصعوبة الموقف.
وأكدت تقارير صادرة أن اليوم الخميس قد يكون موعد الإخلاء الطبي للاعب فهد المولد من دبي إلى الرياض لمواصلة علاجه، وذلك بعد تحسن حالته، حيث أصبح من الممكن نقله إلى المملكة.
وأشارت التقارير إلى أن المرات السابقة لم تنجح محاولات الإخلاء بسبب رفض الأطباء، نظًرًا لصعوبة الوضع الصحي للاعب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فهد المولد الشباب المملكة العربية السعودية السعودية المولد فهد المولد
إقرأ أيضاً:
نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال فبراير
تسارعت وتيرة نمو نشاط قطاع التصنيع في الصين خلال الشهر الماضي، بفضل زيادة الإنتاج والطلبيات، وفقًا للنتائج النهائية لمسح مؤسسة إس أند بي غلوبال الصادرة اليوم الاثنين.
وحسب المسح، ارتفع مؤشر كايشين لمديري مشتريات قطاع التصنيع إلى 50.8 نقطة في فبراير، مقابل 50.1 نقطة في يناير، في حين كانت القراءة الأولية للمؤشر 50.4 نقطة خلال الشهر الماضي.
وتشير قراءة المؤشر فوق 50 نقطة إلى نمو النشاط الاقتصادي في القطاع، بينما تشير القراءة أقل من 50 نقطة إلى انكماشه، بحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
واستمر المؤشر فوق مستوى 50 نقطة للشهر الخامس على التوالي، مما يعكس تحسنًا طفيفًا في أوضاع تشغيل قطاع التصنيع في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ نوفمبر الماضي.
وسجل المؤشران الفرعيان للإنتاج والطلبيات الجديدة ارتفاعات متزامنة، ليبلغا أعلى مستوياتهما منذ نوفمبر.
وتعكس الزيادة في الطلبيات الجديدة تحسنًا عامًا في الظروف الاقتصادية وإدخال منتجات جديدة. كما ارتفعت أعمال التصدير الجديدة لأول مرة منذ نوفمبر.
وساهم ارتفاع الإنتاج في زيادة نشاط المشتريات، في حين انخفضت مخزونات مستلزمات التصنيع لدى الشركات المصنعة لأول مرة منذ يوليو الماضي.
ورغم تحسن النشاط، استمر تراجع التوظيف في قطاع التصنيع للشهر السادس على التوالي.
وعلى صعيد الأسعار، ارتفعت أسعار مستلزمات الإنتاج بنسبة طفيفة، مما أتاح للشركات تقديم خصومات للعملاء، ليستمر تراجع أسعار المنتجات للشهر الثالث على التوالي.