«مسابقة معلم مساعد اللغة العربية».. التنظيم والإدارة تتيح الاستعلام عن قبول خوض الامتحان الإلكتروني
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
مسابقة معلم مساعد مادة اللغة العربية.. أتاح جهاز التنظيم والإدارة، الاستعلام عن القبول المبدئي لأداء الامتحان الإلكتروني للمتقدمين في مسابقة معلم مساعد مادة اللغة العربية.
رابط الاستعلام عن نتيجة مسابقة معلم مساعد مادة اللغة العربيةوأوضح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، أنه يمكن للمتقدمين الاستعلام والحصول على نتيجة القبوزل المبدئي لخوض الامتحان الإلكتروني في مسابقة معلم مساعد مادة اللغة العربية، من خلال الدخول على بوابة الظائف الحكومية.
- زيارة بوابة الوظائف الحكومية، مــن هــنـــــــــــــــــــا.
- الضغط على أيقونة الاستعلام.
- كتابة الرقم القومي.
- تسجيل رقم التقديم.
- الضغط على استعلام.
شروط التقديم في مسابقة معلم مساعد مادة- أن يكون متمتعاً بالجنسية المصرية.
- أن يكون محمود السيرة، وحسن السمعة.
- ألا يكون قد سبق الحُكم عليه بعقوبة جناية أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رُد إليه اعتباره.
- ألا يكون قد سبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تأديبي نهائي، ما لم تمض على صدوره أربع سنوات على الأقل.
- ألا يزيد سن المتقدم عن 40 عاماً في تاريخ نشر الإعلان.
- الحصول على مؤهل عال تربوي.
- الحصول على دبلوم تربوي لغير خريجي كليات التربية.
- أن يكون التقدير العام للمتقدم مقبول فأعلى.
- اجتياز الاختبارات وفقاً للقواعد المقررة.
- اجتياز التدريبات التي تقرر بمعرفة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات لمن اجتازوا الاختبارات والتدريبات المطلوبة.
- يجب التقديم في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم وفقاً للثابت ببطاقة الرقم القومي.
- أن يكون التقدم على المادة المتوافقة مع التخصص الثابت بالمؤهل.
اقرأ أيضاًرابط تظلمات الدفعة الثانية بمسابقة 30 ألف معلم
تدريب 1455 متعاقد ضمن مسابقة 30 ألف معلم في بني سويف
إتاحة الاستعلام عن نتيجة التظلم فى مسابقة وظائف بالمركز الوطني للتخطيط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اللغة العربية مسابقة 30 ألف معلم مسابقة المعلمين مسابقة التربية والتعليم مسابقة التربية والتعليم 30 الف معلم 2024 معلم مساعد مادة الاستعلام عن أن یکون
إقرأ أيضاً:
علامات قبول العبادات وكيفية الاستمرار على الطاعة بعد رمضان
من علامات قبول العبادات أن يحبب الله الطاعة إلى قلبك فتأنس بها، وتطمئن إليها، قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد:28].
كما أن كره المعصية علامة من علامات القبول عند الله أيضًا، قال تعالى: {وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ} [الحجرات:7].
كما أن من علامات قبول العبادة والطاعة ظهور آثارها في السلوك والعمل، وحسن معاملة الخلق في كل شيء، فمن وجَد ثمرةَ عمله في خُلُقِه فقد حقَّق غايةً من أهم غايات الطاعة والعبادة.
كيفية الاستمرار في الطاعةوتحدث الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن كيفية الاستمرار في الطاعة بعد انتهاء شهر رمضان، موضحًا أن الخطوة الأولى للثبات على الطاعة هي إدراك ما يريده الله من عباده، فقد فرض عليهم الالتزام بأوامره واجتناب نواهيه.
وأكد أن الطاعة جزء أساسي من منهج العبد الرباني، حيث ينبغي عليه أن يدرك حقوق الله ويلتزم بها، ويبتعد عن المحرمات.
وأشار إلى أن إدراك العبد لهذه الحقيقة يدفعه للتمسك بالطاعة والابتعاد عن المعاصي، مما يجعله في محبة الله ورضاه.
واستشهد بحديث النبي الذي رواه الإمام البخاري عن أبي هريرة، حيث قال الله تعالى: "منْ عادى لي وَلِيًّا فقدْ آذنتهُ بالْحرْب، وَمَا تقرَّبَ إِلَيَ عبْدِي بِشْيءٍ أَحبَّ إِلَيَ مِمَّا افْتَرَضْت عليْهِ، وَمَا يَزالُ عَبْدِي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه..."، مؤكدًا أن أفضل الأعمال عند الله تتمثل في ترك المحرمات والإقبال على الطاعات.
علامات قبول الطاعةأما عن علامات قبول الطاعة بعد رمضان، فقد أشار الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إلى أن القطيعة والمخاصمة قد تمنع قبول الأعمال أو التوبة، مستشهدًا بحديث النبي الذي رواه مسلم: "تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئًا، إلا رجلًا كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا".
وأكد ضرورة التحلي بأخلاق العفو والتسامح حتى مع من يسيء إلينا، مشيرًا إلى القيم الأصيلة التي كانت منتشرة في المجتمع قديمًا، مثل قول "الله يسامحك" عند التعرض للأذى، و"صلى على النبي" و"وحدوا الله" عند الغضب. كما شدد على أن الاقتصاص لا يكون بيد الأفراد، بل عبر القضاء الذي وضعه الشرع لتحقيق العدل.