الطاهر ابراهيم والى الجزيرة في الساعة ٢٣
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
*حيا الله والى الجزيرة الطاهر ابراهيم الخير الذي يغشى الارتكازات المتقدمة -يتفقد الجند ويخرج مع المتحركات معلنا تقدمه المعارك*
*الطاهر ابراهيم كان قد كلف بولاية الجزيرة في الساعة الثالثة والعشرين وقد اكتملت عوامل سقوط الولاية تماما نتيجة أخطاء كارثية وأسباب أخرى مجهولة*
*أخطاء الساعات ال٢٣سوف تطرح للعلاج والعقاب معا والأسباب المجهولة سوف تصبح معلومة للرأي العام*
*انتقل الخير الى مدينة المناقل القريبة من خط النار ليدير منها الأراضي المستقلة ويشرف على تحرير الأراضي المحتلة*
*المؤشرات على الأرض الآن تبشر بإنتصارات كبيرة قادمة والقوات المسلحة تمتد كنصل سكين حاد الى خاصرة المليشيا*
*إن تحرير الجزيرة يعني امتلاك الوسط وهذا يعني الفصل الكامل بين أطراف المليشيا في الخرطوم وسنار وغرب السودان مما يسهل في الأثناء او من بعد ضرب هذه الأطراف مجتمعة أو متفرقة*
*التحية للسيد الطاهر الخير الوالى الذي يجتهد في ظل الظروف القائمة أن يقدم الخدمات الممكنة لشعبه وان يقود اللجنة الأمنية بالجزيرة لتحقيق الحلم الكبير بطرد المليشيا من على أرضها وتحت سمائها وغدا تبتسم مدنى*
بقلم بكري المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أغرب الحالات التحكيمية في كرة القدم.. أخطاء نادرة أبرزها يد مارادونا
الإثارة والحماس هو جزء من كرة القدم، كما هو الحال مع الأخطاء التحكيمية، التي عادة ما تكون مصدر الجدل الأكبر وتترك أثرًا عميقًا في ذاكرة الجماهير، وخلال سنوات طويلة حدثت أغرب الحالات التحكيمية التي أثارت ضجة وجدلًا كبيرًا، ولم ينساها الجماهير حتى الآن.
نستعرض أبرز أغرب الحالات التحكيمية التي أثارت جدلًا كبيرًا في تاريخ اللعبة، وفقا لشبكة سكاي نيوز البريطانية:
أبرز أغرب الحالات التحكيمية يد مارادوناتعد يد دييجو مارادونا في ربع نهائي مونديال 1986 بالمكسيك، هي واحدة من أبرز الحالات التحكييمة المثيرة، فكان الأسطورة التحكيمية بطل الحالة التحكيمية الأشهر، عندما سجل هدفًا بيده في شباك إنجلترا، ليمنح الأرجنتين الفوز والتأهل، الهدف الذي وصفه مارادونا بـ«يد الله» بقي محفورًا كأحد أبرز الأخطاء التحكيمية في التاريخ.
يد هنريقتلت يد تيري هنري حلم إيرلندا في ملحق التأهل لمونديال 2010، إذ قاد فرنسا للتأهل على حساب جمهورية إيرلندا، بعدما صنع هدفًا بيده بشكل واضح، وسط تجاهل الحكم، هذا القرار حطم آمال الإيرلنديين في بلوغ كأس العالم وأثار استياء واسعًا.
الهدف الأكثر جدلًا في نهائي كأس العالم 1966ومن أغرب الحالات التحكيمية كانت في المباراة النهائية بين إنجلترا وألمانيا الغربية، سجل الإنجليزي جوف هيرست هدفًا ما زال يُثير الجدل حتى اليوم، حيث لم تعبر الكرة خط المرمى بشكل كامل، الهدف احتُسب لإنجلترا، وساهم في تتويجها بلقبها الوحيد في تاريخ المونديال.
الهدف الشبحفي الدوري الألماني، كانت إحدى أغرب الحالات حدثت في مباراة بين ليفركوزن وهوفنهايم، عندما سجلت كرة رأسية هدفًا بعد أن دخلت الشباك من فتحة خلفية، ولم يلاحظ الحكم الخلل واحتسب الهدف، لتُلقب الواقعة بـ«الهدف الشبح».
لعنة 1966 تطارد الإنجليز في 2010في مونديال 2010 بجنوب إفريقيا، حدثت واحدة من أغرب الحالات التحكيمية، إذ حُرمت إنجلترا من هدف صحيح سجله فرانك لامبارد في شباك ألمانيا، حيث ارتطمت الكرة بالعارضة وعبرت خط المرمى بشكل واضح، الحكم لم يحتسب الهدف، ما أثار الجدل في مباراة انتهت بفوز ألمانيا 4-1، وهذا الهدف كان يمكن أن يُغير مجريات اللقاء.
3 بطاقات صفراء في مونديال 2006شهدت مباراة كرواتيا وأستراليا بمونديال 2006 واحدة من أغرب الأخطاء التحكيمية، عندما منح الحكم الإنجليزي جراهام بول ثلاث بطاقات صفراء للمدافع الكرواتي جوسيب سيمونيتش قبل أن يطرده أخيرًا، الخطأ تسبب في انتقادات واسعة للأداء التحكيمي في البطولة.