نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة لكلية التربية في جامعة كفر الشيخ 2024
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة لكلية التربية في جامعة كفر الشيخ 2024، يبدأ طلاب الثانوية العامة المقبولون في كلية التربية بجامعة كفر الشيخ مرحلة جديدة من حياتهم، في التحضير إلى رحلتهم الأكاديمية في واحدة من كليات التربية بمصر، وتعد هذه المرحلة فرصة ذهبية للطلاب لاكتساب المعرفة والمهارات اللازمة لمهنة التدريس.
وجاءت نتيجة تنسيق كلية التربية 2024 المرحلة الثالثة جامعة كفر الشيخ للشُعبة العلمية «رياضة» بمجموع 254.5 درجة وبنسبة مئوية 62.07%.
أوراق الالتحاق بكلية التربية 2024وعقب إعلان نتيجة تنسيق كلية التربية 2024 المرحلة الثالثة جامعة كفر الشيخ للشُعبة العلمية «رياضة»، يبدأ الطلاب في طباعة بطاقة الترشيح الخاصة بمكتب التنسيق للتقديم بالكلية عقب الإعلان عن موعد قبول الملفات فور وصول أسماء المرشحين من مكتب التنسيق، والتي سيتم إعلانها بالموعد المحدد لتقديم الملف عبر موقع الكلية الإلكتروني، على أنّ يقوم الطالب أو الطالبة بتجهيز الأوراق التالية:
- أصل شهادة الثانوية العامة + 3 صور منها.
- أصل شهادة الميلاد كمبيوتر + 3 صور منها.
- استمارة التربية العسكرية تُطبع من على موقع الجامعة، وتختم من إدارة التربية العسكرية بالجامعة.
- استمارة الكشف الطبي تُطبع من على موقع الجامعة + 2 صورة للكشف الطبي.
- 6 صور شخصية 4×6 + كتابة اسم الطالب والرقم القومي خلف الصورة.
- على الطلاب الذكور ضرورة إحضار نموذج 2 جند ونموذج 6 جند من مكتب التجنيد.
- عدد 2 صورة للرقم القومي + صورة الرقم القومي لولي الأمر.
- بطاقة الترشيح تُطبع من موقع مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد + 3 صور منها.
- المصاريف الدراسية لكلية التربية قدرها 1300 جنيه وتُدفع من على موقع الدفع الإلكتروني الخاص بالجامعة.
- ملف لحفظ الأوراق.
معلومات عن كلية التربية جامعة كفر الشيخأنشئت كلية التربية بجامعة كفر الشيخ في عام 1978 بالجهود الذاتية، وكانت تابعة لجامعة طنطا، وكان عدد الطلاب بها في البداية 254 طالباً وطالبة، موزعين على 3 تخصصات هي «اللغة العربية، والتاريخ الطبيعي، والكيمياء والطبيعة»، ثم تضاعف هذا العدد في العام الجامعي 1979، وأُضيفت شعبة «الرياضيات» في ذلك العام، إلى أنّ استقبلت الكلية مع استقلال جامعة كفر الشيخ في عام 2006، وأصبحت تابعة لها.
أقسام الكليةوأُضيفت شعب أخرى للكلية، حتى وصل عدد شعب التخصصات بها إلى 19 شعبة، موزعين على 6 أقسام كالتالي:
1- قسم أصول التربية.
2- قسم التربية المقارنة والإدارة التعليمية.
3- قسم علم النفس التربوي.
4- قسم الصحة النفسية.
5- قسم المناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا المعلومات.
6- قسم رياض الأطفال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة تنسيق كلية التربية 2024 جامعة كفر الشيخ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة المرحلة الثالثة المرحلة الثالثة جامعة کفر الشیخ لکلیة التربیة کلیة التربیة نتیجة تنسیق
إقرأ أيضاً:
“مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”
نستعرض في جولة الصحف عدداً من التعليقات حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعمير القطاع الذي دمّرته الحرب.
ونبدأ من صحيفة هآرتس الإسرائيلية، والتي نشرت افتتاحية بعنوان: “الطريق الوحيد لاستعادة الرهائن هو وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من غزة”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالإشارة إلى عودة الرهائن الأربع شيري، وآرييل، وكفير بيباس، وعوديد ليفشيتس، في توابيت يوم الخميس، بعد 503 أيام من الاحتجاز.
ورأت “هآرتس” أن هؤلاء الضحايا تم التخلي عنهم مرتين: الأولى عبر فشل دبلوماسي وعسكري لا نظير له؛ والثانية عندما لم تفعل الحكومة الإسرائيلية ما بوسعها لإعادتهم في إطار صفقة أو اتفاق، وفق الصحيفة.
وقالت “هآرتس” إن “مقتل الرهائن الإسرائيليين لم يكن قدراً مقدوراً؛ وإنما هو نتيجة قرارات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي لا تزال تُعوزه الشجاعة للقيام بزيارة إلى مستوطنية نير عوز، حيث اختُطف هؤلاء الرهائن”.
ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا التخلي المضاعَف الذي تعرّض له هؤلاء الرهائن الإسرائيليين ينبغي أن ينهض كتحذير من مغبة نقْض الهُدنة مع حركة حماس وإفشال الاتفاق.
وقالت إن “عودة الرهائن، أحياء كانوا أو موتى، لا يُقدّر بثمن. يجب ألا ينتهك أي شخص هذا الحق الأول للمواطنين على دولتهم”.
واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أن الطريق الوحيد لعودة بقية الرهائن هو الاستمرار في الاتفاق، والامتثال لبنوده الواضحة عبر وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وحذرت “هآرتس “من أنه “لا سبيل آخر يضمن عودة الرهائن، ولا سيما تلك العهود الكاذبة المتعلقة بتحقيق انتصار كامل، أو غير ذلك من حملات التوعية البغيضة التي دأب عليها مكتب رئيس الوزراء”، على حد تعبير الصحيفة.
واتهمت هآرتس نتنياهو بأنه دأب على إفشال المحادثات الخاصة بتبادل الرهائن طوال شهور الحرب ولغاية الآن.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية بالقول إنه “يتعين الآن على نتنياهو أن يُتمّ الصفقة وأن يُعيد كل الرهائن، وإن على الشعب الإسرائيلي أن يمارس ضغوطاً لضمان ألّا يخون رئيس الحكومة واجبه”.
“الأولوية الآن هي الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار” Getty Imagesوننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، حيث نطالع افتتاحية حول مستقبل غزة بعنوان: “اتفاق وقف إطلاق النار وتبادُل الأسرى يجب ألا يفشل”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن “الآلام والدمار الذي وقع على مدى الـ 16 شهراً الأخيرة سيبقى أثرها في نفوس العائلات والمجتمعات، بل وفي منطقة الشرق الأوسط كله لعقود مقبلة”.
وقالت “الغارديان” إنه “طالما كانت هنالك مخاوف من فشل هذا الاتفاق الذي كانت الحاجة إليه ماسّة، سواء للفلسطينيين في غزة أو للإسرائيليين والأجانب المختطَفين في القطاع”.
ونوّهت الصحيفة البريطانية إلى أن المرحلة الأولى التي تمتد لستة أسابيع من المقرر أن تنتهي في الأول من مارس المقبل، مشيرة إلى أن المحادثات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق وهي الأكثر تعقيداً لم تبدأ بعدُ، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ قبل أكثر من أسبوعين.
ورأت “الغارديان” أن “هناك مصدرَين للأمل في إتمام الصفقة: المصدر الأول، هو الثقة التي كان يتحدث بها مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو يعلن قبل نحو أسبوع أن المرحلة الثانية ستبدأ حتماً”.
أما “المصدر الثاني للأمل، فهو أن حركة حماس قالت إنها في المرحلة الثانية ستطلق سراح كل الرهائن المتبقيين لديها دفعة واحدة، لا على دُفعات كما حدث في المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي المقابل، تريد الحركة الفلسطينية المسلحة من إسرائيل أن تنسحب بالكامل وبسرعة من قطاع غزة”.
لكن على الجانب الآخر، يشترط نتنياهو، في المرحلة الثانية أن يتم نزع سلاح حماس وإنهاء وجودها في القطاع، وفق الغارديان.
و”لا يريد نتنياهو أن يعارض ترامب، لكن الوصول للمرحلة الثانية من الاتفاق لم تكن أبداً في مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي”، بحسب الصحيفة.
وفي ضوء ذلك، اعتبرت الصحيفة البريطانية أن تمديد المرحلة الأولى هو أفضل على كل حال من لا شيء، مؤكدة أن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي الأكثر صعوبة، ستكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام.
“لكن عندئذ، يلوح سؤال المرحلة الثالثة الأبرز، والمتعلق بإعمار غزة”، بحسب الغارديان، التي رأت في إعلان الرئيس ترامب المتعلق بإنشاء “ريفييرا الشرق الأوسط” مملوكة للولايات المتحدة، مدعاةً للقلق بشأن إتمام الاتفاق.
وخلصت الغارديان إلى أنه “في الوقت الراهن؛ حيث الرهائن لا يزالون محتجزين، وحيث الظروف في غزة لا تزال رهيبة، يجب أن تتمثل الأولوية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. وسواء كان هذا الاتفاق يصلح كأساس لحل طويل المدى للأزمة أم لا، يبقى من الضروري الآن إنقاذ حياة الناس”.