اتهام الرئيس السابق لهيئة الأركان العامة في مولدوفا بالخيانة العظمى
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب المدعي العام في مولدوفا، أن الرئيس السابق لهيئة الأركان العامة إيجور جورجان في البلاد متهم بالخيانة العظمى.
وأوضح إميل جايتور، السكرتير الصحفي لمكتب المدعي العام لمكافحة الجريمة والشؤون الخاصة في مولدوفا، أنه تم منح الشخص المتورط في القضية التي أعلن عنها مكتب المدعي العام لمكافحة الجريمة والقضايا الخاصة صفة المتهم"، بحسب ما أوردته وكالة تاس الروسية.
وأضاف مكتب المدعي العام في مولدوفا أن جورجان "يتمتع بقرينة البراءة حتى القرار النهائي للمحكمة، وفقا للقانون".
وفي نهاية مايو، تم اعتقال زعيم حزب "الفرصة" المولدوفي، أليكسي لونجو، في مطار تشيسيناو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مولدوفا الخيانة العظمى المدعی العام فی مولدوفا
إقرأ أيضاً:
حقيقة تعرض الرئيس السوري السابق بشار الأسد لمحاولة إغتيال في روسيا (التفاصيل الكاملة)
حقيقة تعرض الرئيس السوري السابق بشار الأسد لمحاولة إغتيال في روسيا (التفاصيل الكاملة).
أشعلت صحيفة "ذا صن" البريطانية مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، حيث أحدثت جدلًا واسعًا على مستوى العالم بعد نشرتها بتقرير عمّا وصفته بـ "محاولة اغتيال" الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد في روسيا.
وقالت الصحيفة في تقريرها المنشور، صباح اليوم الخميس الموافق 2 يناير: "أفادت تقارير صحفية أن محاولة اغتيال طالت الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وأوضحت الصحيفة إلى أن الحساب الإلكتروني للجنرال SVR - الذي يُفترض أنه يديره أحد كبار الجاسوسين السابقين في روسيا، يقول إنه أصيب بالتعب يوم الأحد، ويزعم أن الأسد، صاحب ال 59 عاما، طلب المساعدة الطبية ثم بدأ على الفور تقريبا في ’السعال بعنف والاختناق".
هل نجا بشار الأسد من محاولة اغتيال في روسيا؟ تقارير بريطانية تكشف التفاصيل الأخضر الإبراهيمي: بشار الأسد كان يعلم بكل الانتهاكات في سوريا حالة بشار الأسدوأوضحت الصحفية بأنه نقلا على لسان أحد المصادر أن "هناك كل الأسباب للاعتقاد بأن محاولة اغتيال قد حدثت.. وقيل إن الأسد عولج في شقته ومن المفترض أن حالته استقرت يوم الاثنين".
بشار الأسد بشار الأسدوكان الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، احتفظت مع عائلته بالسلطة لأكثر من 5 عقود، حيث يُعرف الأسد بحكمه الوحشي لسوريا، التي دمرتها منذ عام 2011 الحرب الأهلية وحولتها إلى أرض خصبة لتنظيم "داعش" الإرهابي، كما أشعلت حربًا دولية، بجانب أزمة اللاجئين الذين شهدت نزوح الملايين من ديارهم.
حيث بدأت الحرب الأهلية بعد أن رفض نظام الأسد الرضوخ للاحتجاجات الجماهيرية المؤيدة للديمقراطية في ذلك العام خلال ثورات الربيع العربي، وشن بدلًا من ذلك حملة قمع وحشية، مما أسفر عن مقتل وسجن الآلاف في الأشهر القليلة الأولى فقط من الاحتجاجات.
وجاءت مشاهد الاحتفالات في المدن السورية كشاهد على فظاعة النظام، ففي حمص، أظهرت مقاطع سكان المدينة وهم يمزقون ملصقات تحمل صورة الأسد ووالده.
كما تشير بعض الوكالات المحلية والأجنبية إلى وجود عدد كبير من المعتقلين الذين لم يتم الوصل إليهم حتى الآن، بجانب وجود عدد كبير من المقابر الجماعية داخل سوريا والتي لم يتم الوصول إليها حتى الآن هي الأخرى.