الأخضر والأبيض يزين كرة يلو في جولة “نحلم ونحقق”
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
البلاد- جدة
أطلقت رابطة أندية الدرجة الأولى للمحترفين كرة خاصة بمباريات الجولة الرابعة من دوري يلو، التي حملت مسمى جولة “نحلم ونحقق” تزامنًا مع احتفالات المملكة باليوم الوطني الـ 94.
وتزينت الكرة الخاصة التي تم الكشف عنها مع انطلاق مباريات الجولة الرابعة من دوري يلو، باللونين الأخضر والأبيض في لفتة رائعة من الرابطة التي تشارك الشعب السعودي احتفالاته بهذه الذكرى الغالية على قلوب السعوديين.
وتولي رابطة أندية الدرجة الأولى للمحترفين اهتمامًا بالتفاعل مع المناسبات الوطنية المختلفة في المملكة، حيث انطلقت منذ اللحظة الأولى لإعلان سمو وزير الرياضة إطلاق اسم جولة “نحلم ونحقق” على الجولة الرابعة من دوري يلو، لتهيئ الأجواء لجولة تليق بكونها متزامنة مع الاحتفالات باليوم الوطني.
يذكر أن رابطة أندية الدرجة الأولى للمحترفين جددت قبل انطلاقة عقد الشراكة مع العلامة التجارية “سكيلانو” المصممة لكرة دوري الدرجة الأولى للمحترفين، حيث دشنت الرابطة و”سكيلانو” الكرة الرسمية لدوري الدرجة الأولى للمحترفين للموسم الرياضي 2024-2025.
وتخضع هذه الكرة للمواصفات والمقاييس الخاصة الدولية الرسمية ولقوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ولمعايير FIFA Quality pro، حيث تعد “سكيلانو” علامة تجارية سعودية في عالم الملابس والمعدات الرياضية.
وتتميز الكرة الجديدة لدوري الدرجة الأولى للمحترفين ببنية حرارية وغير ملحومة لزيادة الدقة وتقليل امتصاص الماء، بالإضافة إلى وجود غطاء من مادة البولي يوريثان الياباني.
ويتراوح الوزن المثالي للكرة أثناء الاستخدام من 420 إلى 445 جراما، كما يبلغ الضغط المثالي أثناء الاستخدام من 0.8 إلى 1.0 BAR، فضلًا عن تمتعها بتصميم فريد ومميزة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: جولة نحلم ونحقق دوري يلو الدرجة الأولى للمحترفین
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني: سيطرة الشرع على سجون قسد التي تضم الدواعش “قنبلة موقوته”
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 12:07 م بغداد/ شبكة بالعراق- أكد مصدر أمني، الخميس، أن “العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية”، مشددا على أن “سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي”.وقال المصدر ، إن سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها “قنابل موقوتة” قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.