مفوضية الانتخابات تستبعد(5) مرشحين للانتخابات من بعض الأحزاب الكردية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 19 شتنبر 2024 - 10:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قررت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، الخميس، استبعاد خمسة مرشحين من قوائم، الجيل الجديد، والحزب الديمقراطي الكردستاني، وحركة التغيير، والتحالف الكردستاني، في انتخابات برلمان إقليم كردستان.وذكرت المفوضية في بيان، أنه تم استبعاد مرشحين من قائمة الجيل الجديد ضمن حدود محافظة دهوك، بسبب عدم تقديم الوثائق المطلوبة التي تثبت توافر شروط الترشيح، خاصة ما يتعلق بمحل الإقامة في دهوك.
وبحسب ما ورد في القرار، فإن المرشحين المستبعدين هما “شيتاو عزيز” و”مردان نوزاد”، وقد تم الطلب من الحزب المعني تقديم مرشحين بدلاء خلال ثلاثة أيام.وأشارت المفوضية إلى أن مجلس المفوضين قرر يوم أمس الثلاثاء، استبعاد ثلاثة مرشحين آخرين من قوائم الحزب الديمقراطي الكردستاني، وحركة التغيير، والتحالف الكردستاني، وطلب من الجهات المعنية تقديم بدلاء للمرشحين المستبعدين في غضون ثلاثة أيام.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مصدر صدري: عدم مشاركة مقتدى بالانتخابات دعما للفساد والجريمة وتجارة المخدرات
آخر تحديث: 29 مارس 2025 - 2:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر مقرب من زعيم التيار الوطني الشيعي الولائي مقتدى الصدر، السبت، أن الأخير قطع الطريق على كل من يرغب بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، عقب قراره الأخير.وقال المصدر، بأن “الصدر أعلنها صراحة بعدم المشاركة في الانتخابات القادمة وبالتالي لا يمكن لأي من أتباعه السياسيين أو النواب السابقين المشاركة بالانتخابات، والأمر بات ملزما للجميع، وحتى من يريد الدخول بقوائم وتحالفات أخرى ممن يحسب على الصدريين”.وأضاف المصدر، أن “موقف الصدر الحالي يعني أنه سيعتبر من يشارك في الانتخابات مطروداً من (التيار الوطني الشيعي) ويخرج من مظلة آل الصدر!!”.وكان الصدر، قد أعلن الخميس الماضي، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة”.وقال الصدر، ردا على سؤال وجه له من أحد أنصاره بتكليف منه حول المشاركة بالانتخابات النيابية العراقية المقبلة، إن “ليكن في علم الجميع، ما دام الفساد موجودا فلن أشارك في أي عملية انتخابية عرجاء، لا هم لها إلا المصالح الطائفية والحزبية بعيدة كل البعد عن معاناة الشعب، وعما يدور في المنطقة من كوارث كان سببها الرئيس هو زج العراق وشعبه في محارق لا ناقة له بها ولا جمل”. وعدم مشاركة الصدر في الانتخابات لاستمرار الفساد واستمرار السرقات التي ترفد اليه من كل جانب افضل من المشاركة بتشكيل حكومة وعلى الشعب العراقي ان لا ينسى ان الصدر هو من شرعن الفساد والجريمة وتهجير الشعب وقتل شباب ثورة تشرين تنفيذا لأوامر اسياده الإيرانيين. وموقف الصدر بعدم المشاركة ليس نهائيا فهو معروف بتقلباته ولا موقف ثابت له ، الثبات عنده الدفاع عن إيران وحماية مشروعها .
محافظ بني سويف يؤدي صلاة عيد الفطر الميارك بساحة مسجد عمر بن عبدالعزيز