نائب يدعو إلى ” تنويع” أسلحة الجيش العراقي
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 19 شتنبر 2024 - 9:51 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم الخميس، أهمية تنويع مصادر تسليح الجيش العراقي والانفتاح على جميع الدول لتطوير الدفاعات الجوية، مشيرا إلى أن العراق يواكب التطورات العالمية العسكرية. وقال عضو اللجنة مهدي تقي أمرلي، إن “من الأولويات المهمة العمل على تسليح الجيش بأفضل أنواع الأسلحة، لاسيما بعد أن تم تخصيص مبالغ مالية خاصة بالتسليح بمقاومة الطائرات والرادارات المتطورة والطائرات وأسلحة الكشف المتطورة “.
وأكد، أن “اللجنة دعت إلى تنويع مصادر السلاح وعدم الاعتماد على دولة واحدة أو معسكر واحد في التسليح، بل هنالك حاجة للانفتاح على جميع الدول لتطوير الدفاعات الجوية والسلاح الأرضي والرادارات”. وأضاف، أن “العراق في مرحلة تطوير السلاح بشكل مستمر ويواكب كل التطورات العالمية بشتى المجالات العسكرية “.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
غباغبو يدعو للتظاهر بعد إقصائه من انتخابات كوت ديفوار
أعلن رئيس كوت ديفوار السابق لوران غباغبو، زعيم حزب الشعوب الأفريقية، عن إطلاق تنسيقية جديدة تحت مسمّى "كفى" تهدف إلى تنظيم احتجاجات دائمة ومتعددة الأوجه، وذلك رفضا لإقصائه من القوائم الانتخابية في الاقتراع الرئاسي الذي سينظم بعد 6 أشهر.
وجاء إعلان غباغبو بتنظيم الاحتجاجات بعد اجتماع عقدته اللجنة المركزية لحزب الشعوب الأفريقية أمس السبت في العاصمة أبيدجان لمناقشة الانتخابات المرتقبة في أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وطالب غباغبو أثناء الاجتماع بتشكيل هيئة انتخابية توافقية، مؤكدا استمرار النضال من أجل انتخابات نزيهة وشاملة.
وطالبت اللجنة المركزية للحزب بإدراج الجميع في القوائم الانتخابية التي ستعلن بشكل نهائي في منتصف يونيو/حزيران القادم.
وفي بيان صدر عن الحزب عقب اجتماع هيئته المركزية، فإن تنسيقية كفى ستدرس جميع الخيارات النضالية للوقوف في وجه حملة الإقصاء السياسي المبرمج، حسب تعبير البيان.
وكانت لجنة الانتخابات أسقطت الرئيس السابق غباغبو من قوائم الانتخابات عام 2023، لإدانته من طرف القضاء بسرقة أموال البنك المركزي لدول غرب أفريقيا عام 2010.
وحكم على غباغبو بالسجن 20 سنة، لكن الرئيس الحالي حسن واتارا منحه عفوا، كما برأته محكمة الجنايات الدولية من تهمة جرائم الحرب التي اتهم بها في أحداث 2010-2011.
إعلانوقد تولّى غباغبو رئاسة كوت ديفوار في الفترة الممتدة بين عامي 2002-2011، وعندما أطيح به في الانتخابات الرئاسية عام 2010 رفض تسليم السلطة للرئيس المنتخب، وأدخل البلاد في أزمة، انتهت باعتقاله من طرف قوات حكومية مدعومة من الجيش الفرنسي.