بوابة الوفد:
2024-07-04@13:46:48 GMT

نيازك تمطر سماء الأرض غدا.. ترقبوها

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

حدث فلكي مميز نشهده غدا، ويستمر حتى يوم 13 أغسطس، وهي سقوط حطام مُذنب Swift-Tuttle، التي تُمطر سماء الأرض بغزارة.

 

وذكرت قناة «WSFA»أنه يمكن رؤية شهب Swift-Tuttle، في سماء الليل من منتصف يوليو تقريبًا وحتى نهاية أغسطس، بالنسبة لهذا العام، ستكون تواريخ ذروة مرور النيازك بجانب الأرض من 12 إلى 13 أغسطس.

 

أم في حالة الجو الممطر أو الغائم أو الساطع جدا، بسبب القمر، فلا يمكن رؤية النيازك بغض النظر عن عدد النيازك التي ستظهر عبر سماء الليل.

 

والطريقة المناسبة لرؤية النيازك هي الابتعاد عن أضواء المدينة، ويفضل أن يكون ذلك في محميات الطبيعية، حيث يمكنك عادة رؤية مليون نجم في ليلة صافية مليئة بالنجوم.

وبالنظر إلى الشمال الشرقي وإيجاد كوكبة فرساوس تكون فرصة مناسبة لرؤية الحدث الفلكي، وهي النقطة التي يبدو أن جميع النيازك تنبثق منه.

 

ستحتاج العين إلى حوالي 30 دقيقة لتتأقلم مع الظلام، وإذا كان الشخص يحمل مصباحًا يدويًا، عليه بتغطيته بغطاء سيلوفان أحمر أو نوع من الفلتر الأحمر، حتى لا يتعارض مع الرؤية.

 

ويمكن أن ينتج عن حطام مُذنب Swift-Tuttle أكثر من 80 شهابًا في الساعة، ويمكنك رؤية النيازك بالعين المجردة ولا تحتاج إلى معدات لرؤية النيازك، ولتجنب ضوء القمر، اجلس وظهرك للقمر، وذلك سيزيد من فرصة رؤية بعض النيازك

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حدث فلكي م ذنب شهب النيازك

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية المصري: أى حل سياسى حقيقى فى السودان يجب أن يستند لرؤية سودانية خالصة

استعرض سامح شكري، وزير الخارجية، جهود مصر ومساعيها المستمرة من أجل وقف الحرب في السودان. وأكد الوزير خلال افتتاحه فعاليات النسخة الرابعة من منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين، والذى تستضيفه القاهرة على مدار يومين تحت عنوان "إفريقيا في عالم متغير... إعادة تصور الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية"، على أن أي حل سياسي حقيقي في السودان لابد وأن يستند إلى رؤية سودانية خالصة تنبع من السودانيين أنفسهم دون إملاءات أو ضغوط من أية أطراف خارجية، وبالتشاور مع أطروحات المؤسسات الدولية والإقليمية الفاعلة. وشدد على أهمية معالجة الأزمة من جذورها عبر التوصل إلى حل سياسي شامل حفاظًا على مصالح الشعب السوداني ومقدراته، وعلى أمن واستقرار المنطقة ككل.

وشارك فى الجلسة الافتتاحية موسى فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية ولفيف من السادة الوزراء الأفارقة ووفود رفيعة المستوى من مسئولي الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة، فضلاً عن ممثلي أهم المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بقضايا السلم والأمن، بالإضافة إلى عدد من كبار الشخصيات المصرية والإقليمية والدولية وشركاء التنمية والمفكرين والصحفيين والشخصيات الإعلامية والباحثين.

وذكر السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية ومدير إدارة الدبلوماسية العامة، أن سامح شكري أكد فى كلمته الافتتاحية على أن المنتدى، والذي ينعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، رسخ ذاته منذ إطلاقه عام 2019 أثناء رئاسة مصر للاتحاد الافريقي، وعلى مدار نسخه المتعاقبة، كمحفل رائد يتناول التهديدات المُعقدة التي تواجه القارة الافريقية، ويُسهم في التوصل إلى رؤى مُشتركة لسُبل مواجهة هذه التحديات، لاسيما من خلال دعم جهود منع النزاعات وبناء السلام وتوثيق العلاقة بين السلام والتنمية المستدامين، فضلاً عن إعلاء قيمة الشراكات، استناداً إلى عدة مبادئ على رأسها احترام الملكية الوطنية والسيادة والمنفعة المُتبادلة.

وأضاف السفير أبو زيد، بأن وزير الخارجية لفت إلى أن المنتدى ينعقد هذا العام في توقيت دقيق تشهد فيه المنطقة، بل والعالم أجمع، تحديات جسام، وتفاقماً غير مسبوقاً للحروب والنزاعات والأزمات الانسانية واسعة النطاق، مما يقتضي ضرورة تبني الدول الإفريقية لرؤية شاملة لمُجابهة تحديات السلم والأمن والتنمية. وأن تزامن انعقاد النسخة الرابعة من المنتدى مع قرب انعقاد "قمة المستقبل" في سبتمبر المُقبل بنيويورك، والتي تُعد مناسبة مُهمة لإعادة النظر في سُبل بلورة نظام دولي جديد أكثر تكيفاً مع تحديات السلم والأمن الآخذة في التفاقم والتي تؤثر على مسيرة التنمية، فضلاً عن تزامن النسخة الرابعة مع الذكرى العشرين لتأسيس مجلس السلم والأمن الأفريقي، تكسبه أهمية إضافية.

كما نوه سامح شكرى فى كلمته إلى ما ستشهده النسخة الرابعة للمنتدى من إطلاق مبادرات تعزز من الملكية الأفريقية لجهود السلم والأمن، من ضمنها تدشين شبكة أفريقية جديدة لمنع التطرف المؤدي إلى الإرهاب تجمع المراكز العاملة في هذا المجال بهدف تعزيز التعاون فيما بينها. كما أعلن عن جائزة "منتدى أسوان" لإعادة الإعمار والتنمية التى سيتم تقديمها لأول مرة لإحدى النماذج الأفريقية الواعدة تثميناً لجهودها في بناء السلام في القارة الإفريقية، وذلك في إطار ريادة فخامة الرئيس السيسى لملف إعادة الإعمار والتنمية ما بعد النزاعات بالاتحاد الأفريقي.

ومن ناحية أخرى، ذكر المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، بأن وزير الخارجية شارك في الجلسة الموضوعية الأولى للمنتدى تحت عنوان " عوالم متباعدة... الربط بين السلام والأمن والتنمية في عالم ممزق"، والتي شارك فيها كل من موسى فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، وأحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، وكريستوف هويسغن، رئيس مؤتمر ميونخ للأمن، وأدارتها الدكتورة كومفورت إيروو، رئيسة مجموعة الأزمات الدولية، أتاحت الفرصة لإدارة حوار معمق على مستوى سياسى رفيع حول حالة الضبابية، وعدم اليقين والتوترات الجيوسياسية والاستقطاب وازدواجية المعايير التي باتت تمثل سمات المشهد الدولي الراهن، وسبل التعامل مع قصور أطر الحوكمة العالمية عن مواجهة التحديات التي تموج بها المنطقة والعالم أجمع.

نقلا عن اليوم السابع المصرية  

مقالات مشابهة

  • “مرة واحدة في العمر”.. سماء الأرض تستضيف حدثا كونيا في غضون بضعة أيام
  • حدث مذهل ومرة واحدة في العمر.. سماء الأرض تستضيف حدثا كونيا نادرا بهذا الموعد
  • تفسير حلم رؤية السلم في المنام.. مصاعب أم خير وفرج؟
  • الهلال يعلن قائمة «الوديات»
  • فرص الاستثمار في المملكة العربية السعودية ما بعد عصر النفط
  • جيسوس: من على استعداد لرؤية ما نحن قادرون عليه الموسم القادم
  • وزير الخارجية المصري: أى حل سياسى حقيقى فى السودان يجب أن يستند لرؤية سودانية خالصة
  • الشرقي: الإحساس بالمسؤولية انعكاس لرؤية الإمارات
  • أول توثيق علمي يرصد ظاهرة الشفق القطبي في سلطنة عُمان
  • بعد269 يوماً من العدوان.. سرايا القدس تمطر مغتصبات غلاف غزة برشقات صاروخية