في ذكرى رحيله.. محطات مهمة في حياة شرير السينما الأنيق جميل راتب (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان جميل راتب الذي ترك بصمة فريدة في السينما المصرية والعربية بأعماله المتنوعة والمميزة، ونال العديد من الألقاب منها شرير السينما الأنيق وعبقري السينما العربية، واستطاع أن يمزج بين ملامحه الحادة وخفة ظله ليقدم أدوارا لا تُنسى.
جاء ذلك وفق ما عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين بسنت الحسيني ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان ««قوتنا الناعمة» في ذكرى رحيله.
ولد جميل راتب في الثامن والعشرين من نوفمبر عام 1926، وبدأ مسيرته الفنية في الأربعنيات، وكان من أوائل نجاحاته مشاركته في فيلم «أنا الشرق» عام 1946، لم يقتصر مشواره الفني على مصر فقط بل امتد إلى السينما الفرنسية حيث شارك في أكثر من 75 عملا منها 15 فيلما عالميا».
على مدار مشواره قدم للسينما المصرية ما يقرب من 80 فيلمًا، أبزرها «حب في الزنزانة» و«البرئ» و«الكيف»».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جميل راتب الكيف البريء أنا الشرق جمیل راتب
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة يروي كيف حسم ولي العهد قصة حقل الجافورة .. فيديو
روي صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة، قصة حقل الجافورة، وكيف حسم ولي العهد هذا المشروع العملاق في أشهر قليلة بعد سنوات طويلة من التفكير فيه.
وقال برنامج حكاية وعد المذاع على قناة MBC1 : “شكلنا اللجنة العليا لمزيج الطاقة، والتي وجدت أن هناك حقل غاز يدعي الجافورة وتكلفنه عليا، لذا كان لابد من التفكير به كدولة”.
وتابع: “تم التعاقد مع شركة أرامكو للاستثمار فيه وبذلك نستطيع أن نخفض استهلاكنا من الوقود والبترول الذي يستخدم في محطات الكهرباء والتحلية وأغلبها محطات قديمة ومتهالكة وغير مرشدة”.
وأضاف: “وبذلك استطعنا توفير كميات كبيرة من البترول ومنتجاتها حاليا اسعارها متدنية”.
وقال أمين الناصر رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين: “حينما وقعت أرامكو العقد مع وزارة الطاقة لم نكن نعرف التكلفة وكمية السوائل والميثان في ذلك الوقت لم تكن واضحة”.
وأشار الناصر إلي أن الأمير عبد العزيز، كان داعما جدا ومتحمس للمشروع وكلف باستمراره، مضيفا: “بدأنا بحفر أبار تجريبية، وكانت الأسعار غالية جدا، وعملنا علي تحسين الأداء فزادت نسبة الاستخلاص من الأرض 30%، وزادت الإنتاجية من البئر 8 أضعاف”.
وأستطرد وزير الطاقة حديثه قائلا: “وفي نوفمبر عام 2016 ذهبت مع ولي العهد لأبوظبي، وعدنا بعرضين، وكان متحمسا جدا لذلك، وحسم هذا المشروع العملاق الذي كان حلم مستحيل في أشهر قليلة بعد سنوات طويلة من التفكير فيه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1742229965850.mp4