كيف استقبلت الأسواق الآسيوية قرار الفدرالي بشأن الفائدة؟
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
ارتفعت الأسواق في منطقة آسيا المحيط الهادئ وسط تداولات متقلبة اليوم الخميس التاسع عشر من سبتمبر أيلول، مع تقييم المستثمرين لقرار الفدرالي الأميركي بخفض الفائدة بنحو 0.5%.
وقفز مؤشر نيكي الياباني بنحو 2.4% إلى مستويات 37252 نقطة، فيما ارتفع مؤشر توبكس بنسبة 2.4%. أما على مستوى الين، فقد تراجع بنحو 0.
وكان الفدرالي الأميركي خفض الفائدة بمقدار 0.5% أمس الأربعاء عند نطاق يتراوح ما بين 4.75% و5%. وينطلق اليوم اجتماع بنك اليابان للسياسة النقدية والذي يستمر ليومين.
اقرأ أيضاً: الفدرالي الأميركي يخفض معدلات الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية للمرة الأولى منذ أربع سنوات
وفي توافق مع قرار الفدرالي، خفضت سلطة النقد في هونغ كونغ معدل الفائدة 50 نقطة أساس إلى 5.25% مع ارتباط عملة المدينة الآسيوية بالدولار.
هذا وقفز مؤشر هانغ سينغ في هونغ كونغ 1.8%، وسط ارتفاع أسهم قطاع العقارات بنحو 8.7%.
وفي الصين، ارتفع مؤشر سي إس أي 300 بنسبة 0.8% بدعم من أسهم قطاع العقارات التي صعدت بأكثر من 4.3%.
أما في كوريا الجنوبية، صعد مؤشر كوسبي بنسبة 0.11% بعدما استهل الجلسة على ارتفاعات.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
أداء متباين لمؤشرات البورصة بختام تعاملات اليوم الخميس
تشهد البورصة المصرية حركة متباينة في ختام جلسات اليوم، حيث سجل المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" ارتفاعًا هامشيًا بنسبة 0.06%، ليغلق عند مستوى 29997 نقطة. جاء هذا الأداء مدعومًا بصعود أسهم الشركات القيادية.
في المقابل، شهدت المؤشرات الأخرى تراجعًا طفيفًا، حيث انخفض مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوى الأوزان" بنسبة 0.1%، ليغلق عند مستوى 8516 نقطة. كما تراجع مؤشر "إيجى إكس 100 متساوى الأوزان" بنسبة 0.11% ليصل إلى 11666 نقطة، وسجل مؤشر الشريعة الإسلامية انخفاضًا بنسبة 0.23% ليختتم عند 3182 نقطة.
بلغت التداولات اليوم حوالي 7 مليارات جنيه. وقد فقد رأس المال السوقي للبورصة المصرية 2 مليار جنيه، ليصل إلى مستوى 2.243 تريليون جنيه.
على صعيد المؤشرات الأخرى، ارتفع مؤشر "إيجى إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.01% ليغلق عند 37327 نقطة، كما قفز مؤشر "إيجى إكس 30 للعائد الكلى" بنسبة 0.09% ليصل إلى 13197 نقطة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟