أيتن عامر تحتفل بالعرض الخاص لفيلم "عنب" في الامارات بحضور أبطال العمل
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
احتفلت النجمة أيتن عامر بانطلاق فيلمها الجديد "عنب" فى دور عرض سينمات الدول العربية، حيث سافرت أيتن عامر لحضور العرض الخاص المقام حالياً بدولة الإمارات، وذلك بحضور باقى فريق عمل الفيلم، وحرص الجمهور الاماراتي بالتقاط الصور مع أيتن عامر.
وحضر عدد كبير من جمهور العرض الخاص الاماراتي، مما اضطرت شركة الإنتاج لفتح قاعة إضافية لاستيعاب باقى الحضور، الذى أشاد بالفيلم عقب مشاهدته والذى اتسم بالمواقف الكوميدية التى رسمت الابتسامة على وجوههم
وتجسد أيتن عامر خلال فيلم "عنب" شخصية جودي الثرية التي تعاني من عدم تحمل المسئولية وتتعرض للعديد من المشاكل وتلجأ لوالدها في حل أي مشكلة تتعرض لها.
تدور أحداث فيلم "عنب" في إطار كوميدي، عن ليلة توديع العزوبيه لإتمام زواج أبطال الفيلم حيث تدور احداثه في اكتشاف ما حدث في تلك الليلة مما وضع أبطال العمل في مواقف كوميدية، والفيلم ينتمى لنوعية الساسبنس الكوميدي.
فيلم "عنب" من بطولة أيتن عامر، إسلام إبراهيم، ومحمود الليثي، نور قدري، وتوني ماهر، محمود حافظ، مع عدد من ضيوف الشرف منهم، محمد رضوان، ولطفي لبيب، ومحمود حافظ، وسامي مغاوري، حسام داغر، وطاهر أبو ليلة، وإنتاج رشا الظنحاني، والفيلم قصة أمين جمال ومحمد محرز، تأليف يوسف سالم وأحمد سالم، وإخراج أحمد نور.
يذكر أن القائمون على مسلسل "الحلانجي" قاموا بترشيح النجمة أيتن عامر لتلعب دور البطولة النسائية أمام النجم محمد رجب، تأليف محمود حمدان و إخراج معتز حسام، ومن المقرر عرضه فى شهر رمضان لعام 2025.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيتن عامر عنب الإمارات جودي فيلم عنب إسلام إبراهيم نور قدري محمود الليثي أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
نجل شقيق عبدالحليم حافظ يكشف التفاصيل الكاملة لفتح مقبرة العندليب
قال محمد شبانة، نجل شقيق الفنان الراحل عبد الحليم حافظ: “عشت مع عمي العندليب 6 سنوات كلها حب وسعادة، وأنا الولد الوحيد في أسرة العندليب وكان أغلى إنسان في حياتي”، مضيفا أنه قضى طفولته في حضن وحنان عمه حليم الذي يعشقه كإنسان قبل الفنان ويعشق أغانيه.
وأضاف شبانة خلال حوار مع الإعلامية ريهام مازن ببرنامج "أنا والنجوم" - على راديو وشاشة سبوت- أن العندليب كان يشعر باقتراب أجله عندما تأخرت حالته الصحية وسافر إلى لندن، وكان يرافق عبد الحليم في رحلته الأخيرة شقيقته علية وشقيقه محمد شبانه وشحاته وفردوس أبناء خالته.
وصية عبد الحليم حافظوأوصى عبد الحليم حافظ عائلته من بينهم شقيقته الكبرى علية وشقيقه محمد شبانه، أن يظل باب منزله مفتوحاً دائماً لاستقبال محبيه وهو ما تفعله العائلة كل عام في ذكرى رحليه.
وأكمل شبانة أنه تم الاهتمام بإرثه ومنزله، وظل منزل عبد الحليم حافظ الكائن بمنطقة الزمالك كما هو بمقتنياته، سواء المصحف، ملابسه الموجودة في الخزانة الخاص به، منشفته المطبوع عليها الحرفان الأولان من اسمه "AH"، والمخدة التي شهدت لحظات مرضه، حتى أن العلامة التي في السرير مازالت موجودة حتى الصابونة الخاصة به موجودة في مكانها، لكنه أكد انها وصية شفهية غير مكتوبة
ولفت إلى أن ابنة عمته هي من كانت تعيش في شقة العندليب بعد وفاته والآن زوجها شناوي وابنه نور، وهذه هي الشقة التي كانت تحتضن البروفات الخاصة بالأغاني وحفلات العندليب.
وأكد شبانة أن شقة العندليب كانت تفتح بشكل يومي قبل "كورونا" أما الآن تفتح مرة في العام وتم فتحها بالفعل وحضر أكثر من 6 ألاف شخص.
وعن تقسيم الإرث قال شبانة، إن نسل العندليب يرجع الي النبي محمد "ص" وتم تقسيم الإرث بشرع الله، ودون أي انقسامات داخل العائلة، ومر أكثر من 48 عاماً على رحيله ولم يسمع أحد عن أي خلاف داخل العائلة.
وبالنسبة لممتلكات العندليب من الشقق قال شبانة: "عبد الحليم كانت الشقق الخاصة به كلها إيجار قديم وصاحب العقارات أخد الشقق".
وكشف محمد شبانة، تفاصيل جديدة عن أسباب قرارهم لفتح مقبرة عبد الحليم حافظ، قائلًا: منذ عدة سنوات علمنا أن مقابر البساتين التي بها العندليب الأسمر وأسرته غرقت بسبب المياه، ذهبنا لجهاز الحد من المخاطر بكلية العلوم جامعة القاهرة، واصطحبنا أحد المهندسين، ورادار، وأجهزة لقياس المياه وطبيعة الأرض هناك.
وتابع: "وجدنا أن جميع المقابر هناك غرقانه فيما عدا المربع الخاص بمقابر عبد الحليم حافظ وإخوته كما هي وذلك لوجود صخور طبيعية في المنطقة هي التي منعت وصول المياه للجثامين، ونصحونا بعزل مقابر عبد الحليم وأشقاءه تحسبًا للمتغيرات للأرض في المستقبل".
واستطرد محمد شبانة: «ذهبنا وقتها لدار الإفتاء المصرية وقابلنا الشيخ عماد عفت، أمين الفتوى هناك، وأفتى لنا بإخراج الجثامين، وإزاي ننزل المقبرة ومعانا مين ونعمل إيه».
وأضاف قائلًا: كان معنا كشاف كبير نحو 4 كيلو، وشيخ مسجد وعبد العليم عون، رئيس لجنة تخليد ذكرى عبد الحليم حافظ، وتُربي، وتم فتح المقابر، وأنا أنتظرهم بالخارج أقرأ القرآن، سمعت صوت تهليل وتكبير، وطلبوا مني النزول، وكنت متردد بالطبع، لكنهم دخلوني وسبحان الله، شوفت عمي عبد الحليم حافظ، زي ما كان آخر مرة شوفته.
وتابع: "لقيت شعره الأسود الجميل، وملامحه كما هي وجفونه وحواجبه وشفايفه وأنفه وأذنه ودقنه، لقيته نائم في أمان، هما قعدوا يبوسوه ويقبلوه وأنا قرأت الفاتحة وشكرت ربنا إني شوفته وأنا كبير وخرجت، كان عندي مشاعر جميلة".