اجتماع مصري أميركي يشدد على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
سرايا - بحثت جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأميركية، تطورات الأوضاع في غزة والضفة الغربية، مشددة على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والنفاذ الكامل وغير المشروط للمساعدات الإنسانية.
جاء ذلك خلال استقبال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، نظيره الأميركي أنتوني بلينكن في القاهرة، خلال جلسة مشاورات ثنائية لإطلاق جولة جديدة من الحوار الاستراتيجي المصري الأميركي.
وتبادل الوزيران الرؤى حيال التطورات الإقليمية والقضايا ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وانسحاب إسرائيل من الجانب الفلسطيني من معبر رفح ومحور فيلادلفيا تمهيدا للانسحاب الكامل من قطاع غزة وضرورة العمل على إقامة الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني الفلسطيني.إقرأ أيضاً : وزير خارجية إيرلندا يعرب عن قلقه إزاء التصعيد في الشرق الأوسطإقرأ أيضاً : وسائل إعلام عبرية: إسرائيل قدمت مقترحاً جديداً لوقف إطلاق النار في غزةإقرأ أيضاً : خارجية لبنان: حزب الله تعرض لضربة شديدة والرد أمر لا بد منه بالنسبة له
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مصر غزة غزة غزة العمل الدولة مصر لبنان القاهرة الدولة الله العمل غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
تبادل لإطلاق النار على خط التماس بين الهند وباكستان
أفادت قناة وسائل إعلام هندية، اليوم الجمعة، بأن الجيش الهندي رصد إطلاق نار من أسلحة خفيفة على نقاط حدودية من الجانب الباكستاني.
وقال مصدرعسكري لقناة “NDTV”: “بدأت باكستان مساء أمس بإطلاق النار من أسلحة خفيفة في بعض المناطق على طول خط السيطرة، وقد تم الرد بفعالية على هذا الهجوم”.
وتصاعد التوتر أمس الخميس بين الهند وباكستان على خلفية هجوم أسفر عن مقتل 26 مدنيا في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، حمّلت نيودلهي مسؤوليته لإسلام آباد.
️وفي تصعيد مفاجئ، طلبت السلطات الهندية والباكستانية من رعايا بعضهما مغادرة أراضيهما فورا. ️ومن دون توجيه الاتهام إلى باكستان رسميا، تعهّد رئيس الحكمة الهندية في خطاب عالي النبرة، بملاحقة المسؤولين عن الهجوم وشركائهم “إلى أقاصي الأرض”.
وفرضت الهند على باكستان سلسلة من الإجراءات الصارمة، بما في ذلك طرد الملحقين العسكريين الباكستانيين، وتعليق معاهدة مياه نهر السند التي مضى عليها أكثر من ستة عقود، وإغلاق معبر أتاري البري على الفور.
ويعد هذا الهجوم الأكثر حصدا للأرواح منذ العام 2000 في إقليم كشمير الذي تسكنه غالبية مسلمة والمتنازع عليه.
ونفت باكستان أي دور لها في الهجوم، لكن الحكومة الهندية القومية افتتحت الأربعاء معركة العقوبات، عبر الإعلان عن سلسلة إجراءات انتقامية دبلوماسية ضدّ إسلام آباد.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب