حفل غنائي يجمع الشاب خالد وأحمد سعد ونانسي عجرم في مهرجان Road Rush Festival
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
يستعد الفنان أحمد سعد لإقامة حفل غنائي في الكويت يوم 29 نوفمبر المقبل، بمشاركة الشاب خالد والفنانة اللبنانية نانسي عجرم، وذلك ضمن فعاليات مهرجان Road Rush Festival.
نشرت الصفحة الرسمية للشركة المنظمة للحفل على إنستجرام بوستر الحدث، وعلقت: "أكبر وأفضل وأعلى صوتًا، أكبر حدث في الكويت، 29 نوفمبر 2024، في مدينة الكويت لرياضة المحركات".
أغنية زين
يُذكر أن الشاب خالد اجتمع مؤخرًا مع أحمد سعد في دويتو جديد بعنوان الزين، جمع بينهما لأول مرة، وتم طرح الأغنية بالأسبوع الماضي على يوتيوب، وهي من كلمات مصطفى حدوتة وعبدو سعود، ألحان أحمد سعد، توزيع إيهاب كلوبيكس، ومكس أمير محروس.
كلمات أغنية زين
وتقول كلمات الأغنية: "كانت فين العيون دي وكان فين الجمال ده كانت فين السهرة دي وكان فين القمر ده كانت فين الضحكة دي وكان فين الدلع ده؟ أنا بحب الحاجات دي ده أنا بموت في الكلام ده في شوفتك هبلني الزين يا عمري عينيك شابين وین اداني عشقك وين Ca veut dire ca y est قلبي يبغيك أنتي وين تروحي اديني معاك ننسى روحي وما ننساك وأنتي داويني بدواك يا عمري حياتي نهديها لك أنتي تعالي هنا مرة مرة وأنا معاك كل مرة ده أنت بس اللي في قلبي والباقيين بره بره قلبي ليك دقة دقة ما تزقوش زقة زقة ده أنت بس اللي في عيني والباقين لا لا في شوفتك هبلني الزين يا عمري عينيك شابين وین اداني عشقك وين Ca veut dire ca y est قلبي يبغيك انتي وين تروحي اديني معاك ننسى روحي وما ننساك وانتي داويني بدواك يا عمري حياتي نهديها لك أنتي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة نانسي عجرم الشاب خالد الفجر الفني المطرب أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
فايزة أحمد تكشف كواليس أغنية «أنا قلبي إليك ميال»: ولدت من رحم المعاناة
أغنية «أنا قلبي إليك ميال» تعد واحدة من أشهر الأغاني التي صنعت نجومية فايزة أحمد، وأسهمت في وضع اسمها بين كبار النجمات.
وفي حوار إذاعي سابق كشفت فايزة عن كواليس الأغنية والبطل الحقيقي لها، وقالت إنها في بداية مشوارها الفني، تزوجت من شاب بادلته الحب، وكانت تعتقد أنه حين تفاتحه في أمر حملها، سيكون أول من يسعد بالخبر، غير إنه فاجئها برفضه لفكرة الإنجاب، طالبا منها أن تتخلص منه، لكنها رفضت وشددت على أن ما يطلبه منها يعد عدوانا صارخا على روح بريئة، ولا يمكن لها أن تفعل هذا حتى وإن هددها بالقتل.
في هذا اليوم قطع الزوج أي فرصة للحديث، وترك البيت وغادر، غير أن فايزة لم تفقد الأمل وانتهزت أول فرصة وفاتحته في الموضوع من جديد على أمل أن تكون الأيام قد بدلت من أفكاره، غير أن الزوج صعد من حدة لهجته هذه المرة، وخيرها بين أن تستمر معه دون إنجاب بعد أن تتخلص من الجنين، وإما أن يمضي كل منهم إلى حاله.
تقول فايزة «أنا شخصيا كنت قد اخترت قبل أن يخيرني، اخترت المولود، وعالجت الحياة في دمشق فلم أستطعها فقد كانت حالتي النفسية تسوء يوما بعد يوم، وذات ليلة اتخذت قرارا خطيرا بأن أفر من دمشق إلى القاهرة، وفي صباح اليوم التالي بدأت أضع قراري موضع التنفيذ، وبعد أسبوعين من الراحة التى هدأت فيها أعصابي تقدمت إلى الإذاعة وطلب قسم الموسيقى الاستماع إلى فيما يشبه الامتحان الذى يعقد للمبتدئات، فقبلت من أجل الجنين الذى في أحشائي، واجتزت الامتحان بتفوق، وكان دليل التفوق عندي أنهم عهدوا إلي بأغنيات من تلحين أساطين الملحنين في مصر، أمثال زكريا أحمد وكمال الطويل والموجي ولكن اسمي لم يستطع أن يفرضني على الناس في زمرة المطربات الكثيرات اللواتي تردد الإذاعة أسماءهن صباح مساء، فإنني أديت كل الألحان أداء التلميذة المجتهدة أما الإحساس، أما أن يجرفني لحن إليه فإن هذا لم يحدث إلا في آخر لحن لي في تلك الفترة من إقامتي في القاهرة، وهو اللحن الذى ارتفع بإسمي، لحن أنا قلبي إليك ميال».
في يوم تسجيل الأغنية، وقفت فايزة في الاستديو لا ترى أحدا ولا تسمع لمن حولها، فقط كانت تحس أنها تغني «أنا قلبي إليك ميال» لجنينها الذي كان قد وصل وقتها إلى الشهر السابع.
وبعد أن انهارت دموعها خلال التسجيل، وبعد أن حصدت إشادات واسعة من كل الموجودين في الاستديو، غادرت فايزة إلى دمشق، لتضع حدا فاصلا لزواجها.
تقول فايزة: «عدت إلى دمشق بعد أن تخيلت أن الأمور قد صفت، ولكن الأمور كانت قد تعقدت، فإن زوجي كان على قراره، لم يحد عنه، وهنا وجدنا أن خير حل للإشكال القائم بيننا هو الطلاق، ووضعت بعد شهر من الطلاق بطلي المجهول وكان اسمها غادة، والتي ملأت علي الدنيا حبا ووجدا وحنانا، وجعلتني أحبها وراحت تنمو وتشرق في البيت كابتسامة السعادة حتى بلغت الشهر الخامس من عمرها، وذات صباح طرق بابنا ملك الموت ورحل وهو يحمل غادة بعيدا عني إلى الأبد، وبكيت كثيرا حتى جفت دموعي بعد أن نضبت ينابيعها، وناجيتها كثيرا وأنا مؤرقة ساهرة ولكن غادة الحبيبة تركتني لوحدتي ومضت إلى حيث لا يجيب الناس على من يناجونهم».