صحيفة الاتحاد:
2024-09-19@17:43:30 GMT

«البديلان» ينقذان توتنهام من «الوداع»!

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

لندن (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة أرتيتا يشيد بالانتصار «القبيح»! أرسنال يضرب توتنهام برأسية جابرييل


بلغ توتنهام وبرايتون الدور الرابع من كأس الرابطة الإنجليزية في كرة القدم، بفوز الأول على مضيفه كوفنتري سيتي من المستوى الثاني «تشامبيونشيب» 2-1، والثاني على ضيفه ولفرهامبتون 3-2 في الدور الثالث.
في المباراة الأولى، نجا توتنهام من خروج مبكر، عندما تخلف بهدف الغاني براندون توماس-أسانتي في الدقيقة 63، قبل أن ينقذه «البديل» دجيد سبينس، بإدراكه التعادل قبل دقيقتين من نهاية المباراة، فيما سجل «البديل» الآخر الويلزي برينان جونسون هدف الفوز في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.


وفي الثانية، كان برايتون في طريقه إلى فوز سهل، عندما تقدم بهدفين نظيفين، عبر الكاميروني كارلوس باليبا (14)، والإيفواري سيمون أدينجرا (31)، لكن الضيوف قلصوا الفارق، عبر الدولي البرتغالي جونشالو جيديش (44).
وانتظر برايتون الدقيقة 85 لتأمين فوزه، عندما سجل له التركي فيردي قاضي أوغلو الهدف الثالث، ثم قلص توماس دويل الفارق في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع دون جدوى.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إنجلترا كأس الرابطة الإنجليزية توتنهام برايتون وولفرهامبتون

إقرأ أيضاً:

عالمٌ يرى بأذنيه !

(1)

لم يعد ممكنًا أن ترى كل هذا الخراب، وتصمت..

تكلم قبل أن تفقد لسانك.

(2)

العالم ينقلب رأسًا على عقب، تمامًا كالخفاش، لا يرى في الظلام إلا بأذنيه.

هكذا نحن نسمع دون أن نرى الحقيقة.

(3)

المثقف منظّر جيد، ولكنه سياسي فاشل.

(4)

نقرأ عن حرية الغرب، ولا نراها إلا في المصائب.

(5)

في الجاهلية كان الناس «يئدون» بناتهم خوف الفضيحة.

الآن الآباء يشجعون بناتهم على الفضيحة من أجل المال.

واسألوا وسائل التواصل الاجتماعي.

(6)

نرى نصف الحقيقة، بينما يظل النصف الثاني مختبئا بين الأوراق.

(7)

من الغباء أن تطلب حكمًا منصفًا، من شخص فاسد.

(8)

هل تعتقد أن الحياة ستدوم هكذا؟..

انظر خلفك قبل عشر سنوات، لتعلم كم أنت واهم.

(9)

كل شيء يتغيّر حتى الأخلاق، ولذلك لا تثق دائمًا بكل من تصاحب.

(10)

الوادي الذي كان يقطع الشارع، توقف، لم يعد هناك مارة.

(11)

نردد ما لا نفهم، ونفهم ما لا نحتاج، ونحتاج ما لا نرغب.

هكذا هي دورة الجسد.

(12)

تعلمنا الكثير من الآخرين، لم يكونوا جميعا سيئين.

(13)

التاريخ لا يعود، ولكنه يتكرر.

(14)

«الوقت كالسيف، إن لم تقطعه قطعك»..

هل عرفتم كيف يتحول الوقت إلى قاتل؟!.

(15)

الموتى لا يرجعون، ولكنهم يرسلون رسائلهم إلى عالم لم نره بعد.

(16)

يكتب الشاعر العربي قصائد الحماس، بمفردات وأدوات الماضي (السيف، الرمح، السهم، الخيل...).

نسوا أن العالم هو المستقبل، وليس الماضي.

(17)

يستنجد العربي بصلاح الدين، وقطز، والمعتصم بالله، وبكل الأموات، لينقذوهم من الهوان.

وهكذا تفعل الأمم الميتة.

(18)

«كيف تبيد شعبًا دون أن ينتبه أحد؟»، عنوان كتاب جديد لـ«نتنـ..ياهو»، بعد نجاح كتابه «كيف تقتل والعالم يصفق؟».

لا تشتروه.

(19)

«الشارب» لم يعد يعني شيئًا، انظر إلى زعامات أمريكا، وأوروبا، وهم يلعبون بالعالم ذي «الشوارب واللحى».

(20)

أثبتت بعض الدول المتنمرة أنها «نمر من ورق».

(21)

«إسرائيل» هي «الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط» كما يراها الغرب، وهذا هو «صك القتل» الذي تحمله معها لإبادة «الوحوش الفلسطينيين».

(22)

القلم جمرة من نار، يحملها الكاتب الحر.

(23)

«أيها الصيادون مهلا، لا تقتلوا كل العصافير».

اصنعوا لها قفصا من ذهب..لتموت وحدها.

(24)

«للجدران آذان»، فدعوا للهمس مكانا في مجالسكم.

(25)

اتركوا للصحراء قليلا من «السمر»، واتركوا الحدائق للأغنياء.

(26)

خذ ما شئت من ثروة، واترك لي وطنا أعيش به.

(27)

استيقظ، هناك من يراقب نومك.

(28)

للكتابة حنينها، وحنانها، وللكاتب جنونه، وعيونه.

فخذ منه ما شئت، واعطه قلما.. مجرد قلم، يمارس فيه حلمه.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف جديد: كيف تصل جزيئات البلاستيك الدقيقة إلى الدماغ؟
  • في الوقت القاتل.. سان جيرمان يخطف الفوز من جيرونا
  • أمير الحدود الشمالية: الخطاب الملكي خارطة طريق بمضامينه العميقة وأرقامه الدقيقة
  • عالمٌ يرى بأذنيه !
  • مولوي في اتصال مع نظيره العراقي: للتكاتف في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها لبنان
  • مدرب توتنهام هوتسبير يرد علي منتقدي تصريحاته
  • في عيد ميلادها.. محطات فنية في حياة عبلة كامل
  • قلة الحيلة وعزة النفس!
  • «الصحة» تبحث إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي والروبوت في الجراحات الدقيقة