[ نصيحة لك أيها السوداني أخوية … ؟؟؟ !!! ]
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
أيها السوداني كثرت المعاول طرقأ عليك. وتشتد وتتكاثر …. لتضعفك وتزيلك وتقلعك من جذورك …… ؟؟؟
؛ لكن إعلم ستكون لك قاعدة صلبة تدافع عنك لو شددت أزرها ، وقويتها ، ومكنتها مواجهة طرق المعاول لتردها على رؤوس طارقيها ….. وهذه القاعدة هي شريحة المتقاعدين … ، وضعاف الموظفين … ، وذوي الدخل القليل والمحدود ….
أنعشهم … ؟؟؟ هم سلاحك الذي به تحارب , ومن خلاله تدافع ، وبه تناجز …..
وإلا فسيكون قلعك سهلٱ يسيرٱ ، بسيطٱ عاجلٱ ….
ولا يفيدك حينذاك الندم ، ولا أنت النادم الذي له يغتفر ، ولا أنت المندوم والمأسوف عليه ، لما تولي وجهك الى الحرمان والحسرة والتأوهات …..
حسن المياحالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
أشرف سنجر: مصر تدافع عن فلسطين ولن تخضع للضغوط الدولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، أن الدور المصري في القضية الفلسطينية واضح وثابت، ويتم تقديمه بشكل صريح للأطراف الدولية، سواء الأوروبيين أو الصينيين أو الأمريكيين، موضحًا أن إقامة دولة فلسطينية لا يمكن أن تتحقق دون تمسك الفلسطينيين بأرضهم، مشددًا على أن مصر تدافع عن حقوق شعب يتعرض للقتل والانتهاكات منذ أكثر من 75 عامًا.
وأضاف سنجر، خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن مصر تواجه اليوم واحدة من أصعب الأزمات منذ حرب 1973، وهي أزمة تهدد استقرار المنطقة بأكملها، مشيرًا إلى أن بعض الأصوات التي تطرح حلولًا غير واقعية للقضية الفلسطينية تبتعد عن الواقع، في وقت يظل فيه الفلسطينيون متمسكين بأرضهم وحقوقهم المشروعة.
وأكد أن مصر، كما شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي، لا تظلم أحدًا ولا تشارك في ظلم الفلسطينيين، بل تقدم لهم الدعم الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي، لضمان عدم تكرار نكبتهم كما حدث عام 1948، مشيرًا إلى أن الدول الأوروبية الكبرى تتوافق مع الموقف المصري، تمامًا كما تتفق الدول العربية، لأن الرئيس السيسي يمثل زعيمًا عربيًا يدافع عن الحقوق الفلسطينية بوضوح.
وختم سنجر حديثه بالتأكيد على أن مصر لن تخون القضية الفلسطينية تحت أي ظرف، ولن ترضخ لأي ضغوط تحاول عزلها عن دورها التاريخي في دعم الشعب الفلسطيني.