الأمير بندر بن خالد بن فيصل : مضامين الخطاب الملكي تجسد نهج القيادة لتحقيق رفاهية المواطن ورفعة المملكة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
المناطق_واس
نوّه صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد بن فيصل المستشار بالديوان الملكي رئيس مجلس هيئة الفروسية رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل، بالخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى.
وأكد سموه، أن مضامين الخطاب تجسد النهج الواضح الذي تتبعه القيادة لتحقيق رفاهية المواطن ورفعة المملكة عبر رؤية 2030، مع التركيز على الدور المهم للمملكة على الساحة الدولية، داعياً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويمن عليهما بالتوفيق، وأن يديم على الوطن الأمن والاستقرار والازدهار في ظل القيادة الرشيدة.
أخبار قد تهمك محافظ الدرعية ينوه بمضامين الخطاب الملكي في مجلس الشورى 29 ديسمبر 2023 - 8:13 مساءً وزير الداخلية: إشادة خادم الحرمين بجنودنا البواسل أكبر تقدير وحافز وداعم 30 ديسمبر 2021 - 11:37 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمير بندر بن خالد بن فيصل الخطاب الملكي
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة نجران: الخطاب الملكي يؤكد ثبات موقف المملكة ووضوح سياساتها الداخلية والخارجية
نوّه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، بمضامين الخطاب الملكي لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظهما الله ـ في مجلس الشورى اليوم.
وقال: “إن الخطاب الملكي يؤكد على ثبات موقف المملكة الدائم، ووضوح سياساتها الداخلية والخارجية.
وأشار إلى أن الخطاب الكريم وصف واقعًا حيًّا لمكانة المملكة اليوم، حيث إن ما تسجله وما تشهده من قفزات متلاحقة، يشاهدها العالم أجمع، يعكس نتائج الرؤية الطموحة ٢٠٣٠، التي نهضت ببلادنا لمصافّ كبرى دول العالم، في المجالات كافة، وأصبحنا نعيش في زحام من الإنجازات والنجاحات ولله الحمد، أخلص في صناعتها وصياغتها الشعب السعوديّ الأبيّ العظيم.
وبيّن الأمير جلوي بن عبدالعزيز أهمية هذا الخطاب في بيان الموقف الثابت والراسخ للمملكة تجاه القضايا الدولية، وسعيها الدؤوب في تعزيز وتوفير أسباب الأمن والاستقرار، ونشر الخير والسلام في العالم.
وفي ختام تصريحه، دعا المولى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ويديمهما عزًّا وذخرًا للوطن والمواطن، وأن يحفظ في ظلهما هذا الوطن وشعبه الأبيّ العظيم.