بعد ارتدائها الحجاب.. معلومات عن الإعلامية هبة رشوان
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
أعلنت الإعلامية هبة رشوان توفيق، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» ارتدائها الحجاب، قائلة : «الحمد لله سألني بعض الأصدقاء هل فعلًا لبست الحجاب ولا ده التطبيق اللي بتنزلي صور منه؟، والإجابة: لا ده مش التطبيق، أنا الحمد لله لبست الحجاب».
لتنهال عليها المباركات من الجمهور والوسط الفني والاعلامي سائلين الله أن يثبتها على الحجاب.
ونستعرض خلال السطور التاليه أبرز المعلومات عن الإعلامية هبة رشوان:
-هبة رشوان حاصلة على ليسانس آداب قسم اللغة الإنجليزية عام 1986.
-بدأت حياتها كمذيعة في عام 1990 في القناة الثالثة بالتلفزيون المصري.
-في عام 1991 انتقلت إلى القناة الأولى والفضائية المصرية.
-حصلت على لقب أفضل مذيعة عربية لعام 2017 - 2018 فى استفتاء اتحاد الإعلاميين العرب
-هبه رشوان هي ابنة الفنان رشوان توفيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هبة رشوان رشوان توفيق هبة رشوان
إقرأ أيضاً:
صابرين: خلع الحجاب كان من أصعب قراراتي وكلنا هنلبسه عند الموت .. فيديو
خاص
كشفت الفنانة المصرية صابرين أن قرار ارتداء الحجاب وخلعه كانا من أصعب القرارات في حياتها، مشيرة إلى أنها اتخذت هذه الخطوات في الأوقات التي شعرت بأنها الأنسب لها.
وأكدت صابرين خلال حديثها في برنامج “حبر سري”، أن الحجاب هو أمر سنقوم به جميعًا عند وفاتنا، قائلة: “إحنا في الآخر لما نموت هنلبسه، فمش مستعجلة، لما يجي وقته، ربنا كريم”.
وأوضحت أنها قبل خلع الحجاب بفترة قصيرة، كانت تمر بصراع داخلي كبير، حيث شعرت بأنها تقوم بأشياء لا تؤمن بها تمامًا، قائلة: “أنا عمري ما عملت حاجة غير لما أكون مؤمنة بيها جدًا، حتى لو كان قرار غلط، المهم إن أنا مقتنعة بيه عشان أتحمل نتيجته”.
وأضافت أن قرار خلع الحجاب كان شخصيًا وليس له علاقة بأي مشروع فني جديد، مؤكدة أنها لم تتعاقد على أي عمل فني في ذلك الوقت.
كما أشارت إلى أنها تعرضت لانتقادات بعد خلع الحجاب، لكنها أكدت أن هذا الأمر بينها وبين الله، وهو من سيحاسبها، قائلة: “أنا يوم ما انزل القبر ما حدش هيحاسبني غير اللي خلقني.”
تجدر الإشارة إلى أن صابرين ظهرت لأول مرة بدون حجاب في نوفمبر 2019، مما أثار جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1741323693851.mp4إقرأ أيضًا:
تصريح صابرين عن الحجاب يشعل الجدل: هل رفضت العودة أم أساءت التعبير؟