الريادة: مبادرة بداية هدفها بناء إنسان مثقف ومتسلح بالمعرفة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قال كمال حسنين، رئيس حزب الريادة، إنه في إطار بناء الجمهورية الجديدة التي ينشدها الوطن والمواطن أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي عن مبادرة بداية للتنمية البشرية، وهي خٌطوة مٌهمة نحو بناء إنسان مثقف وواعٍ ومتسلح بالمعرفة وعلوم العصر .
مبادرة بدايةوأوضح حسنين في تصريح لـ«الوطن»، أن مبادرة «بداية»، تهدف إلى بناء إنسان قادر على المشاركة في صناعة القرار والتعامل مع التحديات، لافتا إلى أن المبادرة تهتم بقُدرات الأفراد في شتي المراحل العمرية وتطوير مهاراتهم، وتعزيز دور المرأة والشباب في المُشاركة السياسية والمجتمعية وريادة الأعمال.
وأكد رئيس حزب الريادة، أن مبادرة بداية للتنمية البشرية سيكون لها مردود إيجابي على كل أفراد المجتمع في شتى مناحي الحياة، ولذا يعلن حزب الريادة دعمه لهذه المبادرة وتأييده لها في أنشطتها بشكل كامل، مُوضحا أن المبادرة تهتم بالعنصر البشري لتطبيق المفهوم الشامل لحقوق الإنسان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس حزب الريادة الريادة حزب الريادة مبادرة بداية مبادرة بداية للتنمية البشرية مبادرة بدایة
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الريادة: استضافة مصر لقمة الثماني يؤكد دورها القيادي بالمنطقة
قال كمال حسنين، رئيس حزب الريادة، أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية، إن استضافة مصر قمة منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي D8، حدث يؤكد مكانتها الرائدة كجسر بين الدول النامية ودورها المحوري في تعزيز الحوار الإقليمي والدولي.
الأمن الإقليمي والتعاون الاقتصاديوأشار أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية، إلي أن مشاركة رؤساء وقادة الدول بما في ذلك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، تعد فرصة لمناقشة القضايا المشتركة، خاصة تلك المتعلقة بالأمن الإقليمي والتعاون الاقتصادي، كما يأتي هذا المؤشر، على أهمية القمة والدور الذي تلعبه القاهرة كمنصة تجمع بين أطراف إقليمية ودولية متعددة رغم التحديات.
وأوضح كمال حسنين إلي أن هذه القمة تأتي في سياق اهتمام مصر بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الأعضاء، خاصة أن القمة تمثل منصة فريدة لمناقشة التعاون الاقتصادي بين دول تمتلك إمكانات تنموية هائلة، لكنها بحاجة إلى مزيد من التنسيق لتحقيق الأهداف المشتركة، في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.
ملتقى للحوار العربي والإسلامي والدوليوأضاف رئيس حزب الريادة، أن استضافة مصر لهذه القمة تؤكد قدرتها على لعب دور الوسيط الفاعل و الراعي للحوار في المنطقة، وهو دور يتجاوز الجانب الاقتصادي ليشمل الأبعاد السياسية والأمنية، فالقاهرة، التي طالما كانت ملتقىً للحوار العربي والإسلامي والدولي، تثبت مجددًا قدرتها على احتضان الفعاليات الدولية التي تجمع دولًا ذات مصالح متباينة.