3 أبراج الأكثر ثراءً في شهر أكتوبر.. «اعرف أنت منهم ولا لأ»
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
4 أبراج فلكية هم الأكثر ثراءً في شهر اكتوبر، والذين يحالفهم الحظ ويجنون الكثير من الأموال، إلى جانب نجاحهم على الصعيد العاطفي والمهني، ليكون ذلك الشهر هو الأفضل لهم على مدار العام، وذلك بحسب ما أشار إليه موقع «alsumari».
ذهب مجموعة من علماء الفلك، إلى أن هناك 4 أبراج فلكية هم الأكثر حظًا في شهر أكتوبر يمكن تناول كل واحد منهم على حدة في التقرير التالي.
مواليد شهر 10 المعروفين ببساطتهم وصداقتهم للجميع، إلى حسن حظهم في شهر الخريف الذي يبدأ معهم بإيجابيات كبيرة، فيمر كوكب الزهرة عبر الميزان، مما يغمرهم بالحب والطاقة الإيجابية والإنسجام والمشاعر الدافئة التي تجعلهم على التأقلم بسرعة مع مختلف الظروف لتتحسن أحوالهم على المستوى المهني والعاطفي والشخصي، ليحسن تواصل أصحاب برج الميزان بشكل طبيعي مع الآخرين خلال هذا الوقت.
يتمتع مواليد برج الميزان بثقة كبيرة في شهر عيد ميلادهم، ليكون لديهم وقتًا كبيرًا للحب والدخول في علاقات جيدة وتحسين علاقتهم بالطرف الآخر، لأن برج الميزان يمكنه إعطاء أفضل ماعنده في ذلك الوقت من العام.
برج العقرب في أكتوبريشهد مواليد برج العقرب في الفترة من 23 أكتوبر ويستمر حتى 21 نوفمبر، لتزدهر طاقتهم مما يمنحهم المزيد من الثقة والكاريزما وفرص جديدة لإخراج طاقاتهم ونشاطاتهم، ليشعر مواليد برج العقرب بطفرة قوية من الطاقة الإيجابية، ولديهم فرصة كبيرة للدخول في الكثير من المشاريع والمغامرات الجديدة.
بمجرد انتهاء موسم الخريف، يستمتع مواليد برج القوس بقوة كبيرة تجعلهم قادرين على الدخول في الكثير من التحديات والمشاريع الناجحة تشعرهم بقدر كبير من التفاؤل إلى جانب الكثير من النجاحات في حياتهم الشخصية والمهنية، ليسيروا بخطى ثابتة نحو أهدافهم، ما يجعل هذا الخريف وقتًا للنمو والإثارة والإمكانات اللامحدودة لمواليد القوس.
برج السرطانيتمتع مواليد برج السرطان بالعديد من الصفات الإيجابية، منها حبه للعمل وتساعدهم لتحقيق نجاحات قوية وذلك عبر عدة طرق للحصول على المال، لتحمل له الأيام المقبلة الكثير من الأموال وتجعله قادرًا على تحققيق المزيد من النجاح والتألق في مجال عمله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج العقرب برج القوس أبراج فلكية الأبراج الفلكية برج المیزان موالید برج الکثیر من فی شهر
إقرأ أيضاً:
الصحفيون في غزة .. أكثر من 68% تعرضوا للتهديد المباشر بالقتل
#سواليف
أصدر مركز صدى سوشال دراسة جديدة حول #التحريض_الرقمي ضد #الصحفيين في #غزة كجزء من استراتيجية الإبادة، ركّزت بشكل خاص على نتائج استطلاع ميداني شمل 34 صحفيًا ميدانيًا عملوا في قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي بعد 7 أكتوبر 2023.
وبيّنت الدراسة التي أعدها الباحث إبراهيم الحاج، أن 80% من الصحفيين المشاركين أكدوا تعرضهم لاستهداف مباشر خلال ممارسة عملهم الصحفي، وأن ما يقارب 87.5% من هذه الحالات وقعت أثناء التغطية الميدانية، كما تعرض 25% منهم للاستهداف في منازلهم، و18.8% في مقارّ مؤسساتهم الإعلامية.
واظهر الاستطلاع، أن #التهديدات_بالقتل كانت الأكثر شيوعًا، حيث أفاد 68.8% من الصحفيين بتلقيهم تهديدات صريحة بالقتل، بينما واجه 50% تهديدات بالملاحقة و #الاعتقال و #التفجير، وتعرض 25% للتهديد المباشر بالقصف، كما أكد 83.8% أنهم تعرضوا لأذى جسدي، وتعرض أكثر من ثلثهم لإطلاق نار مباشر.
مقالات ذات صلة “يديعوت أحرونوت” تزعم الحصول على تفاصيل حول عملية تفجير الحافلات في مستوطنة “بات يام” الشهر الماضي 2025/03/27ومن حيث وسائل التهديد، كانت المكالمات الهاتفية الأكثر استخدامًا بنسبة 26.3%، تلتها التهديدات عبر وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية.
كما أفاد 55% من الصحفيين بتعرضهم لحملات تحريض رقمية تستهدفهم بشكل مباشر، بينما أشار 70% إلى حملات تشويه ونشر أخبار مضللة بحقهم، و65% تلقوا تهديدات بالقتل عبر حسابات إسرائيلية على المنصات الرقمية.
وأوضحت الدراسة أن هذه البيئة العدائية أثّرت بشكل مباشر على قدرة الصحفيين في غزة على أداء عملهم، حيث أشار 68.8% منهم إلى أن الاستهدافات المتكررة أضعفت من قدرتهم على التغطية، وفي الوقت نفسه، أظهرت النتائج أن 90% من المؤسسات الإعلامية التي يعملون بها تعرّضت هي الأخرى للاستهداف أو التهديد.
وخلصت الدراسة إلى أن التحريض الرقمي الإسرائيلي لم يكن مجرد أداة خطابية، بل ساهم بشكل مباشر في تشكيل بيئة قمعية قاتلة للصحفيين، انعكست في عمليات قصف واغتيال طالت المئات منهم، ودعت إلى مساءلة الاحتلال وتوفير حماية قانونية ومهنية عاجلة للصحفيين الفلسطينيين.