رابطة العالم الإسلامي ترحِّبُ باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا يُطالِب بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحَّبتْ رابطةُ العالم الإسلامي، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا يُطالِب بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لدولة فلسطين بأغلبية 124 صوتًا.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، تأكيد أمين عام رابطة العالم الإسلامي الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، أن القرار الأممي يثبت الوعيَ الدوليَّ حيال الحقّ الأصيل للشَّعب الفلسطيني في تقرير مصيرِه وإقامة دولتِه، مُشيدًا في هذا السياق بالموقف المسؤول والنبيل للدُّوَل التي صوَّتتْ لصالح القرار، داعيًا العالم أن يقِف مع الحقّ الإنساني والقانوني للشعب الفلسطيني، عبر الضغط لتفعيل هذه القرارات على أرض الواقع، وألا تظل حبيسةَ أروقة المنظومة الدولية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رابطة العالم الإسلامي الجمعية العامة للأمم المتحدة فلسطين إسرائيل
إقرأ أيضاً:
طلاب قادوا احتجاجات داعمة لفلسطين يلتقون نوابا بالبرلمان الأوروبي
التقى طلاب من قادة الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات الأوروبية، الأربعاء، بعدد من نواب البرلمان الأوروبي، داعين إلى قطع التعاون مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وحل الطلاب ضيوفا على الكتلة اليسارية في البرلمان الأوروبي، حيث أعادوا طرح مطالبهم خلال اللقاء، وتتمثل بقطع العلاقات الأكاديمية والمالية مع جميع المؤسسات المتواطئة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها دولة الاحتلال في قطاع غزة.
وحضر اللقاء كل من عضوا البرلمان الأوروبي مارك بوتينغا وريما حسن والمقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالحق في التجمع السلمي وتكوين الجمعيات جينا روميرو وصحفيون وممثلين عن الطلاب.
وأكد المجتمعون أن الطلاب تولوا مهمة كان ينبغي للسياسيين الأوروبيين القيام بها وهي رفع أصواتهم ضد الإبادة الجماعية في غزة.
وأشاروا إلى أن المتظاهرين قوبلوا بالعنف في العديد من البلدان الأوروبية وجرت محاولات لإسكات أصواتهم.
وكانت مظاهرات مؤيدة لفلسطين، ورافضة للإبادة الجماعية في قطاع غزة، بدأت في العديد من الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية في شهر أبريل/ نيسان من العام الماضي، واستمرت حوالي 6 أسابيع.
وبالتوازي مع ذلك، شهدت العديد من الجامعات الأوروبية مظاهرات مماثلة، طالبت بقطع العلاقات مع دولة الاحتلال، ومحاكمتها باعتبار ما ترتكبه في غزة جريمة حرب.