الفانتازيا تسيطر على ذوق أسماء جلال
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
خضعت الفنانة أسماء جلال لجلسة تصوير جديدة لصالح مجلة لها لتعكس الوجه الآخر لها واهتمامها لعالم الموضة بأسلوب متمرد وغامق لتثير حيرة جمهورها بين حين لآخر.
وظهرت أسماء جلال بأكثر من إطلالة مختلفة مزجت بين البساطة والفانتازيا النابعة من شخصيتها المتمردة التي اقنتعت بها جمهورها اينما ظهرت.
وجاءت أول إطلالتها بفستان قصير من الأمام وطويل من الخلف صمم من قماش الحرير باللون الأوف وايت اتسم بصيحة الدرابية.
وأما إطلالتها الثانية جاءت مختلفة لسيطر التٌل عليها وتعكس قوامها الرشيق المتناغم مع وزنها، للتزين ببعض الإكسسوارات مع طرحة التل الشبيكة على خصلات شعرها الملموم.
وأحبت ان تعكس أناقة الأسود بأسلوب مختلف لترتدي فستان طويل بأكمام طويلة منفوخة مصممة من قماش الأسود اللامع كالساتان ، وزين الفستان بأزرار كبيرة مع فيونكة من الأمام.
وتزينت بجوانتي أبيض تناغم مع إطلالتها بالأسود.
وتناغم خطوط المكياج مع الذوق اللافت ليعكس هذة المرة ملامحها بشكل مختلف للغاية وأكثر وضوحًا.
شاركت أسماء في العديد من المسلسلات والأفلام ولفتت الأنظار إليها أخيراً بعد مشاركتها المميزة في الجزء الثالث من فيلم "ولاد رزق"، كشفت الكثير من الأسرار حول حياتها المهنية، وعلاقتها بوسائل التواصل الاجتماعي، والدور الذي تتمنى تجسيده.
وعن الدور الذي تتمنى تجسيده، قالت: "أحلم، ومن باب الفضول، بأداء شخصية الأميرة ديانا، رغم يقيني بأن لا شبه بيننا. أحبها وأحب حياتها والمعاناة التي رافقتها وإنما لم تغيّرها. كانت إنسانة قوية جداً لم تستسلم أمام الهجمات التي تعرضت لها، ولذلك أشعر بفضول كبير لدخول عقلها وروحها، وفهم كيف نجحت في الصمود والحفاظ على قوّتها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسماء جلال مجلة لها الفانتازيا التل المسلسلات ولاد رزق الأميرة ديانا
إقرأ أيضاً:
إبل السواحل في جازان تواصل حياتها بين البر والبحر.. فيديو
جازان
تعد إبل السواحل في منطقة جازان من أندر السلالات التي تتميز بقدرتها الفريدة على الرعي داخل البحر لمسافات طويلة، حيث تقضي ساعات في المياه المالحة قبل أن تعود إلى اليابسة.
وأكد الأستاذ علي الناشري، أحد المهتمين بالإبل في المنطقة، أن والده يمتلك هذه السلالة النادرة منذ أكثر من 200 عام، مشيرًا إلى أنها لم تخضع لأي تهجين أو تطوير، مما يجعلها من أفضل السلالات النقية.
وتتميز هذه الإبل بغزارة حليبها وجودة لحومها وجمالها الفريد إلى جانب قدرتها الاستثنائية على تحمل البيئات القاسية.
تبدأ هذه الإبل رحلتها اليومية من اليابسة إلى البحر بعد صلاة العصر، حيث تسير لمسافة تصل إلى 15 كيلومترًا داخل المياه المالحة، قبل أن تعود في الصباح الباكر للشرب والرعي.
ويصف الناشري مشهد تحركها داخل البحر بأنه يشبه القافلة المنظمة، حيث تسير في انسجام مذهل، وكأنها مقطورة متحركة فوق سطح الماء.
إبل السواحل ليست مجرد مخلوقات نادرة، بل تمثل جزءًا من التراث الثقافي لمنطقة جازان، حيث تحظى باهتمام واسع من المربين للحفاظ على أصالتها ونقائها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_DJKkgYNJaoGmAOmj_846p-1.mp4