هايدي عبدالخالق تعلق على تجسيدها شخصية الفنانة زينات صدقي (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
علقت الفنانة هايدي عبدالخالق، على تجسيدها شخصية الفنانة الراحلة زينات صدقي فى مسرحية "الأرتيست"، التي تعرض رحلة الفنانة القديرة في عالم الفن.
وأضافت هايدي عبدالخالق خلال حوارها ببرنامج "معكم منى الشاذلي" في حلقة اليوم على قناة "ON":" عندما عرض عليا محمد زكى مخرج ومؤلف المسرحية الدور قلتله أنت متأكد احنا هنغامر، ولقيته متحمس، ووجدت الدور مافيهوش من شغل زينات المتعارف عليه، وتعمد المخرج اننا منرجعش كتير للإفيهات بتاعتها".
وتابعت هايدي عبدالخالق:"أنا مدرس مساعد بقسم التمثيل والإخراج، والتزمت بكلام المخرج فى المسرحية، واللى طلب منى عدم تقليد كامل لزينات صدقى ووقفنا عند المستوى اللى هو طلبه، ويوم الجائزة قلت ياريتنى كنت أعرف علشان ألبس ملابس زينات صدقي فى التكريم".
و حقق العرض خلال المهرجان القومي للمسرح عدد كبير من الجوائز، فذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول لبطلة المسرحية هايدي عبدالخالق، وجائزة أفضل ممثلة دور ثان لفاطمة عادل، وجائزة أفضل ممثلة صاعدة ياسمين عمر.
وحضر أبطال المسرحية والمخرج والمؤلف محمد زكى وسردوا خلال الحلق فكرة المسرحية التي تبدأ بمكالمة الرئيس السادات للفنانة الكبيرة زينات صدقى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسرحية الأرتيست زينات صدقي الأرتيست بوابة الوفد زینات صدقی
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور: عملية تجميل دمرتني نفسيا.. فيديو
خاص
ظهرت الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور، في أحد اللقاءات التلفزيونية باكية على الهواء، وتحدثت بتأثر عن والدها الراحل، كما كشفت عن تفاصيل تتعلق بحياتها المهنية والشخصية، من بينها خضوعها لإجراءات تجميلية في وقت سابق.
وتحدثت ريهام عبدالغفور بتأثر عن شخصية “هند”، التي جسّدتها في مسلسل “ظلم المصطبة” مؤخراً، حيث لم تستطع الفنانة تمالك دموعها حين وجهت رسالة إلى والدها الراحل، الفنان أشرف عبد الغفور. وقالت: “خلال هذا المسلسل قمت بكل الأمور التي كان يوصيني بها، من قراءة واجتهاد ومثابرة، ثم تركت الباقي على الله، وهو ما كان يقوله لي دائماً.. وقد فعلت ذلك، ووفقني الله، والحمد لله”.
وكشفت ريهام عبد الغفور عن خضوعها في وقت سابق لبعض الإجراءات التجميلية، إلا أنها لم تكن راضية عن نتائجها، بل تسببت لها في أزمة نفسية أثّرت على ثقتها بنفسها وقدرتها على التمثيل.
وأضافت قائلة: “خضعت للتجميل مرتين، لكنني لم أشعر بالراحة بعدها، لدرجة أنني آثرت البقاء في المنزل، ولم أعد أستطيع النظر إلى نفسي في المرآة حتى زالت آثاره من وجهي تماماً.. أنا أفضل الملامح الطبيعية، وقد أصبت بهواجس جعلتني أشك في قدرتي على التمثيل، حتى وصلت إلى حالة من الانهيار النفسي”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/videoplayback-26.mp4