فيديو: الآلاف في النيجر يتظاهرون قرب قاعدة عسكرية فرنسية ويهتفون "تسقط فرنسا تسقط إكواس"
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
هتف المتظاهرون خلال التجمّع "فلتسقط فرنسا، فلتسقط إكواس"، وذلك غداة قمة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا انتهت بالموافقة على تدخّل عسكري محتمل في النيجر لإعادة الرئيس المخلوع محمد بازوم إلى الحكم.
تجمّع آلاف من أنصار الانقلابيين في النيجر الجمعة قرب القاعدة العسكرية الفرنسية في نيامي، مطلقين شعارات مناهضة لباريس، ورافعين العلم الروسي.
ورفع المتظاهرون أعلاماً روسية ونيجرية، مؤكّدين دعمهم للعسكريين الذي استولوا على السلطة، وخصوصاً قائدهم الجنرال عبد الرحمن تياني.
وقال عزيز رابح علي، العضو في نقابة طالبية تدعم النظام العسكري، "سندفع الفرنسيين إلى الرحيل. إكواس ليست مستقلّة، فرنسا تتلاعب بها. هناك تأثير خارجي".
وكان التجمّع مستمراً عصر الجمعة في أجواء هادئة، بحسب مراسلي وكالة فرانس برس.
هل تدخل فاغنر النيجر؟ التدخل العسكري المحتمل في النيجر | ماذا نعرف عن قدرات إكواس العسكرية؟ومنذ الانقلاب، يستهدف العسكريون فرنسا في شكل خاص، متّهمين إياها بأنها كانت وراء قرار دول غرب إفريقيا تفعيل "قوة الاحتياط" لديها تمهيداً لنشرها في النيجر لإعادة النظام الدستوري.
وتنشر فرنسا في النيجر نحو 1500 من جنودها بهدف التصدّي للمجموعات الجهادية بالتعاون مع القوات المسلّحة النيجرية. ويتمركز قسم من هؤلاء في قاعدة في نيامي.
المصادر الإضافية • وكالات
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قادة الانقلاب في النيجر يهددون بقتل الرئيس المخلوع بازوم في حال أي تدخل عسكري حليف قديم ومدلل للولايات المتحدة من أبرز المشاركين في انقلاب النيجر من هو علي الأمين زين الذي عين رئيسا للوزراء في النيجر؟ النيجر روسيا فرنسا محمد بازوم المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا (إيكواس) فاغنر - مرتزقة روسيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: النيجر روسيا فرنسا محمد بازوم المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا إيكواس ضحايا روسيا إسرائيل بريطانيا حكم السجن الشرق الأوسط فلاديمير بوتين جو بايدن قتل كوارث طبيعية إسبانيا ضحايا روسيا إسرائيل بريطانيا حكم السجن الشرق الأوسط فی النیجر
إقرأ أيضاً:
حرقت جثامينهم.. 600 كوري شمالي قضوا خلال قتالهم مع روسيا| فيديو
عرضت قناة العربية، تقريرا بعنوان “حرقت جثثهم.. 600 كوري شمالي قضوا خلال قتالهم مع روسيا”.
وفي سياق متصل، قال مسؤولون أمريكيون إن العدد الإجمالي للجنود الأوكرانيين والروس الذين قتلوا أو أصيبوا منذ بدء الحرب في أوكرانيا قبل 18 شهرًا يقترب من 500 ألف جندي، وهو عدد مذهل حيث تهاجم روسيا جارتها المجاورة وتحاول السيطرة على المزيد من الأراضي.
وحذر المسؤولون من أنه لا يزال من الصعب تقدير عدد الضحايا لأنه يُعتقد أن موسكو تقلل بشكل روتيني من عدد القتلى والجرحى في الحرب، ولم تكشف كييف عن الأرقام الرسمية، ولكنهم قالوا إن المذبحة اشتدت هذا العام في شرق أوكرانيا واستمرت بوتيرة ثابتة مع استمرار الهجوم المضاد المستمر منذ 3 أشهر.
وقال المسؤولون إن الخسائر العسكرية الروسية تقترب من 300 ألف، ويشمل العدد ما يصل إلى 120 ألف قتيل و170 ألفا إلى 180 ألف جريح.
الأرقام الروسية تقزم الأرقام الأوكرانية، التي قدر المسؤولون ما يقرب من 70 ألف قتيل و 100 ألف إلى 120 ألف جريح، لكن عدد الروس يفوق عدد الأوكرانيين في ساحة المعركة بحوالي ثلاثة إلى واحد، ولدى روسيا عدد أكبر من السكان يمكن تجديد صفوفها منه.