الإعلامي حسانى بشير يكشف سبب ارتدائه "حلق" ودخوله الجامعة بـ "الجلابية" (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
كشف الإعلامي حسانى بشير، تفاصيل جديدة عن حياته الشخصية، قائلا: "أمي لبستني حلق فرعوني اسمه الخرس، لخوفها على من الحسد، وعلمتني الصبر وهي لا تعرف القراءة ولا الكتابة، لكن دفعتني لأكون من اوائل المحافظة"
وقال الإعلامي حسانى بشير، في حوار مع الإعلامية منى الشاذلي، مقدمة برنامج معكم، المذاع عبر قناة اون، مساء اليوم الأربعاء: " جيت للقاهرة بعد الانتهاء من الثانوية العامة، وكان نفسى أكون مذيع، كان عندى جاموسة بتولد وجه دكتور يولدها فرفسته، وكنت عاوز أبيع الجاموسة فرفضت أمى الأمر وقالتلى دى عمرها أد عمرك اشتريناها لما أتولدت".
وتابع حسانى بشير الإعلامي حسانى بشير، بعد حصولى على الثانوية دخلت الكلية بالجلابية فرفضوا يدخلونى بها، وقالولى اشترى قميص".
وتابع الإعلامي حسانى بشير، أن :"ذهبت لماسبيروا للمواهب وقالولى لو تعرف تغنى غنى، فذهبت وحصلت على دورات وأخذت خبرة وبعد الانتهاء من الدراسة عملت بالسياحة، وتعلمت منها الالتزام، وشاركت فى مسابقة الإذاعة ونجحت فيها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلق الجلابية بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سول: طائرات عسكرية روسية دخلت منطقة تمييز الهوية لأغراض الدفاع الجوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشر الجيش الكوري الجنوبي، اليوم السبت طائرات مقاتلة عقب دخول عدة طائرات عسكرية روسية منطقة تحديد الهوية للدفاع الجوي الكورية.
وقالت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية - في بيان وفقا لهيئة الإذاعة الكورية (كيه بي إس) - إن عدة طائرات عسكرية روسية دخلت تباعا منطقة تمييز الهوية لأغراض الدفاع الجوي الكورية قبل أن تغادر المنطقة متجهة شرقا أو شمالا دون أن تنتهك المجال الجوي لكوريا الجنوبية.
وأوضحت هيئة الأركان المشتركة أن القوات الجوية الكورية رصدت الطائرات قبل دخولها منطقة تمييز الهوية لأغراض الدفاع الجوي وقامت بنشر طائرات مقاتلة كإجراء تكتيكي تحسبا لوقوع أي أحداث عرضية محتملة.
وأضافت هيئة الأركان المشتركة أنه من خلال الاتصال بالجانب الروسي، تم التأكد من أن الطائرات الروسية كانت تجري تدريبا وليس لديها أية نية لانتهاك المجال الجوي الإقليمي للبلاد.
يذكر أن منطقة تمييز الهوية لأغراض الدفاع الجوي لا تعد جزءا من المجال الجوي الإقليمي للبلاد ولكن على الطائرات الأجنبية تمييز هويتها قبل الاقتراب من المنطقة لمنع وقوع أية مواجهات عرضية.