إعلام لبناني: الطيران الإسرائيلي يشن غارتين على بلدتي بليدا وميس الجبل في جنوب البلاد
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الخميس، أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارتين على بلدتي بليدا وميس الجبل في جنوب البلاد.
ومنذ قليل، أفادت وسائل إعلام لبنانية، أن الطيران الحربي للجيش الإسرائيلي شن غارة جوية استهدفت مدينة الخيام في جنوب لبنان.
كما أطلق الجيش الإسرائيلي رشقات رشاشة من موقع ضهر الجمل – رامية" باتجاه أطراف بلدة رامية وجبل بلاط في جنوب لبنان.
وأدانت الرئاسة الفلسطينية، العمليات الإرهابية التي يتعرض لها لبنان، والتي أسفرت عن العشرات من الشهداء وآلاف الجرحى، وأكدت الرئاسة الفلسطينية، وقوف دولة فلسطين وشعبها إلى جانب لبنان الشقيق، حكومة وشعبا، فيما يتعرض لها من إرهاب مس المدنيين الأبرياء.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، أن هناك 20 شهيدًا وأكثر من 450 جريحًا في حصيلة جديدة للتفجيرات التي استهدفت أجهزة لاسلكية اليوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إعلام لبناني الطيران الإسرائيلي بليدا ميس الجبل جنوب لبنان فی جنوب
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تطالب واشنطن بوقف "العبث" الإسرائيلي بالضفة
حذرت الرئاسة الفلسطينية من تداعيات استمرار الحرب المتواصلة على الشعب الفلسطيني من قبل سلطات الاحتلال الاسرائيلي التي بدأت بشن المرحلة الثانية من الحرب على الضفة الغربية بالعدوان على محافظة طولكرم، الذي أدى إلى استشهاد مواطنين، وتدمير ممنهج للبنية التحتية وممتلكات المواطنين في المحافظة.
وقالت، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، "إن هذا العدوان يترافق مع ما تتعرض له محافظة جنين من عدوان إسرائيلي متواصل، أدى إلى استشهاد 17 مواطنا، وإصابة 39 آخرين، واعتقال 28 مواطنا آخر، بالإضافة إلى تفجير وحرق العشرات من منازل المواطنين، وتدمير واسع للبنية التحتية في المحافظة".
وحملت الرئاسة الفلسطينية سلطات الاحتلال مسئولية تدهور الأوضاع في مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية، من خلال استمرار الاعتداءات على الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته، الذي لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد، بل يسهم بالتصعيد ومزيد من العنف.
وطالبت الرئاسة الفلسطينية، الإدارة الأميركية الجديدة بوقف العبث الإسرائيلي الذي سيؤدي إلى استمرار حالة عدم الاستقرار والقلق، وزعزعة الأمن في المنطقة، ولا يسهم بمعالجة مشاكل المنطقة برمتها، وذلك من أجل الوصول إلى سلام مستدام يوقف النزاعات ويمنع الصراعات في المستقبل.