بريد الجزائر: هام حول المنحة الجامعية والبطاقة الذهبية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
نشرت مؤسسة بريد الجزائر منشورا عبر حسابها على الفيسبوك حول المنحة الجامعية وكيفية سحبها.
وكتبت بريد الجزائر للطلبة الجامعيين الجدد أوّل خطوة نحو منحتك الجامعية تبدأ عبر مكاتبها.
واضاف المنشور انه إذا مازال مافتحتش حسابك البريدي CCP، باش تدخلك لابورس هذا المنشور ليك
وأردفت بريد الجزائر منشورها بفيديوتوضيحي لعملية فتح حساب بريدي للطلبة الجدد .
كما نشرت بريد الجزائر منشور حول كيفية طلب البطاقة الذهبية للطلبة الجدد.
وكتبت إلى كل المتحصلين الجدد على شهادة البكالوريا 2024، تابعوا معنا كيفية طلب البطاقة الذهبية عبر ECCP.
https://www.ennaharonline.com/wp-content/uploads/2024/09/AQOOHNYSPRU3vCHRgjMZvpeU0u9eLPejCHmwd5PFhTGp1oSbCoq9m7-lNDX3dNihWDYRkx6uKFKawRwjSAvWyTmp.mp4 https://www.ennaharonline.com/wp-content/uploads/2024/09/AQNXw3SivyyfrXODLNidhNtyUsWpN-Pe5BkXWg_qtEf7qTGOuDkJNkvbrAZtTgbuQn1R45EkH2la3cDKbYm1G3Uc.mp4المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: برید الجزائر
إقرأ أيضاً:
جزائري يلتهم خروفا يزن 15 كغ خلال نصف ساعة فقط! (فيديو)
#سواليف
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مؤثر #جزائري شهير يدعى #سليم_الأكول، ناول خروفا يزن 15 كيلوغراما خلال نصف ساعة فقط.
وظهر سليم في مقطع فيديو وهو يلتهم #الخروف، في مشهد أثار دهشة متابعيه، وحقق ملايين المشاهدات عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد سليم، أن تحدي أكل خروف روماني “يعتبر الأول من نوعه في الجزائر، وسابقة بالنسبة له، رغم أنه سبق أن أكل جملا”.
مقالات ذات صلة “هاري-الأمير المفقود”.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في ألمانيا 2024/11/23يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي يُنجز فيها الرجل المشارف على الخميسنيات، تحديات مماثلة، فقد شارك في مسابقات وطنية وأخرى دولية، حيث سبق أن التهم 10 رؤوس خرفان في أقل من 20 دقيقة وغيرها.
واشتهر الأكول الذي يمارس هواية الأكل منذ سنة 1999، بتناوله لكميات ضخمة من الطعام بسرعة قياسية، ما جعل له قاعدة جماهيرية كبيرة من عشاق تحديات الطعام.
مؤثر جزائري شهير يدعى سليم الأكول يقوم بتناول خروف يزن 15 كيلوغراما خلال نصف ساعة فقط! #ترند #فيديو #viral #اكسبلور #الجزائر #مؤثرين pic.twitter.com/7uVPyEyfK0
— RT Arabic (@RTarabic) November 23, 2024
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر