euronews:
2025-03-18@10:54:35 GMT

الغرب يسعى لمعاقبة روسيا من خلال دول في آسيا الوسطى

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

الغرب يسعى لمعاقبة روسيا من خلال دول في آسيا الوسطى

تستخدم الشركات الروسية دول آسيا الوسطى للتحايل على عقوبات الحرب الروسية الأوكرانية، الأمر الذي يضع الغرب في معضلة. إذ تحتاج الدول الغربية إلى إيجاد طريقة لتعطيل الإمدادات التكنولوجية الروسية، لكنها لا تريد الانخراط في حرب تجارية مع الجمهوريات السوفيتية السابقة الصاعدة.

اعلان

في الوقت الذي تسعى فيه دول المنطقة إلى تعميق التعاون مع آسيا الوسطى وعقد قمة رئاسية أخرى قريبا، تتوخى دول المنطقة الحذر وتحاول الحفاظ على مسافة اقتصادية مع جارتها الشمالية العظيمة وحاكمها السابق.

وفي الآونة الأخيرة، حظر البنك المركزي في قيرغيزستان التحويلات إذ رأى أنها غطاء للتجارة الروسية مع الصين. ولم تسرّ موسكو بهذه الخطوة.

وزير الدفاع الروسي سيرجي شويغو ووزير الدفاع القرغيزي باكتيبيك بيكبولوتوف AP

زاد رفض مدفوعات الشركات الروسية من خلال البنوك في آسيا الوسطى بمقدار الثلث، وفقًا تقرير"RBC" الذي صدر في تموز/يوليو وهو متخصص في أخبار الأعمال.

وتأتي هذه الحملة مع تشديد العقوبات الغربية ضد بعض شركات آسيا الوسطى التي يُشتبه في أنها تساعد روسيا على التهرب من الإجراءات العقابية. ولا يريد سكان آسيا الوسطى أن تقع بلدانهم تحت العقوبات، لأنهم بحاجة إلى التقنيات والأسواق الغربية لتنميتها، لكنهم لا يستطيعون الانفصال تمامًا عن موسكو.

الرئيس الروسي فلاديمير بوتن يصافح الدبلوماسيين لدى وصوله إلى المطار الدولي في أستانا بكازاخستانAP

وأعرب ديفيد أوسوليفان مبعوث الاتحاد الأوروبي بشأن العقوبات، عن تقديره لتعاون كازاخستان لكنه أقر بأن الدول المعنية ليس لديها الفرصة لإدارة ظهرها بالكامل لموسكو. ويتسبب هذا التوازن في معضلة لدى صانعي السياسات الغربيين.

لماذا تحتاج روسيا إلى آسيا الوسطى؟

تلعب الدول المجاورة لروسيا في آسيا الوسطى دورًا مهمًا في مساعدة موسكو على تخفيف ضربات العقوبات الغربية ووقف تدفق الشركات الأجنبية سواء برغبتها أو بدون. وتتيح دول آسيا الوسطى للروس إمكانية الوصول إلى السلع والخدمات المالية التي "جفت" في روسيا.

وأصبحت هناك ظاهرة مؤخرا، حيث يسافر المزيد من الروس من الطبقة المتوسطة إلى كازاخستان أو قيرغيزستان لفتح حسابات مصرفية أو شراء منتجات غربية لم تعد متوفرة في بلادهم.

وارتفع عدد السيارات الغربية المباعة في كازاخستان للمشترين الروس العام الماضي بنسبة 143 بالمائة وفقًا لبيانات RBC. ويذكر أن تجار السيارات الحذرين يرفضون البيع للمواطنين الروس لأنهم يخشون قطع علاقاتهم مع الغرب، بما في ذلك اليابان وكوريا الجنوبية.

Relatedإنطلاق أشغال قمة منظمة شنغهاي للتعاون في كازاخستان شاهد: روسيا تطلق مركبة شحن إلى محطة الفضاء الدولية من قاعدة بايكونور في كازاخستاناختتام ألعاب شعوب الرحل العالمية في أستانا عاصمة كازاخستان

تعد كازاخستان "النقطة الساخنة" الأكثر شعبية لرواد الأعمال الروس-بعد جورجيا- وفقًا لمجلة فوربس للأعمال، حيث تم تأسيس 6100 شركة جديدة العام الماضي.

ويذكر أن كازاخستان ما تزال أكبر مصدر لـ "سلع الحرب"، فهي أرسلت ما يقارب 300 مليون دولار من هذه المعدات إلى روسيا في عام 2023.

العلاقة مع الصين غامضة

تشعر الدول التي تساعد روسيا "من تحت الطاولة" بالحيرة من حقيقة أن معاهد البحوث العسكرية الغربية والصحفيين الاستقصائيين وثقوا العديد من حالات السلع ذات الاستخدام المزدوج التي تدخل إلى روسيا عبر دول آسيا الوسطى.

رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ يصافح الرئيس القرغيزي صدر جباروف في بكينNg Han Guan/AP

ويعترف المحققون بأن التجارة بين دول آسيا الوسطى والصين ببساطة خارجة عن السيطرة، وليس لديهم أي فكرة عن حجم الشاحنات من الصين إلى روسيا، لكن الرسوم الجمركية المفروضة عليها تُثري البلدان المعنية، وهي لن ترغب في التخلي عنها.

هل العقوبات المفروضة على روسيا ملزمة أيضًا لدول آسيا الوسطى؟

قال توم كيتنج مدير مركز الجريمة المالية والأمن في الخدمات الملكية المتحدة، بأن العقوبات ضد روسيا لا يفرضها مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، وأضاف أنه تبعا لذلك لا توجد سلطة قانونية للدول التي لا تفرض عقوبات أحادية الجانب، كمجموعة السبع وشركائها.

فلا لا يمكن إلزام دول آسيا الوسطى قانونيا اتباع سياسة العقوبات، ولكن يمكن منعها من دعم موسكو بشكل كامل بالوسائل السياسية والاقتصادية.

وحتى الآن لم تنضم أي دولة من دول آسيا الوسطى إلى الغرب في فرض عقوبات على روسيا بسبب الحرب الروسية الأوكرانية. ومع ذلك، تعهدت هذه الدول بعدم مساعدة موسكو في التحايل على القيود المفروضة.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: فياضات عارمة في روسيا وكازاخستان وإجلاء الآلاف من الأشخاص من كازاخستان بلينكن يؤكد دعمه للجمهوريات السوفياتية السابقة في آسيا الوسطى ماكدونالدز تغادر كازخستان بسبب نقص اللحوم الروسية روسيا الصين قيرغيزستان كازاخستان أوزبكستان الحرب في أوكرانيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة نازحين في غزة.. وهجوم ثان بكبسة زر يطال أجهزة اتصال لاسلكي بمدن لبنانية يعرض الآن Next من الهمشري وعياش إلى تفجيرات البيجر بلبنان.. إسرائيل وتاريخ طويل من عمليات الاتصالات المفخخة القاتلة يعرض الآن Next حرائق هائلة في البرتغال تودي بحياة 7 أشخاص وتستدعي تدخل إسبانيا والمغرب يعرض الآن Next ولي العهد السعودي: لن نطبع العلاقات مع إسرائيل قبل قيام دولة فلسطينية يعرض الآن Next قرار أممي يقضي بإنهاء وجود إسرائيل غير القانوني في فلسطين ويوصي بعدم تزويد تل أبيب بالأسلحة اعلانالاكثر قراءة ماذا نعرف عن جهاز "البيجر" الذي اخترقته إسرائيل بلبنان ودمشق وأصاب نحو 2800 مدني ومن عناصر حزب الله؟ ظهرت في 15 دولة.. هذا ما نعرفه عن سلالة فيروس كوفيد-19 الجديدة مقتل 11 وإصابة آلاف بتفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان وسوريا.. وإسرائيل تحذر من عاقبة الرد مصر تراقب "العبث" الإثيوبي في سد النهضة ولن تتنازل عن متر مكعب واحد من المياه بعد دعمها لفلسطين.. منظمة أوقفوا معاداة السامية تختار غريتا تونبرغ كشخصية معادية لليهود لهذا الأسبوع اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوموفاةلبنانإسرائيلحزب اللهإيطالياأمطاررجل إطفاءانفجارروسياالصينالمفوضية الأوروبيةالاتحاد الأوروبي Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: وفاة لبنان إسرائيل حزب الله إيطاليا أمطار وفاة لبنان إسرائيل حزب الله إيطاليا أمطار روسيا الصين قيرغيزستان كازاخستان أوزبكستان الحرب في أوكرانيا وفاة لبنان إسرائيل حزب الله إيطاليا أمطار رجل إطفاء انفجار روسيا الصين المفوضية الأوروبية الاتحاد الأوروبي السياسة الأوروبية دول آسیا الوسطى فی آسیا الوسطى یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

اقتربت على النهاية.. تطورات الحرب الروسية الأوكرانية| ماذا يحدث؟

دعا اجتماع وزراء خارجية مجموعة السبع، روسيا إلى الموافقة على وقف إطلاق النار على خلفية استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، بشروط متساوية وتنفيذ الاتفاق بالكامل.

تطورات الحرب الروسية الأوكرانية 

وجاء في مسودة البيان التي تمت نشر مقتطفات منها: "دعت أعضاء مجموعة السبع روسيا إلى المقابلة بالموافقة على وقف إطلاق النار بشروط متساوية وتنفيذه بالكامل"، وفقًا لموقع «روسيا اليوم» الإخباري.

وأضافت: "أكد الأعضاء أن أي وقف لإطلاق النار يجب أن يتم احترامه، وشددوا على الحاجة إلى ترتيبات أمنية قوية وموثوقة لضمان أن تتمكن أوكرانيا من ردع أي أعمال عدوانية جديدة والدفاع ضدها".

ووفقًا لثلاثة مسؤولين من مجموعة دول السبع فإن الدبلوماسيين توصلوا إلى اتفاق على بيان مشترك يهدف إلى إظهار الوحدة، بعد أسابيع من التوتر بين حلفاء الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بشأن تغييره للسياسات الغربية في التجارة والأمن والملف الأوكراني.

وأوضح الدبلوماسيون أن البيان، وهو وثيقة شاملة تتناول قضايا جيوسياسية من جميع أنحاء العالم، لا يزال بحاجة إلى موافقة الوزراء قبل اختتام المحادثات صباح الجمعة.

واجتمع وزراء خارجية مجموعة السبع (بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة، إلى جانب الاتحاد الأوروبي)، في بلدة لا مالباي السياحية النائية، الواقعة على تلال كيبيك، يومي الخميس والجمعة، في اجتماعات كانت تحظى في السابق بإجماع واسع.

ولكن في الفترة التي سبقت أول اجتماع لمجموعة السبع برئاسة كندا، واجه صياغة بيان ختامي متفق عليه صعوبة بسبب الخلافات حول الصياغة المتعلقة بأوكرانيا والشرق الأوسط، ورغبة واشنطن في صياغة أكثر صرامة تجاه الصين.

وأمس، أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن موسكو توافق على المقترحات بشأن إنهاء الأعمال القتالية، مبينا أن هذا الموافقة تنطلق من مبدأ أن ذلك ينبغي أن يؤدي إلى سلام طويل الأمد، ويزيل أسباب الأزمة.

وفي في 11 مارس الحالي، جرت مفاوضات بين وفدين أمريكي وأوكراني في مدينة جدة السعودية، وأعربت أوكرانيا في بيان مشترك صدر من قبل الأطراف، عن استعدادها لقبول الاقتراح الأمريكي بوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما، وأن واشنطن سترفع على الفور التوقف عن تقديم المعلومات الاستخباراتية وتستأنف تقديم المساعدة إلى كييف.

الحرب الروسية الأوكرانية نحو اتفاق سلام محتمل

في هذا الصدد قال أحمد التايب الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إن الحرب الروسية الأوكرانية نحو اتفاق سلام محتمل في ظل ضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خاصة أنه تبنى إنهاء هذه الحرب قبل أن يفوز بالانتخابات الرئاسية، وذلك لعلاقاته مع الرئيس الروسى بوتين، لكن الأهم في اعتقادى أن روسيا أيضا رغم تحقيقها انتصارات في أرض الميدان وتتفاوض من واقع القوة إلا أنها ترغب في إنهاء هذه الحرب، بما يحقق شروطها، والولايات المتحدة في ظل حكم ترامب تريد أن تنهى الحرب لكن بمقابل، والمقابل هو صفقة المعادن النادرة التي يحص الرئيس ترامب على عقدها مع أوكرانيا، لكن في الوقت ذاته، هناك اعتبارات سياسية للولايات المتحدة أخرى خاصة أنها ترى ضرورة مواجهة التحالف الاستراتيجيى الكبير الذى عظم بعد هذه الحرب بين الصين وروسيا.

وأضاف خلال تصريحات لــ"صدى البلد": لكن الصراع الفلسطيني الإسرائيلى له خصوصية خاصة في ظل دعم الولايات المتحدة اللامحدود لإسرائيل وارتباطه باللوبى الصهيونية وبمعتقدات دينية واستعمارية تتجلى منذ بدء هذا الصراع، لكن تسوية في أوكرونيا ستكون بمثابة بادرة لأمل على الأقل لإنهاء الحرب على غزة، من خلال تنفيذ وقف إطلاق النار من خلال الضغط على إسرائيل لتنفيذ المرحلة الثانية.

مصر وموقفها من الحرب الروسية الأوكرانية 

وأكدت مصر في بيان لوزارة الخارجية،  أهمية الحلول السياسية للأزمات الدولية، تعليقا على المشاورات التي استضافتها السعودية خلال الأيام الماضية في محاولة لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ فبراير 2022.

وقالت وزارة الخارجية: "تابعت مصر باهتمام المشاورات التي جرت في المملكة العربية السعودية لمحاولة التوصل لتفاهمات تفضي إلى إنهاء الحرب الروسية – الأوكرانية". 

وأضافت الخارجية في بيانها: "لطالما ظلت مصر على مدار عقود طويلة تؤكد على ضرورة حل النزاعات بالطرق السلمية والاستناد إلى ميثاق الأمم المتحدة ومختلف مبادئ القانون الدولي، باعتبارها المرجعيات الرئيسية التي يرتكز عليها النظام الدولي والمبادئ الأساسية الراسخة التي تحكم العلاقات الدولية، وإيمانا منها بأن تسوية النزاعات بالطرق السلمية ومعالجة جذورها هو السبيل الوحيد لاستعادة الأمن والاستقرار والسلام".

وتابعت: "من هذا المنطلق شاركت جمهورية مصر العربية في المبادرات العربية والأفريقية ومبادرة "أصدقاء السلام"، وتعرب عن دعمها لكل مبادرة وجهد يهدف إلى إنهاء الأزمة، وتؤكد في هذا الصدد على ضرورة ترسيخ الحلول السياسية كقاعدة رئيسية لتسوية الأزمات الدولية، وهو ما انعكس في الانخراط المصري في عدد من المبادرات التي كانت تهدف إلى تسوية الأزمة، ودعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي في نوفمبر ۲۰۲۲ لأهمية إيجاد تسوية سلمية لهذه الأزمة في ظل تداعياتها الإنسانية والاقتصادية والأمنية".

وأوضحت أنه من هنا، فإن التوجهات الحالية، بما في ذلك توجهات الإدارة الأمريكية، الداعية لإنهاء الحروب والصراعات في أنحاء العالم، وبالأخص في الشرق الأوسط، من شأنها أن تعطي قوة دفع وبارقة أمل في إنهاء المواجهات العسكرية المختلفة التي تستشري في مناطق عدة في أنحاء العالم، عبر تسويات سياسية عادلة تحظى بالتوافق الدولي تأخذ في الاعتبار مصالح أطرافها، بما في ذلك اتصالا بالقضية الفلسطينية والصراع في الشرق الأوسط.

واختتمت الخارجية بيانها بالقول: "لقد عانت الإنسانية طويلا من ويلات الحروب والصراعات، وقد آن الأوان للبرهنة لشعوب العالم بأننا نعيش بالفعل في عالم تسوده قيم التحضر والتسامح والتفاهم والعدالة، من خلال التغلب على التوجهات الأحادية التي تشعل الخصومات المدمرة، والسمو إلى المبادئ الإنسانية المشتركة بما يعطي الأمل في غد أفضل للبشرية".

مقالات مشابهة

  • منتخب روسيا يختبر جاهزية أحمر الناشئين لأمم آسيا.. غداً
  • بلومبيرغ نيوز: أردوغان يسعى لعقد لقاء مع ترامب بالبيت الأبيض في هذا الموعد
  • نتائج قرعة ربع نهائي دوري أبطال آسيا.. مواجهات قوية للفرق العربية
  • تفاصيل معاقبة ك 7 طلاب بالجامعة الروسية بتهمة التعدي على شاب في الأميرية
  • تفاصيل أكبر معرض دولي لسياحة المؤتمرات والحوافز في كازاخستان
  • زيلينسكى يُطالب بمزيد من العقوبات ضد روسيا
  • "الدفاع الروسية": تدمير عدد من الآليات الأوكرانية في مقاطعة كورسك خلال 24 ساعة
  • اقتربت على النهاية.. تطورات الحرب الروسية الأوكرانية| ماذا يحدث؟
  • محلل سياسي: الحرب الروسية الأوكرانية نحو اتفاق سلام محتمل
  • متحدث الحكومة الإيرانية ترد على عقوبات الغرب ضدها