أزمتا المركزي وإغلاق النفط تتصدر طاولة سفارة واشنطن ووفد حكومي
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قال القائم بأعمال السفارة الأمريكية جيريمي برنت إنه ناقش الأزمة المستمرة حول المصرف المركزي، خلال مشاورات مع وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء بحكومة الوحدة الوطنية عادل جمعة، ومستشار رئيس الحكومة، إبراهيم الدبيبة.
وأكد برنت الحاجة الملحة للتوصل إلى حل توافقي عبر وساطة البعثة الأممية في ليبيا، قائلا إنهم ناقشوا “المخاوف المشروعة” بشأن إغلاق حقول النفط، الذي يؤثر على الموارد التي تخص الشعب الليبي بأسره، وفق قوله.
وأضاف: “إن النزاهة التكنوقراطية والمصداقية والشرعية للمؤسسات الاقتصادية الرئيسية أمر أساسي لازدهار واستقرار ليبيا”.
ودعا القائم بالأعمال الأطراف المعنية إلى الاتفاق على توزيع شفاف وخاضع للمساءلة لعائدات النفط بما يعود بالنفع على جميع أنحاء ليبيا، وفق ما نشرته السفارة الأمريكية في ليبيا.
المصدر: السفارة الأمريكية في ليبيا
إغلاق النفطالسفارة الأمريكية في ليبياجيريمي برنترئيسيعادل جمعةمصرف ليبيا المركزيواشنطن Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف إغلاق النفط السفارة الأمريكية في ليبيا جيريمي برنت رئيسي عادل جمعة مصرف ليبيا المركزي واشنطن
إقرأ أيضاً:
سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفارة الروسية في البرتغال إن الأضرار التي لحقت بمبنى السفارة البرتغالية في العاصمة الأوكرانية كييف تسببت فيها أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في حين أن الاتهامات الموجهة إلى موسكو تشوه الحقائق.
وأشارت السفارة - في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية - إلى أن "وسائل الإعلام البرتغالية المختلفة تنشر بنشاط التقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف نتيجة لضربة شنتها القوات المسلحة الروسية على المنشآت العسكرية في المدينة في 20 ديسمبر"، " وأضاف البيان "يزيد المراسلون من حدة رهاب روسيا ويشوهون الحقائق عند الكتابة عن هذا الأمر".
وأشار البيان إلى أن "الأضرار التي لحقت بالمبنى الذي تقع فيه البعثة الدبلوماسية البرتغالية ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، التي أثبتت فاعليتها مرارا وتكرارا".
وكانت الحكومة البرتغالية قد أدانت بشدة الهجوم على كييف أول أمس الجمعة، والذي تسبب في أضرار مادية للعديد من البعثات الدبلوماسية، بما في ذلك مستشارية السفارة البرتغالية.