محمد رمضان في أزمة.. والسبب “ابنه”
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
عاد اسم النجم المصري محمد رمضان للتداول في أزمة جديدة، لكن هذه المرة ليس بسبب تصرفات الفنان المثيرة للجدل، بل بسبب خلاف نجله “علي” مع ابن الجيران.
وجاء ذلك بعدما وجّهت سيدة اتهاماً لنجل محمد رمضان تتهمه فيه بالاعتداء على ابنها بالضرب، خلال لعبهما سوياً.
وتقدمت السيدة ببلاغ لقسم شرطة أكتوبر، أفادت فيه أن نجلها البالغ من العمر 11 عاماً، تعرض لاعتداء بالضرب، على يد نجل الفنان الشهير، موضحةً أنه تشاجر مع ابنها وضربه على وجهه، ما تسبب في إصابته بكدمة.
وأضافت فى بلاغها أن محمد رمضان شاهد نجله وهو يعتدي على ابنها ولم يردعه عن تصرفه السيئ.
من جهتها، اتخذت السلطات الإجراءات القانونية اللازمة تجاه الواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق للتأكد من صحتها، فيما اكتفى رمضان بالصمت، ولم يعلّق حتى الآن بأي تصريحات أو منشورات عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تأكيد ما حدث أو نفيه.
وأثارت الواقعة انقساماً كبيراً بين متابعي محمد رمضان، إذ اعتبرها البعض مجرد ادعاء، قد لا يكون حقيقياً ويجب انتظار التحقيقات لكشف الحقيقة، بينما بدأ آخرون بالهجوم، معتبرين أن ما حدث أمر متوقع من الابن، بسبب اعتياد والده على إثارة الجدل.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
بسبب خلافات الجيرة.. ضبط أستاذ جامعي متهم بقتل مُسن وإصابة نجله بالجيزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقدم أستاذ جامعي بكلية الحقوق جامعة بني سويف على قتل مسن وإصابة نجله؛ بسبب خلافات الجيرة بمنطقة حدائق أكتوبر بالجيزة.
تلقى المقدم محمد نجيب رئيس مباحث قسم شرطة حدائق أكتوبر بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها نشوب مشاجرة ووجود قتيل ومصاب بدائرة القسم، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ وبالفحص تبين نشوب مشاجرة بين طرف أول "خ م" 32 سنة، أستاذ جامعي بكلية الحقوق جامعة بني سويف، وطرف ثان مسن بالمعاش ونجله موظفًا بسبب خلاف الجيرة، أقدم فيها الطرف الأول علي قتل المسن وإصابة نجله مستخدما سلاح أبيض سكين، جرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة فيما تم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار أذن مسبق من النيابة العامة أمكن ضبط المتهم واقتياده إلى ديوان القسم وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
وتتشابه الواقعة في أحداثها مع فيلم انتخبوا الدكتور سليمان عبد الباسط، المطروح عام 1981، والذي يلعب فيه الفنان عادل إمام دور الدكتور سليمان عبد الباسط، أستاذ في الجامعة العليا للحقوق وكان يمتاز بكفائته العالية، مع مرور الزمن حدث صراع درامي دفعه إلى قتل شخص.