الوطن:
2025-03-04@11:30:32 GMT

برج الجدي.. حظك اليوم الخميس 19 سبتمبر: كن مرنا في التعامل

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

برج الجدي.. حظك اليوم الخميس 19 سبتمبر: كن مرنا في التعامل

الجدي برج ترابي معروف بطموحه وتنظيمه، يتميز بالانضباط والرغبة في النجاح وتحقيق الأهداف، ويميل الجدي إلى الجدية والمسؤولية في حياته، سواء على المستوى المهني أو الشخصي، ويحب التحديات ويعمل بجد لتحقيق الاستقرار المادي والمهني.

برج الجدي.. حظك اليوم الخميس 19 سبتمبر

ويبحث برج الجدي في العلاقات، عن الاستقرار والولاء، ويهتم ببناء حياة ثابتة مستقرة، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الجدي الخميس 19 سبتمبر على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، وفقا لموقع الأبراج الفلكية.

حظك اليوم على الصعيد المهني

برج الجدي على الصعيد المهني، عملي ومنظم بطبيعته، واليوم قد تجد نفسك تركز بشكل كبير على تحقيق أهدافك المهنية، وهو ما قد يجعلك تنسى أهمية التواصل مع زملائك.

حاول أن تكون أكثر مرونة في تعاملك مع الفريق، فالتعاون سيزيد من فرص النجاح، إذا كنت تعمل على مشروع طويل الأمد، فهذا يوم جيد لتحقيق تقدم ملحوظ.

برج الجدي على الصعيد العاطفي

الجدي يميل إلى الجدية في العلاقات العاطفية، وغالبًا ما يبحث عن الاستقرار، واليوم قد تشعر برغبة في تعميق العلاقة مع الشريك أو التفكير في اتخاذ خطوة جدية، حاول أن تكون صريحًا وواضحًا في تعبيرك عن مشاعرك، إذا كنت أعزب، قد تواجه شخصًا جديدًا يجذبك بسبب استقامته وطموحه.

برج الجدي على الصعيد الصحي

من المهم أن تعتني بصحتك الجسدية اليوم، خاصة وأنك قد تشعر ببعض التعب نتيجة ضغوط العمل، حاول الحصول على قسط كافٍ من النوم والراحة، وقد يكون من المفيد أن تقوم بممارسة بعض التمارين الرياضية الخفيفة لتحسين حالتك المزاجية والبدنية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجدي عالم الأبراج برج الجدي اليوم برج الجدي على الصعید حظک الیوم برج الجدی

إقرأ أيضاً:

مخرجات التعليم المهني وبوصلة المستقبل 2

تناولنا في الجزء الأول من هذه المقالة العوامل الحاسمة التي تقود مستقبل الطلب على الوظائف والمهارات سواء في السياق العالمي أو في السياق المحلي، ولخصنا في السياق المحلي خمسة عوامل رئيسة تقود هذا المستقبل، وهي الطلب والاستثمار في قطاعات الطاقة المتجددة، وتغير أنماط العمل الحكومي، وأنماط الاقتصاد الجديد، والمشروعات الاستراتيجية الكبرى التي تقود مستقبل التنمية في سلطنة عُمان، وتغير الأنماط التقليدية للتعلم. هذه العوامل في تقديرنا ستنتج مشهدًا جديدًا للمهن المطلوبة في سوق العمل العُماني، كما أنها ستحول الطلب على خريطة المهارات للتكيف مع متطلباتها ومع طبيعة الأعمال الناشئة عن مشهد الاقتصاد الجديد، ويمكن القول إن أهم سمة شخصية للشخص المنخرط في مشهد الاقتصاد الجديد هو أن يكون (متعدد المهارات Multipotentialite)؛ هذه السمة في تقديرنا تتصل بمختلف المستويات الوظيفية، سواء لدى أولئك الذين يعملون في أعلى مستويات اتخاذ القرار والتخطيط الاستراتيجي، أو أولئك الحرفيين الذين يمتهنون أعمالًا تخصصية في نطاقات محددة بحسب اختصاصهم الوظيفي؛ والسبب في ذلك أن العنصر الأساسي للتنافس في أسواق العمل وفي مشهد المهارات اليوم هو قدرة الفرد على الانطلاق من المعارف والمهارات التي يرفدها به تخصصه إلى توسيع نطاق تلك المعارف والمهارات، باكتساب معارف ومهارات وخبرات وأدوات في مجالات جديدة؛ فالمختص على سبيل المثال اليوم في التحليل الاقتصادي التقليدي تبدو له قيمة تنافسية أكبر حين يكون ملمًّا بأساسيات حقل النمذجة الاقتصادية، وحين يوسع خبراته لتتضمن معرفة بأسس وتطبيقات التعامل مع البيانات الضخمة، وحين تكون له قدرة إضافية مساندة على تصميم البيانات والعروض بطريقة تفاعلية (مثالًا). ويمكننا القياس على ذلك في وظائف متعددة في مختلف مستويات السلم الوظيفي، وفي مختلف المجالات المهنية.

إذن ما يحتاجه سوق العمل في عُمان اليوم ثلاث استراتيجيات رئيسية كبرى -ولا نقصد بالاستراتيجيات هنا مجرد وثائق مكتوبة وإنما منظور أو فلسفة واضحة يتم العمل عليها لتخطيط المستقبل- وهي: استراتيجية تعنى باستكشاف فرص العمل الحقيقية في القطاعات الواعدة، وتشخصيها، وتأطيرها، ووضعها ضمن بنك واضح للفرص يعتمد عليه استراتيجيًّا؛ وهذا بدوره يحول الحديث عن الفرص المحتملة إلى فرص واقعية، شريطة أن يكون هناك تضافر استراتيجي مؤسسي في تأطير تلك الفرص. تحديد تلك الفرص وتأطيرها من شأنه أن يوجه التعليم إلى المسارات الممكنة للتجاوب مع المهارات والقدرات المطلوبة لقيادة الاقتصاد الجديد وأنماط التدبير الحكومي الجديدة. أما الاستراتيجية الأخرى فهي استراتيجية تحويل المهارات الوطنية، حيث في تقديرنا لا يمكن العمل اليوم بشكل جزئي فيما يتعلق بتحويل مهارات القوى العاملة وفقًا لمتطلبات الاقتصاد الجديد، سواء تلك القوى التي ستتأثر بفعل التقانات الحديثة، أو تلك التي تحتاج مهارات مضاعفة للتكيف مع الاقتصاد الجديد، أو تلك التي تحتاج إلى تحويل مساراتها بالكامل في سبيل القدرة على الصمود أمام متطلبات الاقتصاد الجديد. ومن دون وجود مثل هذه الاستراتيجية ستظل هناك فجوة رئيسية بين قدرات القوى العاملة الحالية وبين قدرة الاقتصاد على مواكبة التنافسية العالمية الحاسمة.

أما الاستراتيجية الثالثة -وهي محور تركيزنا- فهي في إعادة هيكلة أنماط التعليم والتدريب المهني. لا يعني التدريب المهني اليوم القدرة على تخفيف الضغط على التعليم الأكاديمي أو النظري، كما أنه ليست تعليمًا يفترض أن ينظر إليه في التراتبية كونه أقل مكانة من التعليم الأكاديمي والنظري، بل يعني فرصة استراتيجية لتحقيق ثلاث استحقاقات مهمة: مواكبة الطلب على التخصصات المعقدة والجديدة وذات المعارف المتعددة، تجسير فجوة المهارات، بالإضافة إلى خلق الفرص للاقتصاد المحلي. ولتحقيق قدرة التعليم والتدريب المهني -بمختلف مستوياته- على تحقيق ذلك فهناك أربعة اعتبارات أساسية:

- الأول: ربط مناهج ومؤسسات التعليم والتدريب المهني بقطاعات التنويع الاقتصادي، مع التركيز على القطاعات المستقبلية، وأن تتخصص كل مؤسسة في تقديم أنماط من التعليم والتدريب الذي يواكب قدرة الموارد البشرية المتخرجة منها على تقديم الإضافة النوعية للقطاع بحسب احتياجاته ومتطلباته.

- الثاني: أن تركز مؤسسات التعليم والتدريب المهني على فكرة تجسير المهارات، ونتحدث عن أطر مهارات المستقبل، وأن تركز على إعداد خريج (متعدد المهارات) كما أسفلنا في سابق المقالة عبر برامجها وأنشطتها وعملياتها.

- الثالث: أن تكون هذه المؤسسات مرتبطة بشكل مباشر باتحادات قطاعية (بمعنى أنه يمكن للشركات العاملة في قطاع محدد أن تكون اتحادًا فيما بينها يعني بتبني النموذج التعليمي والتمويلي لمؤسسة تعليم وتدريب مهني معينة)، فيمكن تكوين اتحاد يعني بالشركات العاملة والمستثمرة في قطاع النفط والغاز، وآخر مثله في الطاقة المتجددة، وآخر مثلا في الأمن الغذائي والمائي.. والأهمية لهذا الاعتبار في ربط المخرجات بشكل مباشر من الاحتياجات القطاعية من معارف ومهارات وقدرات.

- الرابع: أن تمكن هذه المؤسسات إداريًّا وماليًّا لتؤدي دورًا مهمًّا في تبنّي برامج تجسير المهارات التي أشرنا إليها، سواء كانت للموظفين في القطاع الحكومي، أو في القطاع الخاص، وذلك بعد تبنّي مقترح استراتيجية تحويل المهارات التي اقترحناها أعلاه.

تؤكد مختلف الأدبيات والدراسات التشخيصية اليوم تطور القيمة الاقتصادية للتعليم والتدريب المهني، بوصفه تجسيرًا للطلب على المعارف والمهارات المتخصصة من ناحية، وفرصة اجتماعية للملتحقين به لمضاعفة قدرتهم على الدخل الاقتصادي، والانخراط في تأسيس الأعمال، والانطلاق من نمط المهارات اليدوية إلى قيادة المشروعات الواعدة، غير أن كل تلك الفوائد محسومة بالطريقة التي تتمركز فيها سياسات دعم وتمكين منظومات التعليم والتدريب المهني ضمن سياسات التعليم والاقتصاد على المستوى الوطني.

مبارك الحمداني مهتم بقضايا علم الاجتماع والتحولات المجتمعية فـي سلطنة عُمان

مقالات مشابهة

  • لو مسافر الصعيد.. اعرف مواعيد قطارات السكة الحديد اليوم الثلاثاء 4 مارس 2025
  • برج الجدي .. حظك اليوم الثلاثاء 4 مارس 2025: نجاح عاطفي
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 4 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • فتاة تغلق الهاتف في وجه محمد رمضان وتخسر مبلغًا ضخمًا.. فيديو
  • برج الجدي .. حظك اليوم الإثنين 3 مارس 2025: اطلب المشورة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الاثنين 3 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • نشفت جسمه.. عقاب مدمن حاول سرقة غرفة كهرباء بأكتوبر
  • لو مسافر الصعيد
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 2 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • مخرجات التعليم المهني وبوصلة المستقبل 2