إطلاق الحوار الاستراتيجي المصري الأمريكي حول التعليم والثقافة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
انطلقت اليوم أعمال مجموعة العمل للحوار الاستراتيجي المصري-الأمريكي المعنية بالتعليم والثقافة برئاسة مشتركة بين السفير د. سامح أبو العينين، مساعد وزير الخارجية للشؤون الأمريكية، والسفير رفيق منصور، نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون السياسات في مكتب الشؤون التعليمية والثقافية وبحضور السفير عمر سليم مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، والسادة مساعدي وزير السياحة والأثار، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، ووزير التربية والتعليم، ووزير الثقافة الى جانب عدد من مستشارين الخارجية الأمريكية وقيادات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) والسفارة الأمريكية في القاهرة.
ناقش الاجتماع سبل تعزيز التعاون الثنائي بين مصر والولايات المتحدة في مجالات التعليم والثقافة، بالتركيز على أهمية الاستثمار في المشروعات التي تمكن الشباب والنشء كمحور أساسي للنهوض بهذه القطاعات، كما تم التطرق إلى أهمية تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لدفع عجلة تطوير هذه القطاعات الحيوية.
ويأتي هذا الحوار كجزء من التزام البلدين بتعزيز العلاقات الثنائية في المجالات التعليمية والثقافية، بهدف دعم التنمية المستدامة وفتح آفاقًا جديدة للنمو والتطور في القطاعات التعليمية والثقافية. كما اكد الجانبان علي أن استمرار هذا التعاون سيسهم في تعزيز التفاهم المتبادل بين الشعبين المصري والأمريكي، والارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين الى افاق ارحب. IMG-20240918-WA0133 IMG-20240918-WA0132 IMG-20240918-WA0131
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سامح أبو العينين مساعد وزير الخارجية للشؤون الأمريكية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إن رد فعل روسيا بشأن مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا غير معلوم، وأنه لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا، وسنتواصل مع روسيا بشأن مقترح اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف أن أوكرانيا تريد إعادة جميع الأطفال الأسرى في الحرب، وأوكرانيا تريد ضمانات أمنية على المدى الطويل، ودفاع أوكرانيا عن نفسها يجب أن يكون جزءا من أي نقاش، وندعو روسيا إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا بشكل فوري.
وكشفت الولايات المتحدة عن موقفها من الاتفاق الموقع بين الدولة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية الاثنين الماضي، والذي يقضي بضم "قسد" في مؤسسات الدولة ورفض التقسيم.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن واشنطن ترحب بالاتفاق بين الحكومة السورية الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد الفصيل الرئيسي بها وتدعمها الولايات المتحدة.
وأضاف روبيو في بيان "ترحب الولايات المتحدة بالاتفاق المعلن في الآونة الأخيرة بين السلطات السورية المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية لدمج الشمال الشرقي في سوريا موحدة".
وأشار الوزير الأمريكي ، إلى أن "واشنطن تؤكد دعمها للانتقال السياسي الذي يظهر حكما جديرا بالثقة وغير طائفي باعتباره أفضل سبيل لتجنب المزيد من الصراع. سنواصل مراقبة القرارات التي تتخذها السلطات المؤقتة، ونلاحظ بقلق أعمال العنف المميتة في الآونة الأخيرة ضد الأقليات".