شاومي تدعم هاتف Redmi Note 14 Pro+ 5G القادم بتقنية الشحن بقدرة 90W
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
أكدت أحدث التفاصيل على دعم هاتف Redmi Note 14 Pro+ 5G المرتقب لتقنية الشحن السريع بقدرة 90W.
كشفت تسريبات جديدة جاءت من قاعدة بيانات IMEI عن قدرة الشحن المميزة لهاتف Redmi Note 14 Pro+ 5G المرتقب من شاومي، والذي يدعم قدرة شحن 90W وهي قدرة شحن أقل من هاتف Redmi Note 13 Pro+ 5G.
ولقد أجرت شاومي تعديل على قدرة الشحن في سلسلة Redmi Note 14، حيث جاءت السلسلة السابقة بقدرة شحن سريع تصل إلى 120W، وهي قدرة الشحن ذاتها التي قدمت في Redmi Note 11 Pro+ 5G.
من جانب أخر تقدم شاومي هاتف Redmi Note 14 5G بتقنية الشحن السريع بقدرة 45W، وهي ترقية لقدرة الشحن المميزة للجيل السابق الذي يدعم قدرة شحن 33W، بينما تعمل شاومي على خفض قدرة الشحن في هاتفي Note 14 Pro 5G و Pro+ 5G.
ولقد ظهر هاتف Redmi Note 14 Pro+ 5G في منصة 3C بنموذج رقم 24115RA8EG، والتي أكدت على دعم الهاتف بتقنية الشحن بقدرة 90W.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: قدرة الشحن
إقرأ أيضاً:
"الاتحاد للشحن" تطلق مشروعاً مشتركاً مع "إس إف" الصينية
أعلنت "الاتحاد للشحن"، ذراع عمليات الشحن والخدمات اللوجستية التابع للاتحاد للطيران، وخطوط "إس إف" الجوية التابعة لشركة "إس إف القابضة" الصينية، اليوم الخميس، عن تعاونهما لتأسيس مشروع مشترك في خطوة مهمة، في مسار العلاقات الدبلوماسية الممتدة 40 عاماً بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصين الشعبية.
وقالت الشركة، إن "ممثلين بارزين عن الجهتين اجتمعوا في مقر خطوط "إس إف الجوية" في شينزين، للكشف بشكل رسمي عن نية إطلاق المشروع المشترك، بحضور محمد علي الشرفاء الحمادي، رئيس مجلس إدارة مجموعة الاتحاد للطيران؛ ومنصور المعلا، نائب رئيس مجلس إدارة المجموعة؛ وأنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للمجموعة؛ ووانغ وي، رئيس مجلس إدارة "إس إف القابضة".
شراكة مزدهرةويأتي المشروع المشترك على خلفية الشراكة المزدهرة بين "الاتحاد للشحن" وخطوط "إس إف الجوية"، التي عززت الوصول وسعة الشحن بين الصين ودولة الإمارات والأسواق العالمية.
وينص الاتفاق الحالي بين الجهتين على مشاركة سعة الشحن، لتعزيز الخطوط التجارية العالمية، وهو ما أسهم في توفير العديد من الفوائد للجهتين وعملائهما.
ويأتي المشروع المشترك الجديد من أجل توسيع التعاون إلى آفاق جديدة، حيث سيتجاوز مشاركة سعة الشحن، ليرسم ملامح شراكة إستراتيجية بين الجانبين من أجل تحقيق التكامل بين إمكاناتهما وتقديم حلول لوجستية متكاملة، وموحدة للعملاء من مختلف أنحاء العالم.
وقال محمد علي الشرفاء الحمادي، رئيس مجلس إدارة مجموعة الاتحاد للطيران، إن "المشروع المشترك يعكس العلاقة الوطيدة والمتنامية بين دولة الإمارات والصين، وإن التعاون بين الاتحاد للشحن وخطوط "إس إف الجوية" سيعزز الوصول والمرونة والسرعة للعملاء في قطاعي التجارة الإلكترونية والشحن الجوي التقليدي".
من جانبه، قال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتحاد للطيران، إن "المجموعة تلتزم بدعم رؤية أبوظبي الرامية إلى أن تصبح مركزاً لوجستياً عالمياً رئيساً، وإن هذا المشروع المشترك مع خطوط "إس إف الجوية" هو خطوة مهمة في طريق تحقيق هذه الرؤية؛ إذ يسمح باستثمار نقاط القوة لدى الطرفين لتحسين سير العمليات، والإسهام في نمو وتنويع اقتصادات أبوظبي وإيتشو وشينزين".
وأضاف أن المشروع يلعب دوراً محورياً في ترسيخ مكانة دولة الإمارات الرائدة في قطاع الخدمات اللوجستية العالمية، ما يسهم في تعزيز ونمو الاقتصاد على الصعيدين المحلي والعالمي.
ويضم المشروع المشترك عدة نقاط أبرزها زيادة سعة الشحن في الطائرات، وتقليص وقت النقل وربط الشبكات، وتوسيع نطاق الخدمات الدولية لدى "إس إف إكسبرس"، ما يوفر لعملاء خطوط "إس إف الجوية" مرونة أكبر ووصولا أسرع إلى الوجهات الأوروبية.
وتنص الشراكة على زيادة عدد الرحلات والمراكز والوجهات بما يعزز سلاسة النقل ويزيد من كفاءة العمليات.
بدوره، قال وانغ وي، رئيس مجلس إدارة "إس إف القابضة"، إن "المشروع المشترك يمثل تطوراً كبيراً في مجال خدمات الشحن اللوجستية بين الصين ودولة الإمارات، حيث يرسي التعاون مع الاتحاد للشحن، معايير جديدة في قطاع الطيران، خاصة في ظل ارتفاع الطلب على خدمات التجارة الإلكترونية والبريد الجوي وتسليم الطرود".
وأضاف أن الاتفاقية هي التزام طويل الأمد، بتحسين جودة عمليات خطوط "إس إف الجوية" وموثوقيتها.
ويعكس الاتفاق التزام الطرفين بتطوير الشراكة بينهما، بما يصب في مصلحة السوق والعملاء.
ويركز التعاون على دمج خبرات الاتحاد للشحن في خدمة العملاء، مع سعة الشحن الكبيرة، والوجهات الواسعة التي تقدمها خطوط "إس إف الجوية"، بهدف تعزيز دور مسارات التجارة بين دولة الإمارات والصين.
وتتضمن المرحلة المقبلة من الشراكة وضع اللمسات النهائية، على تفاصيل مستوى التعاون بين الطرفين، وتطبيق التعديلات المستقبلية، تمهيداً لتوقيع الاتفاقية النهائية خلال فترة قصيرة.