لقي 14 شخصا حتفهم وأصيب 450 آخرون اليوم في موجة جديدة من تفجيرات لأجهزة اتصال في لبنان.

أعلن ذلك "مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية" في بيان له وأوضح أن موجة التفجيرات استهدفت أجهزة اتصال محمولة وأنظمة لاسلكية مشيرا إلى نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج.

أخبار ذات صلة 12 قتيلاً بانفجارات أجهزة اتصالات في لبنان مقتل 9 وإصابة 2800 بانفجارات أجهزة اتصالات في لبنان

من جانبها ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان أن أجهزة "بايجرز" وأجهزة اتصال لاسلكية انفجرت في الضاحية الجنوبية لبيروت وفي الجنوب وفي البقاع بشرق لبنان.


وأعلنت وزارة الاتصالات اللبنانية في بيان لها أن أجهزة " آي كوم في 82 " التي تم تفجيرها في الموجة الجديدة اليوم لم يتم شراؤها عبرالوكيل المحلي ولم يتم ترخيصها من قبل الوزارة.
ويشهد لبنان منذ أمس سلسلة تفجيرات لأجهزة اتصال محمولة وأنظمة لاسلكية في مناطق مختلفة من البلاد أدت حتى الآن إلى مقتل 26 شخصا وإصابة أكثر من 3000 آخرين.

 

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: لبنان جرحى أجهزة اتصال فی لبنان

إقرأ أيضاً:

9 قتلى و300 جريح.. انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات في بيروت ومناطق عدة

دوت عدة انفجارات محدودة جديدة في عدد من المناطق في العاصمة اللبنانية بيروت ومناطق عدة، في حادث يعتقد أنه على صلة بتفجير قوات الاحتلال مئات من أجهزة "البيجر" التي يستخدمها حزب الله، الثلاثاء، وأدت إلى إصابة نحو 4000 شخص.

 

وقال شهود عيان في الضاحية الجنوبية من العاصمة بيروت، إن انفجارات محدودة رصدت في عدة أماكن، ونجم عنها إصابات في صفوف اللبنانيين، فيما قالت مصادر محلية.

 

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مقتل 9 مواطنين وإصابة أكثر من 300 آخرين، جراء انفجار أجهزة "أيكوم" في عدة مناطق بالبلاد.

 

من جهته، قال الدفاع المدني اللبناني: "أخمدنا النيران في 60 منزلا ومتجرا نتيجة انفجار أجهزة اللاسلكي في النبطية جنوبي البلاد".

 

وفي تطور جديد، أعلنت سلوفينيا رئيسة مجلس الأمن الدولي في دورته الحالية، أن المجلس سيجتمع الجمعة بشأن انفجارات أجهزة الاتصال اللاسلكية في لبنان.

 

وكان وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، أعلن الثلاثاء، مقتل 12 شخصا بينهم طفلان، وإصابة نحو 2750 بينهم عناصر في حزب الله، في جنوبي لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت، بعد انفجار أجهزة اتصال لاسلكي بحوزتهم.

 

ووجه حزب الله رسميا اتهاما لدولة الاحتلال بالمسؤولية عن تداعيات الهجوم الذي استهدف أجهزة الاتصال وأدى إلى ارتقاء عدد من القتلى وإصابة عدد كبير بجروح مختلفة.

 

كما قال مسؤول كبير في حزب الله لرويترز، إن حسن نصر الله الأمين العام للحزب "بخير ولم يصب بأي أذى" في الانفجارات.

 

وقال بيان لـ "حزب الله": بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة حول الاعتداء الآثم الذي جرى ‏بعد ظهر هذا اليوم، فإنّنا نحمّل العدو الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذا العدوان الإجرامي، الذي ‏طال المدنيين أيضًا، وأدى إلى ارتقاء عدد من القتلى وإصابة عدد كبير بجراح مختلفة.‏

 

في ذات الوقت، ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن نوع المادة الحساسة المستخدمة لتفجير أجهزة "بيجر" في لبنان هي مادة "PETN" شديدة الحساسية.

 

وبحسب تقارير إعلامية، فإن نوع المتفجرات التي تم إدخالها في الأجهزة هي مادة "PETN"، وهي واحدة من أقوى المتفجرات المعروفة في العالم، وهي مادة حساسة للحرارة والاحتكاك، وهذا ما يفسر انفجارها.


مقالات مشابهة

  • 20 قتيلاً و450 جريحاً حصيلة جديدة لموجة الإنفجارات اللاسلكية الثانية في لبنان
  • انفجارات جديدة لأجهزة لاسلكية في لبنان.. قتيل وعشرات الجرحى
  • 9 قتلى و300 جريح.. انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات في بيروت ومناطق عدة
  • انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات في بيروت ومناطق عدة.. 9 شهداء و300 جريح (شاهد)
  • انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات في بيروت ومناطق عدة.. شهيد و100 جريح (شاهد)
  • انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات لاسلكية في لبنان
  • "سكاي نيوز": انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات لاسلكية في لبنان
  • انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات في بيروت ومناطق عديدة
  • انفجارات جديدة لأجهزة اتصالات لاسلكية بعدد من المناطق اللبنانية