وزير التعليم: يمكن للمعلم زيادة راتبه 2000 جنيه من خلال الحصص الإضافية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن الوزارة وضعت العديد من الحلول لسد عجز المدرسين، بينها إمكانية زيادة عدد الحصص التي يدرسها المعلم مقابل 50 جنيها للحصة الإضافية.
زيادة 50 جنيها مقابل كل حصةوأضاف وزير التربية والتعليم، خلال مؤتمر صحفي، أنه بإمكان أي معلم، أن يضيف لنصاب الحصص المقررة عليه عددًا من الحصص إذا رغب في ذلك، مقابل 50 جنيها لكل حصة، مشيرًا إلى أنه من خلال الدراسة التي أجريت يمكن للمعلم أن يضيف لمرتبه ألفين جنيه.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده وزير التربية والتعليم، اليوم الأربعاء مع محرري شئون التعليم قبل الجامعي، لاطلاعهم على تفاصيل منظومة التعليم في مصر، والاستعداد لبدء العام الدارسي الجديد 2024-2025.
38 ألف معلم سوف يخرجون على المعاشوفي ذات السياق، أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن 38 ألف معلم سيخرجون على المعاش، وهناك ترتيب لتغطية الأعداد المطلوبة بينها تعيين المعلمين الجدد ومد الخدمة لبعض المعلمين الأكفاء، إضافة إلى من يؤدون الخدمة العامة، مشددًا: «المعلم المصري من أكفأ وأفضل المعلمين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم التعليم زيادة الحصص اليوم الدراسي وزیر التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
حراك المعلمين المتعاقدين لوزير التربية: لدفع بدل الانتاجية كاملا عن شهر تشرين الثاني
طالب حراك المعلمين المتعاقدين، وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي "بدفع بدل الانتاجية كاملاً عن شهر تشرين الثاني وعدم ربطه بتقليص الساعات المجحف".
وقال في بيان: "أيها المجتع التربوي، أساتذتنا وأهلنا وطلابنا، النخبة التربوية، لسنا نحن من أعلن بدء التدريس، بل هي الوزارة والروابط التي- رغم الحرب الإبادية والتهجير- أعلنت قبولها لكنها اشترطت بدء التعليم بزيادة بدل الانتاجية. ولأن مفاتيح المدارس والثانويات بيد الوزارة والروابط، بدأ التعليم، وكان على حساب آلاف المتعاقدين الذين توزعوا ما بين من فقد ساعاته كاملة وبين من فقد نصفها وربعها تحت شعار: مجزرة تقليص الساعات. نعم، راجعنا الوزير وللآن لا آذان صاغية، فهل توافقون أيها الأشراف والأخيار على أن يدفع المتعاقد الذي خرج من منزله وقريته بثيابه، فاتورة حرب عدوانية، ويخسر كامل ساعاته كما خسر منزله وأخوته وأهله وأصدقائه؟ لو كانت القضية خسارة عدة ساعات- كما تدعي رابطة الثانوي- لكانت القضية قضية تافهة، لكنها قضية فقدان كامل الساعات أو ثلاثة أرباعها أو نصفها، قضية فقدان المتعاقدين مصدر رزقهم الوحيد بعد أن تمنعت أغلبية المدارس الخاصة في مناطق الحرب، عن دفع الرواتب بسبب عدم دفع الأهالي الأقساط، والأهل هنا لا يلامون".
وختم الحراك بيانه: "نطلب من وزير التربية تحمل المسؤولية التربوية والوطنية في احتساب كامل ساعات المتعاقدين التي كانت لديهم العام الماضي، ودفع بدل الانتاجية كاملة على أن لا تنقص عن 600 دولار عن كل شهر، كحق مكتسب لكل متعاقد يعيش أتون حرب يتوجب فيها على وزارته وحكومته حماية الساعات والعقود وبدل الانتاجية بشكل كلي".