الفجيرة للفنون: حمد الشرقي جعل من الإمارة وجهة بارزة على الساحة الثقافية
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
الفجيرة (وام) أكد علي عبيد الحفيتي، مدير عام أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، أن خمسين عاماً من القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، أصبحت الإمارة وجهة بارزة على الساحة الثقافية والفنية وازدهرت في مختلف مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.وقال بمناسبة الذكرى الخمسين لتولي صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، مقاليد الحكم في الإمارة، إن سموه كان له دور محوري في دعم الفنون والاحتفاء بالثقافة، حيث أصبحت الفجيرة مركزاً مهماً للأحداث الفنية والمهرجانات الدولية، مثل مهرجان الفجيرة الدولي للفنون، الذي يشرف عليه سموه، وهو واحد من أبرز الإنجازات الثقافية، حيث يجمع بين فنانين ومثقفين من مختلف أنحاء العالم لتعزيز التبادل الثقافي والفني.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفجيرة حمد الشرقي الفنون حمد الشرقی
إقرأ أيضاً:
«طواف عُمان» يسهم في استكشاف الكنوز الطبيعية والسياحية والثقافية
أكد «طواف عُمان الدولي» للدراجات الهوائية في نسخته الـ14 الذي نظمته وزارة الثقافة والرياضة والشباب بالتعاون مع الاتحاد العُماني للدراجات الهوائية وعدد من الجهات الحكومية والخاصة الأخرى، على ترسيخ مكانته في تقويم وأجندة الأحداث الرياضية العالمية، كما أكد على إمكانيات شباب عُمان وقدرتهم على المشاركة والمساهمة في تنظيم هذا الحدث الدولي بكفاءة واحترافية عالية.
ويسهم «طواف عُمان» للدراجات الهوائية في استكشاف الكنوز التي تمتلكها سلطنة عُمان وإبراز معالمها الطبيعية والحضارية والتراثية والثقافية لجميع دول العالم، كما أن مثل هذه الأحداث العالمية تلعب دورا كبيرا في الترويج السياحي والرياضي والثقافي لسلطنة عُمان، وهدف المنظمون لهذه النسخة إلى تعزيز مكانة سلطنة عُمان في الأسواق العالمية وتحقيق عدة أهداف أبرزها تعزيز القطاع السياحي بالترويج لأبرز المعالم والمقومات السياحية التي تتمتع بها سلطنة عُمان وذلك من خلال المسارات التي تم اختيارها بعناية في الطواف وغيرها من الأهداف الرياضية الاقتصادية، بما يتوافق مع «رؤية عُمان 2040»، وشهدت هذه النسخة من «طواف عُمان» مشاركة متزايدة من دراجين محترفين من مختلف دول العالم بفضل السمعة الكبيرة التي يحظى بها الحدث، إضافة إلى الاهتمام الكبير من مختلف وسائل الإعلام الدولية، الذي أسهم بكل تأكيد في الترويج لسلطنة عُمان على المستوى الدولي.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين