إلغاء لعبة التصويب التعاونية The Dead by Deadlight رسميًا
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
في وقت سابق من هذا العام، أعلنت Behaviour Interactive عن بعض ألعاب التصويب التعاونية Dead by Deadlight.
وقد تم إصدار واحدة منذ ذلك الحين وحظيت بإشادة نسبية، وهي The Casting of Frank Stone، وWhat the Fog التي جاءت وذهبت. وهذا يترك لعبة واحدة غير محسوبة. اليوم، يمكننا شطبها إلى الأبد. أعلنت الشركة للتو أن اللعبة الفرعية المعروفة فقط باسم Project T قد تم إلغاؤها.
تم الإعلان عن Project T كلعبة تصويب تعاونية من منظور الشخص الثالث، مما يجعلها واحدة من المرات النادرة في الامتياز التي يتمكن فيها اللاعبون من القتال ضد الأعداء باستخدام الأسلحة. كانت اللعبة موجودة في شكل تجريبي لفترة من الوقت، كجزء من برنامج Behavior Interactive. يبدو أن اختبارات اللعب المبكرة لم تكن جيدة. قالت الشركة إن "عددًا من اللاعبين أعربوا عن رضاهم" ولكن "نتيجة هذا التحليل العميق أسفرت عن نتائج غير مرضية بشكل عام".
لا يعني هذا أي شيء بالنسبة للامتياز الأكبر. فقد اتجه المطور إلى مشاريع تجريبية مؤخرًا ويبدو أن Project T لم ينجح في تحقيق النجاح. إنه أمر مؤسف، ولكن لا تزال هناك اللعبة الرئيسية والعديد من ألعابها المتقاطعة.
هناك أيضًا The Casting of Frank Stone المذكورة أعلاه، وهي لعبة تعتمد على السرد من إنتاج Supermassive وتدور أحداثها في نفس الكون. وأخيرًا، What the Fog هي لعبة تشبه Jumanji إلى حد ما في اللعبة الأصلية. ينغمس الأطفال في لعبة لوحية. أنت تعرف ما يحدث.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
طبيب البابا فرنسيس: مازال في الخطر ولكن لا يواجه الموت
قال سيرجيو ألفييري، أحد الأطباء المعالجين للبابا فرنسيس، الجمعة إن بابا الفاتيكان الذي يعالج في المستشفى من التهاب رئوي مزدوج لا يواجه خطر الموت، لكنه لم يتعاف تماما بعد وقد تتغير حالته الصحية مرة أخرى.
وأضاف ألفييري في مؤتمر صحفي: "هل هو خارج منطقة الخطر؟ لا، ولكن إذا كان السؤال هل هو في خطر الموت، فإن الإجابة هي لا"، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
ويتلقى البابا فرنسيس العلاج في مستشفى جيميلي في روما، إذ دخل المستشفى في 14 فبراير بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
والالتهاب الرئوي المزدوج هو عدوى خطيرة يمكن أن تسبب التهابا وتليفا في الرئتين، وهو ما يجعل التنفس أكثر صعوبة.
ذكر الفريق الطبي المعالج أن بابا الفاتيكان تمكن من النهوض من السرير والجلوس على كرسي بذراعين لإنجاز بعض المهام، لكنهم توقعوا بقاءه في المستشفى "على الأقل" حتى الأسبوع المقبل.
وقال ألفييري إن البابا فرنسيس لم يعد قويا كما كان في السابق نظرا لأنه يبلغ 88 عاما وكان يعاني من مشكلات صحية قبل ذلك.
وتابع أن بابا الفاتيكان لا يعاني من تسمم الدم، وهي حالة قد تهدد الحياة وتنشأ عندما يهاجم الجسم أنسجته وأعضاءه عند إصابته بالعدوى.
ومع ذلك، أشار ألفييري إلى أن هناك دائما خطرا من انتشار العدوى في جسمه.