موقع 24:
2024-12-21@17:54:45 GMT

باعت كل ممتلكاتها من أجل رحلة العُمر.. والنتيجة صادمة!

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

باعت كل ممتلكاتها من أجل رحلة العُمر.. والنتيجة صادمة!

أقبلت امرأة أمريكية تعيش في ولاية فلوريدا، على بيع كل ما تملكه من أجل رحلة بحرية حول العالم لمدة ثلاث سنوات، لكن انتهى الأمر بمنعها من ركوب السفينة بسبب تسريب محادثة خاصة على "واتس آب".

وجيني فينيكس (68 عاماً)، أم مُطلقة ولديها طفلان، واحدة من الركاب غير المحظوظين الذين تعطلت رحلتهم التي كان من المفترض أن تستمر ثلاث سنوات عبر أوروبا وآسيا والأمريكيتين.


وحسبما نشرته صحيفة "ديلي ميل"، فقد تعرضت الرحلة البحرية لتأخيرات متعددة بسبب مشاكل في تجديد السفينة، التي اشترتها الشركة المُنظمة في عام 2023 قبل تقديم الرحلة البحرية التاريخية التي تستغرق ثلاث سنوات ونصف.

ودفعت فينيكس وديعة أولية للرحلة حول العالم، وكانت تخطط لاتخاذ قرار بمجرد صعودها على متن السفينة ما إذا كانت ستنفق ما بين 120 ألف دولار إلى أكثر من 350 ألف دولار مقابل مقصورة أو الانضمام إلى برنامج Endless Horizon الخاص بالشركة المنظمة - والذي يسمح للركاب بالإبحار لبقية حياتهم ابتداءً من 300 ألف دولار.
لكن وسط التأخيرات المستمرة، نشرت جيني فينيكس، في مجموعة واتساب تضم ركاباً آخرين للرحلة، أن السفينة لن ترسو في مدينة ميامي بفلوريدا، وأعربت عن مخاوفها من أن أعمال التجديد في السفينة الضخمة قد تستمر حتى بعد مغادرتها بلفاست عاصمة أيرلندا الشمالية، وأنها ستضطر إلى استخدام كابينة مؤقتة لأن الكابينة التي حجزتها لا تزال قيد الاستخدام من قبل الطاقم.

وتسربت هذه الرسائل إلى مالكي فيلا في ريزيدنسز، ثم أبلغوها بأن عقدها للرحلة قد تم إلغاؤه بسبب "سلوك يؤثر على معنويات المجتمع".

وبحسب مديرة العمليات في الرحلة كاثي فيلالبا، فقد تلقت الشركة أكثر من 12 شكوى رسمية من السكان بشأن شكوك جيني فينيكس المستمرة، ما أثر بشكل كبير على معنويات ورفاهية الركاب الآخرين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حول العالم فلوريدا

إقرأ أيضاً:

"محاكمة مفتوحة لسالڤيني.. هل يواجه 6 سنوات سجناً بسبب رفضه إنزال المهاجرين؟"

جاء في الصحف الإيطالية اليوم، الجمعة 20 ديسمبر 2024، يمثل ماتيو سالڤيني، نائب رئيس الحكومة الإيطالية ووزير النقل الحالي، أمام المحكمة في قضية Open Arms الشهيرة. المحاكمة تُجرى في قصر المحكمة في باليرمو، حيث يواجه سالڤيني تهمة الحجز غير المشروع للأشخاص ورفض أداء الواجبات الرسمية في سياق منع السفينة الإسبانية Open Arms من إنزال 147 مهاجراً تم إنقاذهم في البحر في أغسطس 2019.

محافظ سوهاج يفتتح ميدان جمال عبد الناصر بعد انتهاء أعمال التطوير والتجميل

ماذا حدث في أغسطس 2019؟

في صيف 2019، كانت سفينة Open Arms قد توقفت قبالة سواحل لامبيدوزا لمدة 20 يوماً بعد أن رفض سالڤيني، في منصبه كوزير للداخلية آنذاك، السماح للمهاجرين بالصعود إلى البر. هذا القرار أدى إلى حدوث أزمة إنسانية على متن السفينة، حيث كانت الحالات الصحية للمهاجرين في تدهور مستمر نتيجة للظروف القاسية في البحر. بعد تدخل من النيابة العامة في أغريجنتو، أمر القضاء بإنزال المهاجرين بشكل عاجل، لتسجل المحكمة تحركات سالڤيني كقرار فردي، غير مشترك مع باقي أعضاء الحكومة، وهو ما يعارض الدفاع الذي قدمه وزير الداخلية آنذاك.

الاتهامات الموجهة:

أصبح سالڤيني متهماً في قضيته الشهيرة هذه بالـ*"احتجاز غير قانوني للأشخاص"* و*"رفض أداء الواجبات الرسمية"*. وفقاً لما قاله المدعي العام في القضية، لوغي باتروناجيو، كان من المتوقع أن يتعاون سالڤيني مع قرارات المحكمة ويقوم بإنقاذ الأرواح، لكن القرار في النهاية كان له أبعاد سياسية، حيث استند إلى رفض فتح الموانئ لسياسات الهجرة.

قرار المحكمة وموعد الحكم:

في مايو 2020، وافق مجلس الشيوخ الإيطالي على السماح للسلطات القضائية بمقاضاة سالڤيني، بعد رفضه السماح للمهاجرين بالإنزال، رغم مساعي العديد من الأحزاب السياسية. بعد محاكمة استمرت أكثر من 3 سنوات، أعلن المدعي العام في المحكمة اليوم طلبه بالحكم بالسجن لمدة 6 سنوات على سالڤيني. المحاكمة شهدت شهادات لـ45 شاهداً، من بينهم سياسيون بارزون مثل جوزيبي كونتي وجوزيبي دي مايو، إضافة إلى شهود دوليين مثل ريتشارد غير، الذي صعد إلى متن السفينة ليشاهد الوضع على الأرض بنفسه.

رد فعل سالڤيني:

على الرغم من كل هذه التطورات، سالڤيني بقي ثابتاً في موقفه. في تصريحات سابقة، أكد أنه "فخور" بقراره، مشيراً إلى أنه كان فقط يدافع عن مصالح إيطاليا وحدودها. وأضاف أن موقفه لم يكن ضد الأشخاص، بل ضد الاختراقات غير الشرعية.

توقعات الحكم:

من المتوقع أن يصدر حكم المحكمة في الأيام المقبلة، حيث يواجه سالڤيني الآن مصيراً غامضاً قد يشمل عقوبة سجن تصل إلى 6 سنوات، ولكن مصير القضية قد يتأثر بالتحولات السياسية المستقبلية، خاصة في ظل التحالف الحكومي الحالي الذي يقوده جورجيا ميلوني.

مقالات مشابهة

  • وزير النقل يوجه بتشكيل لجنة تحقيقية بسبب تأخر رحلة جوية
  • الاحتلال يسعى لبناء جدار على الحدود مع الأردن.. كم يبلغ طوله وتكلفته؟
  • عبدالرحمن مجدي.. فنان استعراضي من ذوي الهمم حصد المركز الأول فى رمي الجلة والقرص
  • "محاكمة مفتوحة لسالڤيني.. هل يواجه 6 سنوات سجناً بسبب رفضه إنزال المهاجرين؟"
  • ربان السفينة.. أول أغنية لعبدالله الرويشد بعد عودته إلى الكويت
  • البنوك الصينية ترفع فائدة الرهن العقاري لأول مرة منذ 2021
  • الحكم بالسجن على شقيق بوغبا وأصدقاء طفولته بسبب القضية الشهيرة
  • الحكم على شقيق بوغبا بالسجن في قضية ابتزاز اللاعب
  • بسبب خلافات.. السجن 5 سنوات لمتهم شرع في قتل آخر بالمعصرة
  • البنك الدولي: الاقتصاد الليبي خسر 600 مليار دولار على مدى 10 سنوات