عاجل – الفيدرالي الأمريكي يقرر خفض الفائدة 50 نقطة أساس لأول مرة منذ 2020
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
#سواليف
قررت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة FOMC التابعة لبنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي زيادة سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
جاء ذلك في أول خفض لأسعار الفائدة الأمريكية منذ عام 2020 حيث توقعت الأسواق حدوث تحول كبير في السياسة، نظرًا للعلامات المتزايدة على أن البنك المركزي تمكن من تهدئة التضخم دون إلحاق ضرر شديد بالاقتصاد.
وفي الأيام الأخيرة، كثف المتداولون رهاناتهم على خفض أكبر حتى بعد أن أشار مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي في وقت سابق من سبتمبر إلى أنهم أكثر عرضة لخفض سعر الفائدة القياسي بمقدار 25 نقطة أساس.
مقالات ذات صلة إعلام لبناني: انفجار أجهزة لاسلكية نوع icom في أيادي حامليها وداخل المنازل 2024/09/18واعتبارًا من صباح اليوم الأربعاء، كانت العقود الآجلة لصناديق الاحتياطي الفيدرالية تسعر احتمالات أفضل من 60٪ بأن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة، ارتفاعًا من احتمالات 15٪ فقط قبل أسبوع.
ويرى وول ستريت أن أسواق الأسهم والسندات والعملات معرضة للتقلبات في أعقاب قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي مباشرة، والذي يُنظر إليه على أنه الأقل قابلية للتنبؤ منذ سنوات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتیاطی الفیدرالی
إقرأ أيضاً:
تصاعد واردات الأسلحة إلى أوروبا في السنوات الأربع الماضية
أفاد تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يوم الاثنين بأن واردات الأسلحة إلى أوروبا ارتفعت بنسبة 155 بالمئة في الفترة من 2020 إلى 2024 وأصبحت أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم بعد غزو روسيا لها في عام 2022.
اذ اوضحت بيانات المعهد استمرارا هيمنة الولايات المتحدة على الساحة العالمية، حيث زادت الشركات الأمريكية حصتها من صادرات الأسلحة العالمية إلى 43 بالمئة في الفترة من 2020 إلى 2024 مقابل 35 بالمئة في الفترة من 2015 إلى 2019.
وافاد المعهد إن أوروبا ككل مثلت 28 بالمئة من واردات الأسلحة العالمية من 2020 إلى 2024، ارتفاعاً من 11 بالمئة بين عامي 2015 و 2019.
شكلت أوكرانيا وحدها 8.8 بالمئة من واردات الأسلحة العالمية من 2020 إلى 2024، وكان ما يقرب من نصف هذه الواردات من الولايات المتحدة، التي أوقفت في عهد الرئيس دونالد ترامب المساعدات العسكرية لكييف.
أدى غزو روسيا لأوكرانيا إلى أكبر مواجهة بين الغرب وروسيا منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962، وقال الكرملين والبيت الأبيض إن أي خطوات خاطئة قد تؤدي إلى اندلاع الحرب العالمية الثالثة.
سلطت الحرب الروسية الأوكرانية الضوء على اعتماد أوروبا على الأسلحة الأمريكية على الرغم من أن التحالف عبر الأطلسي، وهو الأساس لاستراتيجية الأمن الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، أصبح موضع شكوك بشكل متزايد.
وأظهرت بيانات معهد ستوكهولم لأبحاث السلام أن الولايات المتحدة زودت أوروبا بأكثر من 50 بالمئة من وارداتها من الأسلحة في الفترة من 2020 إلى 2024، وكانت بريطانيا وهولندا والنرويج من بين أكبر المشترين.
وأيد زعماء أوروبيون يوم الخميس الماضي خططا لإنفاق المزيد على الدفاع بعد تراجع ترامب عن السياسات الأمريكية المتبعة.
كلمات دالة:واردات الأسلحة العالميةاسلحةأوكرانياغزو روسياأوروباترامبالأسلحة الأمريكيةالأسلحة العالميةاقتصادحملات عسكريةجيش© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن